إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

ماذا يفعل من كان محافظا على الصلاة ثم تركها

درست في روسيا وكنت من الملتزمين، وبعد إنهاء دراستي رجعت إلى بلدي وفجأة تركت الصلاة والعبادة وما زال الصراع بداخلي كل يوم أسمع القرآن والخطب وبدون فائدة؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالصلاة لها مكانة عظيمة في الإسلام فهي الركن الثاني منه بعد الشهادتين وهي أول ما ينظر فيه من أعمال المسلم، فمن حافظ عليها فاز ونجا، ومن ضيعها خاب وخسر، وقد ثبت الوعيد الشديد في حق من يتهاون بها أو يضيعها، حيث قال ... أكمل القراءة

هل تارك الصلاة كافر

هل هناك دليل على أن تارك الصلاة غير كافر؟

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فتارك الصلاة إن كان جاحداً لوجوبها فهو كافر بإجماع أهل العلم، وإن كان تركه لها تكاسلاً فكفره محل خلاف بين أهل العلم.والجمهور الذين لم يكفروا تارك الصلاة كسلاً استدلوا بأدلة عامة في الحكم بإسلام من قال لا إله إلا الله، وأن من دخل في ... أكمل القراءة

تذكير الزوج بالصلاة والصبر على سخرية أهله

زوجي لا يصلي ودائما أقول له متى ستصلي وأقول له عندما يحدث لأحد أولادنا شيء تتذكر وتصلي انصحوني ماذا أفعل؟
وحماتي وأولادها يقولون الحق عليك ويسخرون مني وأنا أقول لهم الله يهدي من يشاء ومتى يشاء.
أريد معرفة عندما يسخرون مني القصد حماتي وأولادها ومن أولادي لا أجيبهم وأسكت لأنني دائما أوكل أمري إلى الله وأنا على ثقة أن الله يأخذ لي حقي ويبين بالنهاية أنني على حق هل هذا صحيح أم لا ؟ ولأنني لا أجيبهم يقولون إنني هبلة ولا أعرف الكلام ودائما يبينون إلى زوجي أنني هبلة ولا أعرف الكلام وزوجاتهم وكنائنها الأخريات أحسن مني أريد أن تجيبوني بأسرع وقت ممكن لأنني على وشك الانهيار ولأنني حامل ولا أريد أن يتأثر الجنين أكثر من ذلك.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد تضمن سؤالك أمرين :الأمر الأول : كون زوجك لا يصلي.الأمر الثاني : ما يحدث تجاهك وتجاه أولادك من بعض أهل زوجك من سخرية ونحوها.فأما بالنسبة للأمر الأول فلا شك أن ترك الصلاة أمر خطير، ويكفي في الدلالة على ذلك أن بعض أهل العلم قد ... أكمل القراءة

زيادة (إن شاء) في حديث (صام عنه وليه)

ما صحة زيادة (إن شاء) التي وردت عند البزار في حديث عائشة (من مات وعليه صيام، صام عنه وليه)؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

لا يريد من أحد أن يكلمه في أداء الصلوات!!

رجل في قريتي لا يصلي وذهب له بعض من رجال الدين فرد وقال لا تكلموني في هذا الموضوع يقصد الصلاة عدة مرات، السؤال ما حكمه في الإسلام؟ وحكم جيرانه وحكم من يعرف في القرية؟ نسأل الله له ولنا الهداية إنه ولي ذلك والقادر عليه.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن كان هذا الرجل يجحد فرضية الصلاة فهو كافر بإجماع المسلمين، وإن كان يقر بفرضيتها ولكنه يتركها تكاسلا فمثل هذا قد اختلف العلماء في حكمه، فالجمهور على أنه لا يكفر، وذهب بعض العلماء إلى كفره.وعلى كل حال فهو في خطر عظيم والواجب على ... أكمل القراءة

ما حكم صعود جبل الرحمة؟

كل سنة أحج فيها إلى بيت الله الحرام أصعد على جبل المشاهدة -الذي هو جبل الرحمة في عرفات- وهذه السنة أجدني ضعيفاً، وأنا متردد وأخشى أحج ولا أستطيع الصعود، فما العمل وفقكم الله؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

من ضيَّع حق الله في الصلاة وحقَّ أمه في البر فهو لما سواهما أضيع

عندي سؤال يخص العلاقات الاجتماعية والزواج, زوجي على معاص لم يتب منها, وإن كان تائبا الله العالم, من هذه المعاصي: قاطع صلة الرحم بأمه, وأهله, و أنه لا يصلي منذ زمن وكان هو سببا في ابتعادي عن الصلاة وفعل المعاصي. والحمد لله الذي هداني وأصلحت عملي، وبدأت أرى كل شيء مختلف والأشياء الخطأ التي يرتكبها. استغفرت ربي لمعاص فعلتها لجهلي فيها, ومنها ما كانت أكبر معصية أسأل الله أن يغفر لي و يتوب علي, هو الجماع في الدبر, وأنا فعلا كنت جاهلة في هذا الأمر وحكمه,هو اكبر مني بالعمر اتبعته في شهواته لثقتي فيه وظني أنه يريد مصلحتي وكونه زوجي. بعد ذلك كنت دائما أتصفح الانترنت لأعرف حكم هذه المعصية وبعدها أعلنت توبتي لله وواجهت زوجي بها وأنكر لحد علمه أنه لا يعلم حكمه وكل ما يعرفه هو أنه إذا كان الاثنان موافقين في فعل هذا المعاصي فلا مانع! لم أصدق تبريراته. سألته أن يتوب و يصلي لله و يستغفر و يصل رحمه و يبر والدته و يترك مشاهدة الأفلام الخليعة.. هو يتمادى في الصلاة حيث إنه لا يصلي, و لا يصل رحمه ويزور والدته وهو يربط سبب عدم زيارته لرضاي وذلك لمواقف حصلت في السابق بينه وبين أمه بسببي! وهي لا تحبني ويا شيخ الله شاهد على ما أقول إني رغم كل ما حدث بيني و بينهم لم أطلب قط أن يبتعد عن أهله وبل أذكره بزيارتهم والتواصل معهم, ولم أقصد يوما في كلام أو فعل أن يقطع صلة رحمه كما أني أحب الزيارات العائلية، وهذا ما نشأت عليه في أداء صلة الرحم ورضا الوالدين شيء أساسي من العبادات. يا شيخ أنا أريد أن أفعل ما يرضي الله, ولا أريد معصية ربي في أي شكل من الأشكال. وأريد التوبة الخالصة لله سبحانه وتعالى وابتداء حياة مسالمة وبعيدا عن المشاكل. أنا عندي ولد منه وعمري 28 سنه! و أنا من خمس سنوات معه. علما بأنه لا يعطيني حقي في المعاشرة الزوجية و لا النفقة ذلك لأني أعمل و أساعده في مصاريف المنزل و أصرف من راتبي على دراسة ابني ومصاريفنا الشخصية وهو يتحمل نفقة الإيجار ومصاريفه الشخصية ونفقات المنزل! وهو إنسان كثير النوم وللعلم اكتشفت مؤخرا أنه يتحدث مع نساء أخريات عن طريق الهاتف, ولا أريد أن أغتاب أحدا لأني إلى الآن لم أعرف صراحة علاقته معهن في بلاد مختلفة ومنهن في نفس البلد. وأريد أن عرف حكم الشرع في هذه العشرة وهل يجوز أن أكون في ذمته بعد أن أوضحت له المعاصي التي يعملها وهو لا يزال يفعلها. هو توقف عن طلب الدبر لكن يذكر هذه الأمور ويشتهيها بالكلام في أوقات الجماع!؟ أو يحق لي طلب الطلاق شرعا إن أردته والابتعاد عنه وأربي ابني التربيه الصالحة؟؟ ساعدوني. أريد أن أرتاح من التفكير .. هذ الموضوع شاغلني منذ أكثر 3 شهور وأريد أن أعرف الحكم في هذه الأمور واستشارة أهل العلم. الرجاء إفادتي في أقرب وقت ممكن؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد ذكرت أيتها السائلة من حال زوجك ما ذكرت وعدّدت من فعله للكبائر الموبقات وأعظمها تركه للصلاة وهجره لأمه، وذكرت أنك قد استفرغت الوسع في نصحه لكنه مصرٌّ على معاصيه.والذي ننصحك به هو أن تبذلي محاولة أخيرة لاستصلاحه ورده عن باطله وغيه، ... أكمل القراءة

حكم النية بالميقات عند المرور به دون النزول إليه

هل المرور على الميقات والنية بالعمرة وأنا راكب السيارة يكفي أم يجب النزول إلى المسجد بالميقات والصلاة ركعتين أيهما أصح؟

 

لا يجب النزول المقصود هو النية فإذا نويت حال مرورك الإحرام كفى، مثل ما تمر بالطائرة أو تحاذيه بالسيارة أو نحو ذلك، فإذا حاذيته تنوي الدخول في النسك، تقول لبيك اللهم لبيك ولبيك عمرة وبهذا يحصل المراد، فإذا نزل الإنسان وتهيأ كان أحسن وإلا يكفيه ولله الحمد. أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
4 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً