ما هي الأوقات التي تكره الصلاة فيها وما هو أفضل صيام بعد صيام شهر رمضان‏؟‏

فصــل :في وجوب إثبات العلو للّه تعالى

هل الدعاء يرد القضاء؟

هل ورد نص قرآني أو حديث نبوي يفيد قيام ليلة النصف من شعبان وصيام نهاره‏؟‏ وإذا كان ذلك واردًا هل هناك كيفية معينة لقيام ليلة النصف من شعبان‏؟‏

كيف يكون الإنسان متوكلاً على الله ‏؟‏

ما حكم الوضوء بوجود مساحيق الوجه كالبودرة والروج ورسم العين والمسكرة للرموش أم يجب إزالتها أولا؟

هل سيدنا يوسف تزوج امراة العزيز أم لا ؟

ما معنى قوله تعالى: { واذكروا الله في أيام معدودات فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه لمن اتقى }؟

ما حكم العطور المحتوية على نسبة من الكحول؟ وهل تصح الصلاة بها، أم أنها نجسة؟

نحن في أوروبا وفي مدينتنا مسجد صغير وعدد كبير من المواطنين والطلاب المسلمين، والمسجد لا يتسع للمصلين في الجمعة، ويصلي الناس في الشارع العام؛ وهذا فيه مخاطر للسلامة بسبب السيارات والمارة، كما أننا بهذه الطريقة نتسبب في مضايقات شديدة للمارة في هذا الطريق العام، والحل أمامنا إما استئجار مكان نصلي فيه الجمعة، أو أن نؤدي صلاة الجمعة مرتين بحيث يصلي نصف الناس في المجموعة الأولى، هل هناك حرج في أي من هذين الحلين؟ وأيهما الأفضل إذا كانا ممكنين؟

بجانب بيتي شجرة زرعت من زمن وقد كبرت الشجرة حتى أصبحت أعلى من البيت وصار ورقها يتحات على سطح البيت وربما أغلق الميازيب التي تصرف مياه الأمطار وحصل أنه ذات مرّة هطلت أمطار شديدة على مكة وتجمع الماء فوق سطح البيت حتى كاد يسقط لأنه من الطراز القديم لولا لطف الله تعالى فما الحل مع هذه الشجرة هل أقصها أو أقلمها أم ماذا أفعل، آمل من فضيلتكم الإجابة مع الأخذ بالاعتبار لحرمة المكان أقصد مكة المكرمة.

1- فهمت من شرح أحد العلماء على كتاب التوحيد أن التفريق بين الشرك الأصغر والشرك الأكبر يرجع إلى الاعتقاد وحال الإنسان، فإن اعتقد في الخرزة مثلا أنها سبب لدفع الضر، فهذا شرك أصغر، أما إن اعتقد أنها تدفع الضر بنفسها استقلالا عن الله عندها يكون شركا أكبر مخرجاً من الملة. الأمر ذاته متحقق في الاستغاثة، فكثير من المستغيثين بالولي الميت يعتقدون أنه لا ينفع استقلالا بل هو سبب لدفع الضر عنهم، وهذا حال كثير منهم. فلم لا يكون شركاً أصغر؟
2- بحثت في أقوال العلماء في الاستغاثة، فوجدت كثيراً من العلماء السابقين ينهون عن الاستغاثة بغير الله، ولكن أقصى ما ذهبوا إليه هو الحرمة ولم يقل أحد منهم إنها شرك مخرج من الملة، ولم أقع على قول أحد قبل شيخ الإسلام ابن تيمية يقول: إنها شرك أكبر مخرج من الأمة، ونحن نعلم قول الإمام أحمد: (إياك أن تتكلم في المسألة وليس لك فيها إمام).. فمن هو سلف الشيخ في هذا الحكم؟