إحدى السنوات ذهبت للعمرة في شهر رمضان، ولكن عندما وصلت محلة التنعيم بمكة المكرمة أحدثت حدثاً أصغر ولم يتسن لي الوضوء، وعندما دخلت الحرم تمكنت من الصلاة وصليت مع الجماعة بالحرم، وبعد الصلاة طفت وسعيت وأنا على حدثي، ومن ثم قصرت وتحللت من إحرامي فماذا يلزمني وأنا بعيد عن الحرم ؟

أشكل عليّ في بعض كلام أهل العلم قولهم: "وقد كان هذا العمل مشهوراً عند الناس في المدينة بدون استدلال إلى كتاب أو سنة"، كذلك أحيانا هذه القاعدة تُخالف بقوله تعالى: {وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ}.

حججت بعوائل مستأجرين مني السيارة للحج، وليلة الفيضة نزلنا من عرفة الساعة التاسعة ووصلنا إلى مزدلفة الساعة الثانية زوالي، فأصروا على عدم المبيت بالمزدلفة؛ بحجة أن معهم عوائل وأن الشرع سمح لهم بهذا، ولا جلسنا في المزدلفة أكثر من ربع ساعة، فهل علي شيء في هذا ؟

إذا علمت بوقوع خيانة زوجية وتأكدت منها، وكانت الزانية هي الزوجة، ولا تقبل النصيحة ولا تريد التوبة. فهل أخبر ‏زوجها أم أستر عليها؟ ‏

هل يجوز للمحرم أن يغسل جسمه كله للتبرد، ولماذا ؟

فضيلة الشيخ‏!‏ لكم باع في عالم الخطابة وخاصة وأنكم خطيب جامع، فما رأيكم فيما يشاع حاليًا أن خطبة الجمعة أصبحت كالمُسَكِّنِ ينتهي مفعولها بمجرد الخروج من المسجد، ولماذا لم تعد خطبة الجمعة تتعايش مع أحوال المسلمين ومشاكلهم الحياتية‏؟‏

لما بلغت الخامسة عشرة من عمري، طلبت من والدي أن أحج معه، ولكن لم يكن قصدي ونيتي أداء الفريضة، بل كان قصدي رؤية مكة المكرمة والمدينة المنورة، علماً أني قضيت ذلك الحج على ما يرام رغم شكوكي نقص في رمي إحدى الجمرات، فهل أعيد الفريضة ؟

إذا وجد للرجل ولد، ولم يوجد عنده مال يذبح عنه حتى مر عليه سنة أو أكثر، ثم وجد مالًا، فهل يذبح عنه في هذا الوقت أو سقط عنه ؟

توفي والدي في الحج، وقف بعرفة ورمى جمرة العقبة ورمى الجمرات الحادي عشر، ثم رجع لكي يرمي الجمرات عن زوجته، ولا ندري هل رمى الجمرات عن والدتي أم لا، ولما كان بالقرب من الجمرات سمع امرأة تصيح تحت أقدام الحجاج فهب لمساعدتها فمات بجوار الجمرات، وبعد: قد رأيت والدي عدة مرات وعليه ثوب أبيض وهو يرمي الجمرات ويكبر.فما هو تفسير هذه الرؤيا، وهل يبقى عليه شيء من حجه لكي أقوم بقضائه عنه وعن الوالدة ؟

قبل أن أتزوج تقدم لخطبتي أحد الشباب، ولكن والدي رفضه. المشكلة أنه أهداني عدة أشياء، وأشعر بأن هذه الهدايا ليست من حقي، وأرغب في ردها إليه، مع العلم بأنه لم يطالبني بها ولكني أخشى أن يكون الاحتفاظ بها معصية. ولكني أجد صعوبة في الوصول إليه، وذلك لظروفي كزوجة. فما هو التصرف الصحيح؟

رجل أراد الحج وعليه دين للدولة فهل لهذا الرجل حج أم لا ؟

حصل وأن اشتغلت عاملاً في إحدى الكنائس بأجرٍ يومي فما حكم هذا الأجر الذي أخذته أهو حلال أم حرام‏؟‏