إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة
اللجنة الدائمة
الفتاوى
منذ 2006-12-01
هل يمكن لسكان انجلترا استعمال المعلومات الفلكية بالبلاد لحساب موعد بدء شهر رمضان، ...
هل يمكن لسكان انجلترا استعمال المعلومات الفلكية بالبلاد لحساب موعد
بدء شهر رمضان، وذلك بسبب سوء الأحوال الجوية؟
تجوز الاستعانة بآلات الرصد في رؤية الهلال، ولايجوز الاعتماد على
العلوم الفلكية في إثبات بدء شهر رمضان المبارك أو الفطر؛ لأن الله لم
يشرع لنا ذلك، لافي كتابه ولافي سنة نبيه صلى الله عليه وسلم وإنما
شرع لنا إثبات بدء شهر رمضان ونهايته برؤية هلال شهر رمضان في بدء
الصوم ورؤية هلال شوال في الإفطار ... أكمل القراءة
سعد بن عبد الله الحميد
الفتاوى
منذ 2006-12-01
هل جميع الصحابة عدول
كيف نجيب على من قال: كيف تعدّلون جميع الصحابة وتقبلون روايتهم مع
أنهم يقعون في الكبائر والصغائر، وهذا قادح في العدالة، والصحيح أن
يُتوقف في تعديلهم حتى تثبت العدالة أو نثبت العدالة ، ومن ظهر منه
الفسق جرحناه؟
أنصح السائل أولاً وكل من قرأ هذا الجواب، أو اهتم بهذا الأمر بالرجوع
لما كتبه العلماء، ولا يقفوا عند حد الشبهة التي قد تورد من مغرض يعلم
أن أكثر الناس لا تتسع صدورهم للبحث والقراءة فيسهل اقتناصهم، ومن
الكتب التي أنصح بالرجوع إليها:
(الكفاية للخطيب البغدادي)، و (منهاج السنة) لشيخ الإسلام ابن ... أكمل القراءة
حامد بن عبد الله العلي
الفتاوى
منذ 2006-12-01
من هو المهدي ؟؟<br /> و هل صحيح انه سيكون مع عيسى عليه السلام ؟؟
من هو المهدي ؟؟
و هل صحيح انه سيكون مع عيسى عليه السلام ؟؟
و هل صحيح انه سيكون مع عيسى عليه السلام ؟؟
من هو المهدي ؟؟ و هل صحيح انه سيكون مع عيسى عليه السلام ؟؟ الحمد
لله والصلاة والسلام على رسول الله
المهدي هو رجل يولد في آخر الزمان بين المسلمين وينشأ بينهم ويمنُّ
الله تعالى عليه بأن يمنحه مؤهلات قيادة الأمة بالدين ويهديه بالحق
ويجمع المسلمين على بيعته ونصرته ، وذلك على حين فرقة بينهم وبُعد ... أكمل القراءة
سليمان بن ناصر العلوان
الفتاوى
منذ 2006-12-01
ما حكم النغمات الموسيقية في الجوالات، وخصوصًا في المساجد؟
ما حكم النغمات الموسيقية في الجوالات، وخصوصًا في المساجد؟
لا ريب أن الشريعة الإسلامية أولت المساجد عناية عالية، ومكانة مرموقة، فقد أضافها الله تعالى إلى نفسه فقال تعالى: { وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ} وقال تعالى: {مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ} ورفع الله من شأنها وعظمها فقال تعالى: {فِي بُيُوتٍ أَذِنَ ... أكمل القراءة
محمد بن صالح العثيمين
الفتاوى
منذ 2006-12-01
تعجيل الزواج
نرجو توجيه نصيحة للأباء لتزويج أولادهم، ووصية للشباب بالصبر.
حامد بن عبد الله العلي
الفتاوى
منذ 2006-12-01
تخشى أن تكون فقدت عذريتها بممارسة العادة السرية.
