هل يشرع القنوت في الفرائض؟ وما حكم الصلاة خلف إمام يقنت في صلاة الفجر بصفة دائمة؟

أيهما أفضل: أن أحضر الدرس أتعلم فيه أم أذهب وأعلِّم من هو أقل مني علما، إذا كان ذلك في وقت واحد؟

هل يجب الغسل (غسل الجنابة) على من يمارس العادة السرية؟

إذا مات المدين وهو لم يستطع سداد ما عليه من دين لأنه معسر فهل يأثم؟

فضيلة الشيخ، في مادة العلوم يقرر أن الأرض هي التي تدور حول الشمس، وفي فتوى لأحد العلماء الكبار أن ظاهر القرآن والسنة يدل على أن الشمس هي التي تدور حول الأرض؛ استنادا لمثل قوله تعالى: {وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ} [الكهف:17]، فكيف نجمع بين الأمرين؟

يقول: قول عائشة رضي الله عنها: إن صويحباتي يرجعن بعمرة، هل يفهم منه أن الإنسان يأتي بعبادة من باب المقارنة والمنافسة؟

مات أبي قبل ثلاثة أسابيع، وبعد شهر ونصف سأرجع إلى بلدي إن شاء الله، فهل يجوز لي أن أصلي على قبره؟

هل أخذ الأجرة على تدريس القرآن جائز، حيث أنني مدرس قرآن، وما حكم راتبي ذلك؟

يوجد بعض الإخوة يطعنون في فتاوى المشايخ الكبار حول كيفية التعاون مع الجماعات الإسلامية، فهل من نصيحة لهؤلاء الإخوة؟

ماذا نفهم من قول النبي صلى الله عليه وسلم عن الكتاب: "هو عنده فوق العرش" رواه البخاري: التوحيد (7553) , ومسلم: التوبة (2751) , وأحمد (2/257 ,2/259 ,2/313 ,2/358). فهل نفهم أن الكتاب أعلى المخلوقات، أم ماذا نفهم منه؟

هل يكتفي المصلي في حال السجود بقوله: "سبحان ربي الأعلى"، أم أنه يقول: "سبحان ربي الأعلى وبحمده"؟

امرأة تقول: إن لي مشكلة، وهي أن زوجي مدمن للخمر وتارك للصلاة، إلا في شهر رمضان، فإنه يترك شرب الخمر ويصلي، ولي منه عدد من الأبناء والبنات، وقد تزوَجتْ منهن بنتاً هو الذي تولى عقد النكاح لها، وحاولت معه ونصحته ولكنه لا يبالي، وخرجت من البيت ولكن حصل الصلح بيننا على شرط إرجاع الخادمة إلى بلدها، ولكنه لم ينفذ الشرط وبقي على عادته السيئة، وله تصرفات خاطئة، منها محادثة الخادمة والجلوس معها، ونحو ذلك كالجلوس مع غير المسلمين، وكنت في بادئ الأمر لا أعلم من الأمر شيئاً، وبعد أن علمت أنه مدمن خمر، حرت في أمري وبقائي معه، فما هو الحل لمثل ذلك بارك الله فيكم؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً.