إذا كان اعتكافي في الصفوف الأولى يحصل معه إزعاج وتشويش ، واعتكافي في الصفوف المتأخرة أكثر خشوعا فأيهما يقدم ؟

أنا فتاة بلغت العادة من قبل إثني عشر عاما وكنت لا أقضي ما أفطره في رمضان وقد علمت بالذنب وتبت إلى الله تعالى وقررت بل عاهدت الله بأن أصوم الشهر وأقضي الأيام التي أفطرت ما حكم ذلك ؟ هل أقضي السنوات الماضية أم ماذا أفعل؟ علما بأني لا أستطيع القضاء لأن صحتي ضعيفة جدا وأيضا لا أستطيع إطعام كل يوم مسكين لأنني فقيرة لا أملك المال. وجهوني جزاكم الله خيرا.

تعمل مُدرسة وتسمع كثير من زميلاتها بالمَدرسة بأنهن قرب الامتحان يضعنَ مراجعة للمنهج الذي يقمنَ بتدريسه للطالبات وتكون أسئلة الاختبارات من صميم تلك المراجعة، فهل هذا جائز ؟

رجل صلى صلاة الجنازة على ثلاث رجال، فهل له قيراط أم ثلاث، وما هو الدليل ؟

كنت وقت الإفطار في إحدى المناطق السكنية المكتظة، وكانت ساعتي ساعة العصر تبين أن المنطقة التي أنا فيها يؤذن الخامسة ودقيقتين فلما جاء الوقت الخامسة وست دقائق ولم أسمع أذاناً أفطرت، فلما ذهب من وقت إفطاري دقيقة أو أقل بقليل أذن المؤذن فهل آثم بذلك وهل أقضي؟

هل يُؤخذ من حديث عائشة رضي الله عنها أنه يجوز للرجل أن يحدث في هذا الدين مادام فيه خير أي كما فعل ذلك الصحابي، وإذا كان ذلك لا يجوز فكيف يتم الرد على من قال في ذلك ؟

ما حكم من طهرت من الحيض عند دخول وقت العصر أو العشاء، فهل عليها قضاء الصلاة التي قبلهما ؟

بالنسبة لنداء الوالدين باسميهما هل هو جائز أم أنه من العقوق ؟

هل للمفَرط في أداء الصلوات من توبة؟ و ماذا عليه؟

يا شيخ هنا ملاحظة أن بلالًا وابن أم مكتوم كانوا يعتمدون على رؤيتهم للفجر أما الآن فالمؤذنون يعتمدون على التقاويم وليس على رؤية الفجر، فما رأي فضيلتكم ؟

مريض مُصاب بالفشل الكُلوي ويظهر في جسمه بعض القروح ويخرج منها دماء، فعندما يرى ذلك لا يصلي الصلوات المكتوبة، فما قولكم في ذلك ؟

كثيرًا من أئمة المساجد وبعضهم من المبرزين في الإمامة لا يكاد المأموم يشعر بالاطمئنان إذا اقتدى بهم، وعلى سبيل المثال يكون أحدهم من أحسن الناس قراءة في الركعات الجهرية حتى إذا جاءت الركعات السرية فإنه لا يكاد كثير من المأمومين يتمون قراءة الفاتحة حتى يكون قد ركع وهكذا، فهلا تفضلتم حفظكم الله بكلمة إلى عموم الأئمة تذكرهم فيها بسنة النبي صلى الله عليه وسلم وهديه في صلاته، وتحذرهم من مشابهة المسيء، صلاته وتحثهم على ذلك.