السلام عليكم ورحمه الله،
أنا شاب مسلم والحمد لله، ولكنني لديَّ صديقٌ صابئٌ ليس مسلماً، سافر إلى أحد الدول وأنا أريد الذهاب إليه لزيارته، وتستغرق إقامتي عنده عشرة أيام.
فهل يجوز الإقامة عندهم؟ وهل يجوز أن أصلي في بيتهم وآكل وأشرب وأنام؟
فما حكم ذلك؟ وجزاكم الله خير الجزاء.

ما معنى قوله تعالى‏:‏ ‏{‏وَلَوْ شِئْنَا لآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا وَلَكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ‏}‏ ‏[‏سورة السجدة‏:‏ آية 13‏]‏‏؟‏

نذرت قديماً -لأمنع نفسي من الوقوع في المعصية- أني كلما وقعت في العادة السرية أن أصوم يوماً، وللأسف لم أستطع الامتناع عن تلك المعصية بعد النذر، وخلال سنوات بعد النذر، وقعت في تلك المعصية ما لا أحصيه كثرة.
وسؤالي: ماذا علي الآن وبخاصة أني لا أعلم عدد المرات لكثرتها، وهل يمكنني التراجع عن هذا النذر أم أنه يلزمني حتى الممات، علماً بأني ولله الحمد قد تبت من هذه المعصية أسأل الله أن يثبتني على الخير حتى الممات وفقكم الله.

أنا متزوجة وليس عندي أطفال، وأقوم بمتابعة العلاج. لكن أم زوجي تحرجني بسؤالها الدائم عن الأمر، ومما يزيد من توتري وكآبتي أني أكبر من زوجي بسنتين.

أنا شخص مبتلى بالعادة السرية، وأحلف دائماً على ألا أفعلها ولكني لا أملك نفسي وأقع فيها! ومرة نذرت لله إن فعلتها أن أصوم ثلاثة أشهر ثم فعلتها، فماذا يجب علي؟

هل يجوز للنساء أن يرقصن في حفلات الزفاف لا سيما أنهن أمام النساء فقط ؟

هل يجوز الاستنجاء بالماء وحده فقط، وبدون ملامسة اليد للنجاسة؟ لأن بظني أن (الهوز) الموجود الآن يكفي لإزالة النجاسة بدون ملامسة اليد لها.

ما حكم مكث المرأة الحائض في المسجد و مسها للمصحف ؟

هل الزواج الثاني والثالث فيه إهانة للمرأة؟ وهل يعني أن المرأة ليس لها مكانة في قلب الرجل؟

لي ابن اختى حدثت مشادة بين زوجتة وأمة فقال لزوجتة كى يرضي أمه أنت طالق ثلاث مرات ، أى كررها ثلاث مرات ثم قال لها أنت علي مثل أمي وأختي وهو الآن يريد أن يردها إلى عصمتة لأنها لازالت فى شهور العدة فهل يجوز ردها علما بأنها لم تكن حائض عندما طلقها أفيدوني ..

إذا شعر الإنسان بأنه احتلم في المنام ولما استيقظ لم يجد بللاً ولا أثر احتلام فهل يجب عليه الغسل؟

من أراد أن يضحي أو يُضحى عنه فهل يحرم، وإذا أردت أن أضحي ويسمي الأضحية والدي أو رجل محرم فهل يجوز بأن لا أحرم أنا شخصياً ؟