ذهبت إلى السعودية في شهر رمضان للعمرة وأديت العمرة ثم ذهبت إلى جدة للعمل، على أن أحاول أن أبقى فيها حتى موعد الحج، وأقمت بها وفي شهر ذي القعدة ذهبت إلى مكة وأديت عمرة وعدت إلى جدة، وواصلت العمل حتى ميعاد الحج، فأحرمت بالحج مفرداً وأديت الحج، فهل علي هدي أم لا ؟

من أحرم في آخر يوم من رمضان، ولم يصل إلى البيت إلا في أول ليلة من شوال هل هو متمتع أم لا، ومن أحرم من جدة ولم يحرم من الميقات حتى وصل إلى البيت وطاف بالبيت وسعى بين الصفا والمروة، ثم خرج إلى المدينة ولما رجع إلى مكة أحرم من المدينة إلى مكة وطاف بالبيت وسعى بين الصفا والمروة فهل طوافه هذا يكفيه عن الدم الأول أم لا ؟

حجت أخت لي مع أبي، وفي يوم عرفة أتتهم امرأة جنسيتها إيرانية ومعها خيط من حرير وقالت لها وللنسوة اللواتي معها: من حج منكنّ أول حجة هذه فليعقد لي عقدة بهذا الخيط، فقالت أكبرهن وهي قد حجت قبل ذلك: اعقدنه، فعقدنه، فهل تصح حجة من عقد هذا الخيط، والمرأة الإيرانية تقول: إن عندها رجلاً مريضاً ويشفى من هذا العقد ؟

من رمى الجمرات ثاني أيام التشريق، ثم نزل وطاف طواف الوداع، ثم عاد لمنى بنية الرحيل فوجد بعض رفقته قد ضاعوا، فبات في منى ليلة الثالث من أيام التشريق، وفي اليوم الثالث نزل وطاف للوداع مرة ثانية؛ بسبب مبيته بمنى لكنه لم يرم الجمار ذلك اليوم، وبعد طواف الوداع الثاني رحل إلى بلاده، فماذا يلزمه ؟

هل تعتبر العزيزية من منى أو لا ؟

اغتسلت من الميقات للإحرام، ونسيت أن أتوضأ بعد الغسل، وصليت بالميقات وطفت بهذا الغسل، وأفتاني أحد الأخوة بالحرم أن صلاتي وطوافي صحيحين، وإذا كان غسلي لا يكفي عن الوضوء فماذا أفعل في صلاتي الظهر وطوافي، وهل عمرتي صحيحة ؟

ذكرتم أن بعض أهل العلم ذكر أنه لم يرد نص بخصوص الكعبين، فهل جعل الإزار عليهم محرم أم مباح ؟

شخص حاج، وقع في محذور، وهو تقبيل زوجته وإنزاله خارج القبل بشهوة بعد رمي جمرة العقبة والحلق وقبل طواف الإفاضة، وهي غير حاجة، فماذا عليه ؟

إذا لبس الإحرام لعمرة أو لحج ثم فسخها ماذا يجب عليه ؟

أعمل في أحد أجهزة الأمن وأريد أن أقضي فريضة الحج حيث أنني لم أقضها حتى الوقت الحاضر، والمسئولون يرفضون إعطائي إجازة في أيام الحج، فهل لي الحق في أداء الحج أو العمرة دون إذن من مرجعي، وهل علي إثم إذا حججت دون علم مرجعي أثناء عطلة عيد الأضحى المبارك ؟

إذا كان إنسان له مورد من المال يحصل له شيئا بعد شيء كالموظف والتاجر ونحوهما وينفق من ذلك ولا يعرف الذي حال عليه الحول فكيف يصنع بالزكاة ؟

إذا أعطى رجل رجلاً مبلغاً معيناً لكي يحج عن ميت، ثم ذهب الرجل إلى الحج ثم نقص عليه هذا المبلغ أو زاد، فما حكم ذلك، وهل له أجر إذا أحسن هذه المواقف عن الفاني ؟