مصارف الزكاة قد تولى الله بيانها بنفسه ومن ذلك (( سبيل الله )) ويدخل في هذا الجهاد والغزو في سبيل الله بإتفاق وأما غير ذلك مما تشمله الدعوة إلى الله ففيه خلاف ولاشك أن الأحوط الخروج من الخلاف بالاقتصار على المتفق عليه فهو أبرأ ُ للذمة . أكمل القراءة

إذا كان الواقع كما ذكر فحجهم صحيح لكنه ناقص بمقدار مانقصوه من انصرافهم قبل أن يبيتوا بمنى ليلة الثاني عشر، ويرموا الجمرات الثلاث بعد زوال ذلك اليوم، ويودعوا بعده، وهم بلا شك آثمون لفعلهم هذا، المخالف لقوله تعالى: {وأتموا الحج والعمرة لله}، وقوله عليه الصلاة والسلام: "خذوا عني مناسككم"، وعليهم أن ... أكمل القراءة

من زاد على السبعة أجزأه الرمي، وقد أساء في الزيادة. أكمل القراءة

الأصل هو بقاء الطهارة، وحصول الشك في خروج شيء منك لا يرفع حكم الطهارة؛ فيكون طوافك وصلاتك بعده صحيحة. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم . أكمل القراءة

تبدأ مزدلفة غرباً من وادي محسر، وتنتهي شرقاً بأول المأزمين من جهتها، وقدر ما بينهما سبعة آلاف ذراع وسبعمائة ذراع وثمانون ذراعاً وأربعة أسباع ذراع. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم . أكمل القراءة

يجوز الإهداء إلى الكافر وإطعامه من الأضحية وصدقات التطوع إذا لم يكن محارباً لنا؛ لقول الله تعالى: {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين}. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم . أكمل القراءة

أولاً: لبس البرقع لا يجوز للمرأة في الإحرام؛ لقوله عليه الصلاة والسلام: "..ولا تنتقب المرأة، ولا تلبس القفازين" رواه البخاري، ولا شيء على من تبرقعت في الإحرام جاهلة للتحريم وحجتها صحيحة. ثانياً: لايجوز للمحرم التطيب بعد الإحرام، سواء كان رجلاً أو امرأة؛ لقوله عليه الصلاة والسلام: "ولا ... أكمل القراءة

يجوز ذلك إذا كان لا يجد نفقات الزواج العرفية التي لا إسراف بها. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم . أكمل القراءة