رجل ترك قراءة الفاتحة وهو مأموم في الركعة الأولى من الصلاة، فما حكم صلاته؟ يعني هو مأموم وترك قراءة الفاتحة خلف الإمام سهواً أو عمداً، فما حكم الصلاة؟

امرأة طلقها زوجها طلاقاً رجعياً في 4 سبتمبر سنة 1937، ثم رفع عليها دعوى طلب الحكم بإبطال نفقتها برؤيتها دم الحيض ثلاث مرات كوامل تنتهي بآخر نوفمبر سنة 1937، وطلب تحليفها اليمين فحلفت في 16 مارس سنة 1938 بأنها لم تر دم الحيض إلا مرة واحد من تاريخ الطلاق إلى الآن (يوم حلف اليمين 16 مارس سنة 1938)، ثم راجعها مطلقها بإشهاد رسمي في يوم 9 أبريل سنة 1938، فهل الرجعة صحيحة أم أن عدتها انقضت؟

ماذا يفعل الأب إذا وجد ابنه تاركاً للصلاة تكاسلاً، وقد بلغ سن الزواج؟

أنا أشكو من مرض في عنقي، فأعمل قطرات كل يوم في الليل والنهار، وأشعر بالقطرة في حلقي، فما هو حكم هذه القطرات في رمضان للمريض؟

ما هو حكم الصلاة في المسجد الذي فيه قبر، فإن قلتم لا يجوز، "فالمسجد النبوي" فيه قبر، ويجوز الصلاة فيه؟

ما رأي فضيلتكم في الديون التي في ذمم الناس، هل فيها زكاة؟

يقول: إذا كنت لست موجوداً في المنزل وجاء صديق لي أو زوج أخته وهو رجل صالح ومعه زوجته، هل هناك إثم عليه إذا دخل البيت في المجلس مثلاً؟ لأن المجالس الآن مفصولة عن المنزل ومكان النساء؟ نرجو التوضيح في ذلك.

سائل يسأل عن حقيقة السحر، هل له وجود حقيقي واقعي أم أنه مجرد تخيلات، وتوهمات، وشبه ذلك؟ وقال: كان لنا جار صاحب ديانة فيما يظهر لنا، ويأتون إليه الناس من كل ناحية متأثرين بأنواع من الأمراض النفسية، ومنها السحر، فيزعم أنه يعالجهم بعلاجات متنوعة، وأنهم يشفون بإذن الله ثم بسبب علاجاته، قال: وناقشته مرة عن ذلك، فقال: إنه يستطيع أن يحل السحر عن المسحور، فسألته عن كيفية ذلك، فلم يفصح لي عن شيء صريح، وأنا متشكك منه، وقال لي مرة: إنه يستطيع أن يعمل السحر ابتداءً، ويؤثر به على أي شخص يريده، وقد عمله فعلاً فيما مضى، ثم تاب من عمله، فلا يعود إليه أبداً، ولكنه الآن مستمر على حل السحر؛ احتسابًا لنفع الناس؛ وتكسباً لما يحصل منهم عليه، لينفقه على نفسه، وعائلته، ويتصدق منه، فهل يحل مثل هذا الصنيع، وماذا يترتب عليه؟

سائل يقول: صليت ركعتي الفجر، وقبل الإقامة لصلاة الصبح قمت لأصلي ركعتين أشغل بهما الوقت، فقال لي أحد الجالسين: "إن الصلاة قبل الصبح ممنوعة"، فما حكم الدين في هذا؟

إذا كان في المصلي نعاس ولا يدري هل سلم أو لا فما العمل؟

فضل الجنب وغيره

سائل يسأل عن حكم التلقيح الصناعي الذي يستعمله بعض النساء إذا كان زوجها عقيماً، أو لم تكن ذات زوج أصلاً، ويقول: هل هو حلال أم حرام؟ وهل يُلْحَقُ نسب الطفل بالرجل ولو لم يكن من مائه؟