أنا مغربية الأصل وزوجي مغربي أيضاً، وسُني ومتقي الله والحمد الله، تزوجته منذ حوالي سنة ونصف، وتزوجنا بكل شروط الإسلام إلا العقد، أعطى إلى والدي بدله عهداً نظراً لأنه متزوج من امرأة فرنسية مسلمة وموافقة على زواجه الثاني طبعاً، كان متزوجاً بها قبلي بسنة ونصف، ولم نكتب العقد خوفاً من حرمانه من الجنسية الفرنسية كما يقول القانون الفرنسي لا يوافق على تعدد الزوجات، المهم بحث عن طريقة ليأخذني معه إلى فرنسا، وهنا وسيلة واحدة أن يطلق زوجته الأولى فقط أمام القانون، وتبقي زوجته أمام الله ليتيح الفرصة لي كيف أجتمع معهم في بيت واحد، لكن بما أنه حاصل على الجنسية فقط بسنة، كاد يُحرم منه لأنه أراد أن يطلق يراجع عن طلقها، وأراد أن يطلقني أنا طلاق نهائي لأنه يجد صعوبة في أخذي إلى فرنسا.
فضيلة الشيخ: أقسم بالله العظيم أني لم أزعجه ولو مرة، أو أقلقته، بل العكس أخدمه بعيناي هو وزوجته وأولاده، والله يشهد حين واجهه هذا المشكل يريد أن يطلقني!! وأنا لا أريد أن أصبح مطلقة، أنا مازلت في السنة 24 من عمري هذا لا يرضى أحداً، ما حكم الإسلام في هذا القرار وما عساي أن أفعل؟ وأرشدني إلى الطريق الصحيح لعل الله يخفف علي الحزن وجزاكم الله عنا خيراً.

أرغب في الزواج من ابنة خالي الذي قال لي بعد الخطبة بعامين أنه يشك في إرضاع جدتي لي دون مشاهدة منه سوى مرة واحدة! فهل يجوز لي الزواج من ابنة خالي أم لا؟ علما بأنني قد تحريت السؤال من والدتي نفسها فأجابت بأنها لا تحتمل أن تكون الرضاعة قد حدثت مرة أخرى، نظراً لأنها لم تكن لديها أي موانع للرضاعة.

سئل فضيلة الشيخ: ابني في الحادية عشرة من عمره، فهل أنا ملزمة بإيقاظه لأداء صلاة الصبح مع الجماعة، أو أتركه حتى يصل إلى سن البلوغ الخامسة عشرة خصوصاً وأنني أجد صعوبة في إيقاظه؟

تقدم لخطبتي رجل ذو خلق ودين، ولديه الاستطاعة المادية على الزواج، ولكن والدتي رفضته لأنه من أبناء غرب السودان، ونحن من قبيلة المحس، رغم حب والدتي له لما يتمتع به من صفات حميدة، وقالت: إن تزوجته فهي غير راضية عني لأن إخوتها سيعيرونها به، فهل يجوز الزواج منه بعد موافقة والدي؟ وما الحكم في الزواج من غير موافقته؟

نعلم أن امرأة دخلت النار في هرة حبستها، فما بالنا فيمن حبس المسلمين وعذبهم وحرمهم من أبناءهم لا لشيء إلا أن قالوا ربنا الله؟

هل أضحي عن أبي المتوفى؟

أنا فتاة تم زواجي بحضور أبي وشاهدين وشيخ، بدون عقد زواج، وذلك لأن الشاب ينتمي إلى العائلة الحاكمة، وقد كنا في السابق نفعل المحرمات إلى أن هدانا الله، وهذا الزواج سري لأنه متزوج من أخرى، ولم يكن يساعدني مادياً، فقمت بدون إذنه بالسفر إلى الخارج لإكمال الماجستير، وذلك للاعتماد على نفسي، فعندما علم عرض عليّ ثمن ما دفعته للدراسة، وأن يضمن لي السكن، وأن أكمل دراستي في بلدي، وأن يعفو عني مقابل أن أرجع، ماذا أفعل؟ وهل الزواج شرعي؟

هل يكون الحج عن الميت والحي؟ أم عن الميت فقط؟

ما حكم من يتعلم علوم الدنيا مثل الرياضيات واللغات؟

حلفت ألا أفعل أمراً ما ثم فعلته؟ وقبل أن أكمل الكفارة حلفت ألا أفعل نفس الأمر ثم فعلته، فهل علي كفارة أخرى؟

دخلت في مرابحة عن طريق بنك إسلامي لشراء ثياب بمبلغ 30 ألف درهم، واتفقت مع التاجر صاحب الثياب على أن آخذها بمبلغ 3 آلاف فقط ويعطيني باقي المبلغ نقداً، ما الحكم في ذلك؟