في قول القائلين بجواز الفسخ من الحج إلى العمرة أليس يمكن للإنسان أن يفسخ الحج إلى العمرة فقط ولا يحج فيكون بذلك قد فوّت الأعظم؟

امرأة مصابة بداء السكري، وقد حملت وهي تجهل بأن هذا الداء سوف يؤثر على الجنين، فلم تقم بمراجعة المستشفى مما أدي إلى وفاة الجنين أثناء الولادة من جراء هذا المرض، فما الذي يجب عليها؟

ما حكم افتتاح الكفار للمساجد؟ بمعنى أدق: هل يجوز لرئيس بلدية نصراني أو يهودي أن يفتتح مساجد؟ وهل يجوز أن يبنى مسجد على أرض تبرعت بها جهة غير مسلمة كالبلدية أو الحكومة الغربية؟ أرجو الإجابة مع توضيح آراء أصحاب المذاهب في المسألتين، وإن كان هناك أي موقع على النت يمكن أن أستفيد منه حول هذه المواضيع؟

أريد أن أؤدي فريضة الحج لأبي، وأريد أن آتي بعمرة، فهل أستطيع ذلك؟

نحن جماعة من الإخوة نجتمع كل مساء نتدارس بعض الأحاديث من (رياض الصالحين)، أحدنا يقرأ والآخرون يستمعون، وفي النهاية القارئ يدعو ويرفع يديه أثناء الدعاء، والآخرون يؤمنون ويرفعون كذلك أيديهم، فأنكر علينا بعض الجلوس رفع الأيدي قائلين: هذا بدعة!! فما هو الصحيح؟

منذ زمن بعيد قام والد زوجي المتوفى رحمة الله عليهما بكتابة قطعة أرض باسمه (اسم زوجي)، وهذه الأرض تقع وسط منطقة سكنية كما نقول نحن في ليبيا وسط البلاد حيث المحلات، فالقطعة غالية وتساوي الكثير، والأب الآن توفي وله أولاد آخرين، وبالتالي فإن الأرض أصبحت من ضمن الإرث الذي تحصلت عليه أنا وابنتي، هل يتحاسب عليها الأب لأنه قام بكتابتها لزوجي رحمة الله عليه دون أولاده الآخرين؟ وماذا علي أن أفعل؟

امرأة توفي جنينها في بطنها وعمره ثلاثة أشهر فما ذا تفعل الآن بالطفل، وهل عليها نفاس؟

هل يفهم من كلامكم أن مجرد استبدال الشريعة بقوانين وضعية يكون كفراً وإن لم يجحد؟

امرأة فاعلة خير، تأتيها أموال من جهات خيرية لتوزعها على المحتاجين لدفع إيجار مساكنهم، ولكن إلى أن يحين وقت دفع الإيجار تبقى الأموال معها، فهل يجوز لها المتاجرة بتلك الأموال لتنميتها وتكثيرها، ثم تعطي المحتاجين ما يحتاجونه, علماً بأنها تعهدت لو خسرت في تلك المتاجرة فإنها ستلتزم بدفع أموال المحتاجين؟

إني متزوج امرأتين ولي بيتين، فهل يلزمني ذبح أضحيتين؟ أم واحدة تجزيء؟

أسمع كثيراً في بعض المجالس من بعض الإخوة الدارسين في الخارج مثل الكلام التالي، وكان الكلام حول الشيخ محمد بن عبد الوهاب حيث أثنيت عليه في كلامي ورد علي بهذا الكلام: يا أخي العزيز الدين ما هو حكر على العلماء فقط بل كل شخص له الحق في التمعن والتفكر والتدبر، وله الحق في الاجتهاد. وبعدين ليس لنا من اتخاذ بعض العلماء مرجعاً على أن ما يقول هو الفصل القاطع.. بل أخي الكريم مرجعنا قبل كل شيء هو كتاب الله ولنا حق الاجتهاد فمن أصاب له أجر ومن أخطأ له أجران.

عندنا شركة تقوم ببيع مساكن عن طريق الإيجار، وتشترط دفع نسبة من المال مقدماً، مع العلم أنها لا تمتلك هذه المساكن، وإنما هو مشروع تزعم أنها ستنجزه بعد سنتين، فهل هذا العقد يدخل في بيع ما ليس عنده، أو بيع شيء مجهول؟