أنا سكرتيرة ولدي الكثير من الصلاحيات وبتعليمات من رئيستي وتجنبًا للإزعاج منعت الموظفات من استخدام المطبخ مع العلم بأن احتياجاتهم توصل إلى مكتبهم، فأخذ الكل مني موقفًا واتهموني بأني غير منصفة، فما حكم ذلك ؟
ثانيًا: منعت من استخدام الهاتف لأغراض شخصية وأي إعمال خاصة فما حكم ذلك ؟

والدتي مصابة بقرحة في المعدة، ونصحها الطبيب بعدم الصيام إلا بعد سنتين أو ثلاث سنوات، ثم بعد ذلك تبدأ تصوم من كل أسبوع يومين فقط، وهكذا حتى تتحسن حالتها، وتسأل عن الحكم ؟

كان عدد أيام الدورة سبعة أيام ، وبعد ما وضعت اللولب زادت المدة فأصبحت تسعة أيام ، فما الحكم ؟
كما أن الدورة تأتيني في أول يوم نقطة ثم تختفي وقد تأتي مرة أخرى وتختفي مما يدعوني إلى ترك الصلاة في ذلك اليوم متحرية نزولها وتنزل في اليوم الثاني أو الذي يليه مما يدعوني للقلق لعدم الصلاة ، فما الحكم ؟

قول الحديث بمعناه قد يؤدى إلى ضياع اللفظ، وخصوصًا إذا تم انتقاله من شخص لآخر، فما قولكم في هذا ؟

ما معنى قوله صلى الله عليه وسلم "كل يجازى بعمله، إن خيراً فخير وإن شراً فشر" ؟

ما هو الراجح من أقوال العلماء في مسألة التدخل الجراحي لفصل توأمين بعضهما عن بعض ؟

أنا مخطوبة وخطيبي نوى الحج والمشكلة أنه اضطر أن يتدين لكي ينهي مستلزمات العرس مع العلم أنه غير عاقد علي بعد، وأيضاً عليه أن يدفع أقساط البيت. 1- هل يجوز له السفر في هذه الحالة؟ 2- هل اقدر أنا أن أتكفل بتسديد ديونه أو اخوته؟ 3- و هل أستطيع أن أعطيه بعض المال من مهري كهبة أو هدية ؟

أمي في الستين من عمرها , لم تقض أيام الحيض من أشهر رمضان فاتتها منذ أن تزوجت والدي , حيث كان يقول لها والدي بأن تكفر عنك كل يوم بدلا من قضائه , وذلك لأنها أم ولها أولاد , والمدة التي فاتتها تقدر بعشرين عاما , بواقع سبعة أيام من كل رمضان , وماذا عليها ؟ هل تصوم ما فاتها أم تتصدق ؟ وما مقدار الصدقة.

كثرت الأسئلة بالنسبة للصبيان الذين يأتون إلى المسجد، فمجمل الأسئلة تدور حول الصبيان الذين يأتون مثلًا لإزعاج المصلين بعد إقامة الصلاة ولا يصلون، وأيضًا تتضمن الأسئلة عن مكان الأطفال هل يكونون خلف الإمام أو في أقصى اليمين أو أقصى الشمال من الصف الأول، أم يصفون في صف خاص بهم في آخر الصفوف ؟

ما الحكم إذا سجد المصلي ولم يُسبح ناسيًا، ثم تذكر أثناء الصلاة أو بعد الصلاة ؟

أنا في محنة لا يعلمها إلا ربي سبحانه وتعالى ومشكلتي باني أعاني من سوء معاملة زوجي لي ويخونني ولا يعرف ربه ، وقد حدث هذا التغيير الكلي منذ ثلاث سنوات وقد استحملت طول هذه المدة من أجل أولادي وعلى أمل أن يتغير فقد كنت اعتقد أن أمه أثرت عليه ، فأمه كانت تذمني باستمرار من ورائي مع أنني كنت أحسن معاملتها واحترمها وأراعيها ولكنها كانت تحس بالغيرة من حب زوجي لي ، وكنت اشعر بذلك بالرغم أنها أمامي تظهر لي الحب لأني كنت أحسن معاملتها وهذا حدث قبل ثلاث سنوات عندما جلست معنا في البيت لمدة خمسة أشهر بعد وفاة زوجها وتركتنا بعد سفرنا للخارج للعمل ومنذ ذلك اليوم وأنا أعاني أشد المعاناة
. فلم يعد زوجي هو زوجي الذي أعرفه .أرجوك يا شيخ ساعدني فأنا لا اعلم ماذا أفعل أكثر لكي أرجعه معي كما كان . وأختي تؤكد لي بأنه مسحور وليس بعقله فهل هذا معقول وإذا كان كذلك ماذا افعل ؟ أرجو أن تفيدني فأنا لا أريد الطلاق ولا أريد أن ألجأ إلى المشعوذين فأختي قالت لي بان هناك رجل دين يتعامل بالقرآن وطلبت مني أن أعطيها ، صورتي وصورة زوجي ولكني خفت لكي لا أغضب الله . فهل هذا يجوز؟ وما العمل في هذه الحالة ؟ أرجوك يا شيخ ساعدني فأنا في حاله يرثى لها . أرجو أن تجاوبني بسرعة ، وأنا الجأ إليك بعد الله تعالى عسى ربي يفرج عنى مما أنا فيه . وفرج الله عنك كل ضيق وجزاك الله كل خير آمين

رسالة في التوسل والوسيلةالجزء الثالث الثلاثون.