كنت سابقاً أمارس العادة السرية وكنت صغيرة ولا أعلم ما أفعل ولكني
الحمد لله تبت إلى الله منها من أول ما عرفت أضرارها وأنها معصية،
لكنني عرفت أنها قد تؤدي إلى أضرار من ناحية عذريتي فقد تكون ضاعت ولا
أعلم. فماذا أفعل حيث أن هناك شخص يريد الزواج مني ؟ فهل أخبره أم
ماذا أفعل ؟
لا داعي لإخباره، لأن غشاء البكارة لا يزول بمجرد ما ذكر، ولا يخفى
الأمر إن زال لأنه يكون مصحوباً بألم ونزول دم، وغالب الظن أن السائلة
لازالت على بكارتها، فلا يشرع أن يخبر الخاطب بما مضى فالله تعالى يحب
الستر، والله أعلم. أكمل القراءة
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
الفتاوى
منذ 2006-12-01
هل يجوز الكلام بعد إقامة الصلاة ؟
علمنا أن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر بتسوية الصفوف بعد الإقامة
وهذا يدل على جواز الكلام بعد الإقامة، فهل هذا مقيد بما يخص مصلحة
الصلاة أم أن الجواز على الإطلاق ؟
صالح بن فوزان الفوزان
الفتاوى
منذ 2006-12-01
كم هي المدة المقررة للمسافر أن يفطر فيها؟
إذا سافر الصائم مسافة أربعة مئة كيلو متر؛ هل يحق له الإفطار؟ وكم
هي المدة المقررة للصائم أو المسافر أن يفطر فيها؟
نعم؛ من سافر سفرًا مباحًا مسافة تبلغ أربعة مئة كيلو متر؛ فإنه يجوز
له الإفطار؛ لأن هذا أكثر من المسافة المقدرة للإفطار؛ لأن المسافة هي
ثمانون كيلو مترًا، فإذا سافر ثمانين كيلو مترًا فأكثر سفرًا مباحًا؛
فإن يجوز له الترخيص للإفطار وقصر الصلاة. أما المدة التي يجوز
للمسافر فيها أن يقصر الصلاة؛ فلا ... أكمل القراءة
عبد المنان البخاري
الفتاوى
منذ 2006-12-01
قرأت حديثاً في البخاري لا أصدقه وأعتقد أنه غير صحيح
قرأت حديثاً في البخاري لا أصدقه وأعتقد أنه غير صحيح رقم 234 الكتاب
4 مجلد 1
روى أبو قلابة عن أنس قال: نزل قوم من عكل وعرينة المدينة فاجتووها فأمرهم النبي عليه السلام أن يشربوا أبوال وألبان إبل الصدقة ثم بعد أن شفوا ذبحوا القطيع وساقوا البقية فأرسل إليهم النبي فأتوا بهم ظهراً ثم أمر بهم فقطعت أيديهم وأرجلهم ووسمت عيونهم بالحديد المحمى ثم أخرجوا إلى الحرة وحين طلبوا ماءً لم يعطوا. قال أبو قلابة: هؤلاء أقوام سرقوا وقتلوا وكفروا بعد إسلامهم وحاربوا الله ورسوله. (أو كما قال)
شكراً،
روى أبو قلابة عن أنس قال: نزل قوم من عكل وعرينة المدينة فاجتووها فأمرهم النبي عليه السلام أن يشربوا أبوال وألبان إبل الصدقة ثم بعد أن شفوا ذبحوا القطيع وساقوا البقية فأرسل إليهم النبي فأتوا بهم ظهراً ثم أمر بهم فقطعت أيديهم وأرجلهم ووسمت عيونهم بالحديد المحمى ثم أخرجوا إلى الحرة وحين طلبوا ماءً لم يعطوا. قال أبو قلابة: هؤلاء أقوام سرقوا وقتلوا وكفروا بعد إسلامهم وحاربوا الله ورسوله. (أو كما قال)
شكراً،
أولاً : يجب على المسلم أن يعلم أنَّ صحيح الإمام البخاري وصحيح
الإمام مسلم رحمهما الله تعالى يعتبران أصحَّ كتابين بعد كتاب الله
تعالى ، وما فيهما من الأحاديث الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم
كلها صحيحة يجب على المسلم الإيمان بها وتصديقها والعمل بمقتضاها ،
ولا يجوز للمسلم أن يشكَّ فيها أو يقول ... أكمل القراءة
خالد بن عبد الله المصلح
الفتاوى
منذ 2006-12-01
اللهم ما كنت معاقبي به في الآخرة فعجله لي في الدنيا.
روى مسلم عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَادَ
رَجُلًا مِنْ الْمُسْلِمِينَ قَدْ خَفَتَ فَصَارَ مِثْلَ الْفَرْخِ،
فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: هَلْ كُنْتَ
تَدْعُو بِشَيْءٍ أَوْ تَسْأَلُهُ إِيَّاهُ؟ قَالَ: نَعَمْ، كُنْتُ
أَقُولُ: اللَّهُمَّ مَا كُنْتَ مُعَاقِبِي بِهِ فِي الْآخِرَةِ
فَعَجِّلْهُ لِي فِي الدُّنْيَا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ: سُبْحَانَ
اللَّهِ لَا تُطِيقُهُ أَوْ لَا تَسْتَطِيعُهُ، أَفَلَا قُلْتَ:
اللَّهُمَّ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً
وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ؟ قَالَ: فَدَعَا اللَّهَ لَهُ فَشَفَاهُ.
الذي أفهمه من قوله [مَا كُنْتَ مُعَاقِبِي بِهِ فِي الْآخِرَةِ ] هو: إن كان لا بد من عقاب في الآخرة، وإن سبق في علم الله أن عليه عذابا في الآخرة، ففي الدنيا.
وعليه، أشكل علي هذا الحديث، لأنه يتبادر للذهن أن طلب الرجل منطقي: إن كان لا بد من العذاب، ففي الدنيا، فمعلوم أن عذاب الدنيا أهون بكثير من عذاب الآخرة، فلم يتبين لي وجه إنكار رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم على هذا الرجل، إن كان لا يطيق ذلك - كما قال صلى الله عليه وعلى آله وسلم - في الدنيا فكيف يصنع في الآخرة؟ أيريد منه - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - أن يطلب العافية في الدنيا ويواجه في الآخرة ما لا قبل لمخلوق به؟ أفتونا مأجورين.
الذي أفهمه من قوله [مَا كُنْتَ مُعَاقِبِي بِهِ فِي الْآخِرَةِ ] هو: إن كان لا بد من عقاب في الآخرة، وإن سبق في علم الله أن عليه عذابا في الآخرة، ففي الدنيا.
وعليه، أشكل علي هذا الحديث، لأنه يتبادر للذهن أن طلب الرجل منطقي: إن كان لا بد من العذاب، ففي الدنيا، فمعلوم أن عذاب الدنيا أهون بكثير من عذاب الآخرة، فلم يتبين لي وجه إنكار رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم على هذا الرجل، إن كان لا يطيق ذلك - كما قال صلى الله عليه وعلى آله وسلم - في الدنيا فكيف يصنع في الآخرة؟ أيريد منه - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - أن يطلب العافية في الدنيا ويواجه في الآخرة ما لا قبل لمخلوق به؟ أفتونا مأجورين.
الواجب على المؤمن أن يتهم رأيه أمام النصوص من الكتاب والسنة فالقرآن
قال الله فيه: {لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ
مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ
حَمِيدٍ} (فصلت: 42) وأما السنة فقال عن صاحبها: {وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ
إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى } (النجم: 3-4)، أما ... أكمل القراءة
نرجو من فضيلتكم أن تصف لنا علاجاً لمرض القلب
نرجو من فضيلتكم أن تصف لنا علاجاً لمرض القلب
عبد العزيز بن باز
الفتاوى
منذ 2006-12-01
هل الميت يعرٍفُ ويُعرض عليه أعمال أهله وهل يعلم بهم؟
قال تعالى: { وقل اعملوا فسيرى الله
عملكم ورسوله والمؤمنون }، هل الميت يَعرٍفُ ويُعرَض عليه
أعمال أهله وهل يَعلم بهم عند الزيارة ؟
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00
يتبقى على
8
محرم
1446
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |