الشيخ الألباني رحمه الله كان يقول في مصنفاته القديمة: "العصمة لله ورسوله"، وفي مصنفاته الحديثة صار يقول: "المعصوم من عصمه الله"، وقد أخبرني الشيخ علي حسن الحلبي أن الشيخ الألباني رجع عن قوله في المصنفات القديمة إلى هذا القول في المصنفات الجديدة، وذلك بعد ما تبين له أن لفظ العصمة لا تطلق على الله عز وجل، فما رأيكم؟

لو تزيدنا إيضاحاً في بيان الفرق بين التسطيح والتسنيم؟

ما حكم ممارسة المرأة للسباحة إذا كان المسبح في بيتها مستوراً؟

في عون المعبود عند شرح قوله: "فإن الله قِبَل وجه أحدكم"، قال: "هذا على سبيل التشبيه، أي: كأن الله تعالى في مقابل وجهه"، فهل كلامه صحيح؟

هل من حق الوالد أن يخرج ولده من بيته لكونه تاركاً للصلاة؟

هل تجوز قراءة أذكار المساء بعد صلاة المغرب؟

يوجد في بلدنا مسجد مسمى بيزيد بن أبي سفيان، فهل تجوز تسمية هذا المسجد بهذا الاسم؟

هل يذكر الإنسان دعاء الدخول إلى المسجد النبوي إذا دخل من الأبواب التي في الساحات؟

أليس في الأحاديث الأولى تشديد في المزارعة باعتبار أن الإنسان إذا لم يمكنه زراعة أرضه أعطاها لغيره فلا يستفيد من كرائها؟

إذا خرج الإنسان من المسجد النبوي ليتوضأ ثم عاد، فهل عليه أن يصلي تحية المسجد؟

ما حكم من يقول عند ذكر علي رضي الله عنه: "عليه السلام"؟