هل يجوز بعد صلاة الحاج الظهر والعصر مع الإمام في عرفات أن يصلي نوافل حتى المغرب ؟

هل استبدال جزء من الراتب التقاعدي بمبلغ معجل سواء أثناء الخدمة أو بعد انتهائها حرام ؟ هل الاستبدال يدخل في حكم ربا النسيئة حيث يأخذ المستبدل عاجلا مبلغا معينا ثم يدفع آجلا بالتقسيط مبلغا أكبر؟

ما حكم العمل في تداول التابعة لهيئة سوق المال السعودية -علمًا بأنني قد طلبت الفتوى في هذه المسألة من قبل ولم أجد الإجابة-. سؤال آخر: أنا أعمل الآن في مستشفى يكثر فيه الاختلاط ما حكم العمل به أيضًا؟

زوجة لا تملك نفقات الحج وزوجها غني، فهل هو ملزم شرعاً بنفقات حجها؟

قبل ١٥ سنة كنت عندما أختلف مع زوجتي أقول لها بعض الألفاظ مثل أخرجي من البيت، أو إذا ما يعجبك روحي عند أمك تدللك، أو عندما تكون عند أمها أقول أجلسي عند أمك تدللك، وغير ذلك من الألفاظ. المهم قرأت أن هذه من ألفاظ كنايات الطلاق، وإذا قلتها وأنت غاضب تطلق الزوجة بدون النظر في النية، لم أكن أعلم بهذا؛ ولو كنت أعلم لاحتطت في هذا الموضوع، ولما تجرأت على التلفظ بها، بعدما سمعت أحكام ألفاظ الكناية قلت مباشرة أنا لم أقصد الطلاق؛ لكن بعدها بشهور جاءني شك ووسواس؛ هل أنا أقصد الطلاق أم لا! وكيف أثبت لنفسي أني لا أقصد الطلاق! هذا الوسواس والشك يطاردني منذ عشر سنوات، وزاد الأمر صعوبة كثرة حديث النفس عن الطلاق وإمكانية وقوعه، مع أنني لم أتكلم به، وأيضاً قلت مرة خلاص المرأة طلقت على اعتبار أن الألفاظ تلك قد أوقعت طلاقا، وأيضاً أقول أن كان طلاقي قد وقع فإني أراجعها:

س١: كيف أتعامل مع موضوعي هذا؟ علماً بأني سألت كثيراً فيه.

س٢: هل عندما قلت خلاص الزوجة طلقت - باعتقاد أن ألفاظ الكنايات تلك أوقعت طلاقا - فيه شيء؟

س٣: ما حكم قولي إن كان طلاقا فإني أراجعك؟

اختلفت مع زوجي ووصل لدرجة أن ضربني ضرباً شديداً، فطلبت منه الطلاق، فقال لي: "أنت طالق" مرتين، ثم في اليوم الثاني قال: إن الطلاق غير واقع لأنه كان في حالة غضب إلا أنني كنت متأكدة بأنه واعي جداً لما يقوله، وقلت له ذلك قال: أنه يعلم بحاله أكثر مني!! ولكن سؤالي فهو ردد كلمة الطلاق مرتين فهل تعد واقعة طلقة أم طلقتين لأنه سبق أن طلقني وهل طلاق الغضب واقع؟

ما القول الصحيح عندما يُذكر علي بن أبي طالب أنقول: رضي الله عنه أو كرم الله وجهه؟ وما أصل كرم الله وجهه؟

جرت عادة بعض الحريصين على الخير أن يصلي على الجنازة قبل أن يصلي عليها الإمام ومن معه من جماعة المسلمين في المسجد، ومعلوم أن صلاة الجنازة فرض كفاية، والقاعدة أن فرض الكفاية إذا قام به من يكفي سقط الفرض والإثم عن الباقين.

وصلاة الجنازة يسقط فرضها بصلاة واحد مكلف، ويشكل على هذا أن مبادرة بعض الناس في الصلاة على الجنازة يصير صلاة الناس بعده نافلة، ومن المعروف أن أجر النافلة ليس كأجر الفريضة، فهل يكون الحل لهذا الإشكال بمنع أولئك المبادرين بالصلاة على الجنائز قبل الناس، أم ماذا ترون؟ أفتونا مأجورين.

ما حكم استعمال إبرة الحديد للصائم؟

هل على الصائم الناسي إذا أكل شيئاً أن يقضي هذا اليوم؟ وإن كان الصيام قضاء أو تطوعاً هل حكمه مثل حكم شهر رمضان أم يختلف؟ وهل على الإنسان أن يعمل بمذهب الدولة أم يعمل بما شاء من المذاهب أيها في إمكانه؟

هل تكون الأضحية على الأسرة كلها أم على كل بالغ في الأسرة؟

ما الفرق بين الغيبة والنميمة؟