ما صحة الحديث: عقد النبي مع جابر بن عبد الله جلسة طارئة، وقال له: "يا جابر إن الله لم يكلم أحداً من خلقه إلا من وراء حجاب، ولكنه كلم أباك عبد الله بدون حجاب"؟

سُئِلَ‏:‏ هَلْ يَتَكَلَّمُ الْمَيتُ فِى قَبْرِهِ‏؟‏

ما الفرق بين الحيض والاستحاضة؟

يستفسر عن المحاصيل الزراعية التي تجب فيها الزكاة، والمحاصيل التي لا تجب فيها الزكاة، وهل في القطن زكاة فلقد سمعنا بأن الزكاة في الحبوب والثمار فقط؟ وهل البُقُوليات مثل الفول فيها زكاة ؟

ما حكم قص اللحية وتجميلها؟ وهل المطلوب هو تركها نهائياً دون تقصير أو تجميل؟

إذا أحببت أن أصلي قبل العصر أو الظهر أربعة ركعات بتشهد واحد فهل هذا جائز ؟

أنا من ضمن مجموعة كلفنا بمهمة رسمية، وكانت هذه المهمة مؤقتة، واقتضت ظروف العمل الجمع والقصر أحياناً كثرةً، وقد مضى الآن علينا في هذه المهمة ما يقارب شهراً ونصف، ونحن مستمرون على حالتنا هذه، مع العلم أننا لا نعلم المدة التي سوف نمكثها في هذه المهمة، وأيضاً لن نتمكن من أداء صلاة الجمعة طيلة هذه المدة، مع العلم أن العدد الذي يجب أن تقام فيه الصلاة كافياً، فهل نعتبر في هذه المدة مسافرين وينطبق علينا حكم المسافر أم لا، وإذا بقينا مدة طويلة هل يجوز بقاؤنا على حالتنا هذه؟

هل مواصلة العلم وطلب الدراسة في المجالات الطبية يُعتبر من العلم الذي يُسّهل الله به طريقًا إلى الجنة ؟

يخاف الإنسان كثيراً من الموت وحلول الأجل، وهو في حال قد يكون مقصراً؛ فهل هذا الخوف محمود وينفع صاحبه؟ وما هو المقصود بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "من كره لقاء الله كره الله لقاءه"؟

ما صحة حيث: " من غسل واغتسل وبَكَّرَ وابتكر ومشى ولم يركب ودنى من الإمام ولم يلغُ كان له بكل خطوة يخطوها أجر سنة صيامها وقيامها " حيث ذكر صاحب الروض أن رجاله ثقلت ؟

هل يجوز للزوجة أن تخرج بدون إذن زوجها؟ وإذا خرجت فما الحكم في ذلك؟

اعتدنا أنا وبعض زملائي في هذه المدينة ‏"‏لاهو‏"‏ أن نصلي أسبوعيًا قيام ليل وهي عبارة عن أربع ركعات، وأربع ركعات شفعات، وثلاثة ركعات وترًا، نصليها جماعة في كل أسبوع، وفي كل أسبوع يؤم أحدنا‏.‏
حتى قبل أسبوع دعوت إمام مسجدنا - وبالطبع هو باكستاني - أن يحضر تلك المرة معنا ويقوم الليل معنا - وبالطبع يكون هو الإمام - فأجابني بقول‏:‏ إن هذا عمل منكر وهذه بدعة وهي مكروهة كراهة تحريم؛ لأنها نافلة والأصل فيها الانفراد وليس الجماعة، فلم أستطع الرد عليه، لكنني قلت له‏:‏ ربما هذه في مذهبك - أي المذهب الحنفي - وقد يكون هناك خلاف بين الثلاث مذاهب الأخرى‏؟‏ فقال لي‏:‏ لا؛ المذاهب الأربعة كلها متفقة على أن الأصل فيها الانفراد ولا تصلى جماعة‏.‏
فنرجو منكم أن تفتونا‏:‏ هل يجب أن نصليها جماعة إطلاقًا مهما كان العذر‏؟‏ أو أنه ليس هناك شيء في الأمر إذا صليناها جماعة بنية التربية والتدريب والتعود على أن نصرف ذلك الوقت في طاعة الله، وهل هي بدعة منكرة كما قال الشيخ الباكستاني‏؟‏ نرجو منكم تفصيل ذلك‏؟‏ وما تلك التي قرأناها عن بعض الصحابة كابن عباس عندما كان يأتي ويصلي خلف النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في الليل‏؟‏