قال أحد الشراح على كتاب التوحيد، عند قوله صلى الله عليه وسلم: "كأنه سلسلة على صفوان" رواه البخاري: تفسير القرآن (4800) , والترمذي: تفسير القرآن (3223) , وابن ماجه: المقدمة (194). قال: أي: كأن صوت الرب المسموع سلسلة على صفوان، فهل هذا الشرح صحيح. أرجو توضيح ذلك؟

إذا غُسِلت ثياب طاهرة وثياب فيها نجاسة، فهل يؤثر ذلك على طهارة الثياب، وهل الماء ينجس بذلك؟

إنني كثيراً ما أسمع أن قول: "صدق الله العظيم" عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم بدعة، وقال لي بعض الناس: إنها جائزة، واستدلوا بقوله تعالى: {قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً}، وكذلك قال لي بعض المثقفين: إن النهي إذا أراد أن يوقف القارئ، قال: "حسبك" ولا يقول: "صدق الله العظيم"، وسؤالي هو: هل قول: "صدق الله العظيم" جائز عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم؟ أرجو أن تتفضلوا بالتفصيل في هذا.

سئل عن المقتول: هل مات بأجله، أم قطع القاتل أجله‏؟

هل يجوز إطلاق: "شهيد" على شخص بعينه، فيقال: "الشهيد فلان"؟

هل للجن حقيقة؟ وهل لهم تأثير؟ وما علاج ذلك؟

ما حكم من أمنى ثم اغتسل واجتهد في غسل ما ظهر على الثياب من المني، ثم لاحظ بعد ذلك بعض آثار المني ربما لم يغسلها وربما لم يزل أثرها فقط؟

ما حكم قول الإنسان: "أنا مؤمن إن شاء الله"؟

ما حكم شرب لبن الأتان للعلاج من مرض الكحة، وهو ما يعرف بالسعال الديكي؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً.

إنسان حدثت بينه وبين صديقه مشاجرة ولم يصالحه، وظلّ هكذا حتى توفى، فما حكم عمل ذلك الإنسان؟ وهل يظل معلقاً وبالتالي يدخل النار لذلك؟ علماً أنه كان يعلم الحديث الشريف الذي معناه أن عمل العبد يظل معلقاً حتى يصطلح مع من تشاجر معه؟

نجد اليوم كثيراً من العلماء يحلقون لحاهم وخصوصا في المشرق، فما دليلهم الذي يعتمدون عليه في هذه المسألة؟ وهل يوجد خلاف على القدر الذي يمكن أن يؤخذ من طول اللحية وعرضها؟