هل الاعتكاف في رمضان خصص في المساجد الثلاثة: المسجد الحرام، والمسجد النبوي، والمسجد الأقصى، لقوله صلى الله عليه وسلم: "لا اعتكاف إلا في المساجد الثلاثة"؟

شخص وعائلته ذهبوا إلى مكة كي يؤدوا العمرة ولكنهم لم يكملوا الطواف، فقد طافوا ثلاثة أشواط، فما الحكم في ذلك؟

هل يجوز استخدام أموال الزكاة لإغاثة المنكوبين المسلمين في باكستان، وشراء مساعدات، طبية وغذائية وتشغيل مستشفيات في المناطق المنكوبة؟

عمي رجل مُسن، وفي بعض الأوقات يعرف من حوله، وفي بعض الأوقات لا يعرف من حوله، وفي شهر رمضان لم يصم، فماذا يجب عليه؟

قرأت أن كل من يؤدي الحج عليه أن يزور قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم سواءً كان ذلك في طريقه أم لا؛ لأن زيارته من أهم العبادات وأعظمها أجراً، وأسماها هدفا، فما الموقف الشرعي الصحيح من زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم؟

هذا منشور بعنوان: الحديث الشريف الذي جمع فأوعى، عن خالد بن الوليد رضي الله عنه قال: "جاء أعرابي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! جئتك أسألك عما يغنيني في الدنيا والآخرة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سل عما بدا لك، قال: أريد أن أكون أعلم الناس، فقال صلى الله عليه وسلم: اتق الله تكن أعلم الناس، قال: أريد أن أكون أغنى الناس، قال: كن قانعاً تكن أغنى الناس، قال: أحب أن أكون أعدل الناس، قال: أحب للناس ما تحب لنفسك تكن أعدل الناس" سرده ثم قال: قال الإمام المستغفري: ما رأيت أعظم وأشمل لمحاسن الدين وأنفع من هذا الحديث جمع فأوعى، ثم قال في ختامه: رواه الإمام أحمد بن حنبل.

هل هناك أدلة توجب الاعتراف بكتاب الله (القرآن) وبكل ما يحتويه من سور وآيات وأن جحدان شيء منه يعتبر كفرا ؟

ما حكم تتبع حلق العلم في الحرم وأنا معتكف فيه؟

هل يجوز التصدق على اليهود والنصارى مثل السائق والخادمة وغير ذلك؟

جاء في الترجمة كراهية تقذر الطعام، فهل هذه الكراهة للتحريم؟

في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم أوصى بثلاث وسكت عن الثالثة أو نساها الراوي، جاء في مسند أحمد: "أخرجوا يهود أهل الحجاز وأهل نجران من جزيرة العرب، واعلموا أن شرار الناس الذين اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد"، ألا يكون آخر هذا الحديث هو الوصية الثالثة؟

ذكر الشيخ الألباني رحمه الله أن زيادة: "إذا عمل عملهم" من قوله: "ولد الزنا شر ثلاثة إذا عمل عملهم" أنها من أحد الرواة، وهي تفسير منه للحديث؟