امرأة تعامل حماتها معاملة غير حسنة، وتشكوا إلى ابنها فلا يفعل شيئاً، فهل عليها بأس إذا اشتكت لبعض أقاربها من باب الفضفضة، وهل يعتبر ما تفعله من باب الغيبة؟

لدي مبلغ لا يتعدى 7500 ريال تقريباً في بنك استثماري، هل علي زكاة المال؟ وما مقدارها؟ ومتى أدفعها؟ وما الحكم إذا لم يكن لديَّ دخل مادي؟

رجل اقترضت منه خمسين جنيها، أو اشترى مني سلعة وبقي له خمسين جنيها من ثمنها، ثم فارقني ولا أعلم أين هو؟ فهل أتصدق بها عنه؟

أريد أن أتقدم لخطبة فتاة، واستشرت أحد الأخيار، فنصحني بترك الأمر لأنه لا يوجد تكافؤ بيني وبينها، هل التكافؤ بين الزوجين ضروري وواجب، وما حدود هذا التكافؤ؟ هل يدخل المستوى التعليمي والحالة المادية في هذا التكافؤ؟

هل يحاسب الإنسان بحديث النفس؟

هل يجوز دفع الزكاة لبعض المواقع الدعوية على شبكة الإنترنت؟

هل يجوز ضمان التاكسي؟

هل يجوز الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم بصفة جماعية؟

أليس حديث عبد الله بن عباس دليلاً على جواز عمرة أهل مكة من بيوتهم؟ وما رأي فضيلتكم في عمرة أهل مكة؟ علماً بأن عائشة رضي الله عنها لما اعتمرت لم يعتمر معها أخوها رغم أنه ملازمٌ لها.

ينصح بعض الشيوخ الناس الذين تعود عليهم فوائد مالية من البنوك بأنها حرام، ولا يجوز التصرف فيها، والابتعاد عنها، وفي نفس الوقت يقولون لهم أعطوها الفقراء والمساكين واليتامى، فكيف يُخرج الحرام من نفسه ويعطيه لغيره، وإن الله لا يقبل إلا طيباً؟ فهل يجوز ذلك؟ وهل يجوز صرفه على المدارس والمستشفيات؟ لأننا نعلم أنه من أكل الحرام لا يقبل له دعاء فمن باب أولى أن لا نعطيه أفراداً بعينهم.

ما حكم الأب الذي لم يكلم ابنته بسبب زوجته؟ مع العلم بأن البنت لم تعش مع والدها أبداً، البنت الآن متزوجة من ابن أخ الأب، عندما تتصل البنت بأبيها ترد عليه الزوجة وتغلق السماعة والأب يُكذّب ابنته عندما تخبره عما حصل من زوجته، ما حكم قطع الرحم في هذه الحالة مع أن البنت ليست السبب؟ وما حكم الأب أيضاً؟

كيف نجمع بين قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لا صلاة بغير طهور"، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: "لا اعتكاف إلا في المساجد الثلاثة" بأن الحديث الأول يشتمل على عدم صلاحية الصلاة، وأن الحديث الآخر يشتمل على صحة الاعتكاف مع عدم كمال الأجر! مع أن الحديثين يشتملان على النهي؟