مجال عملي يوجد شيعة، فكيف أتعامل معهم في جميع الأحوال؟ هل إذا سَلَّموا عليَّ أَرُدُّ عليهم؟ هل أُصَاحِبُهم؟ هل أدعوهم للعشاء أو شرب الشاي أو غير ذلك؟ وطريقة تعاملي معهم بصفة عامة.

إذا قال وليّ خطيبتي: لا عقد زواج إلا قبل الدخلة مباشرة. فهل لي مكالمتُها بالهاتف؟ علما بِأَنه عند دفع المهر يكون هناك شهود، ويكون أيضًا اتفاق على دفع المُؤَخَّر بحضور ولي المرأة؛ فهل لي أن أكلمها بعد دفع المهر؟

من هو محدث الأمة اليوم؟ هل هو القوصي أم الحويني؟

امرأة مات عنها زوجها، وبعد شهر من الوفاة تريد أن تقضي بقية العدة في بيت أبيها، هل يجوز لها ذلك؟

ما رأيكم بقول القائل: "إن أكثر علماء الأمة أشاعرة، وأن اعتقادهم هو الأصح"؟

يقول: ما حكم لعب البلوت والسهر من أجله؟ إذا كان ذلك لا يؤثر على تأدية الفروض ولا يتخلله سب ولا حلف بالله.

سائل يسأل عن الفروق التي بين قوله تعالى في الآية الكريمة: {وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ} [سورة البقرة: 179]، وقول العرب: "القتل أنفى للقتل".

ما هو الأفضل في الذكر بعد السلام من الصلاة؟ هل قوله: "سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر"؟ أو "سبحان الله" ثلاثاً وثلاثين، و"الحمد لله" ثلاثاً وثلاثين، و"الله أكبر" ثلاثاً وثلاثين؟

هل تبطل صلاة المسبل؟

فصل: مسألة تحسين العقل وتقبيحه

ما حكم قتل النصارى -المزعوم- أنهم أهل ذمة أو مستأمنين أو معاهدين؟ رغم أنهم لا يدفعون الجزية بل هم يأخذون الأموال الطائلة، بعذر أن أهل البلد بحاجتهم وخاصة الموجودون في جزيرة العرب، وغير الرواتب والتأمين الصحي والنقل والسكن وغير ذلك من مزاولة بعض المحرمات مثل شرب الخمر والدعارة والله المستعان؟ فدلوّّّّّا الحائر لمعرفة الحق من الباطل، وجزاكم الله عنا ألف خير.

بعض الناس هداهم الله لا يرون الغيبة أمراً منكراً أو حراماً، والبعض يقول: إذا كان في الإنسان ما نقول فغيبته ليست حراماً، متجاهلين أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم، أرجو من سماحة الشيخ توضيح ذلك جزاكم الله خيراً؟