يوجد لدى بعض من الناس أنهم يقومون بترويج الإشاعات الباطلة عني، ويصفونني بأوصاف قبيحة وأنني إنسان أعرف أنني بريء مما يقولون، وقد قمت بمقاطعتهم وذلك حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه، وعلى أثر ذلك ارتاحت نفسي، فهل أنا على حق في مقاطعتهم‏؟‏ وهل في صبري عليهم أنال حسنات منهم أرجو نصحي بما فيه الكفاية‏؟‏

هل يجوز تأجير الشهادات وبخاصة شهادة المتخرجين من كلية الصيدلة لفتح صيدلية، علماً بأن هذا الشخص الذي أجر شهادته قد يعمل في هذه الصيدلية وقد لا يعمل بل يأخذ أجرة مقابل هذه الشهادة؟

فصل في توهم كثير من الناس أن صفات الله تماثل صفات المخلوقين

في شهر رمضان الماضي حصل أن أفطرت عدة أيام دون عذر مشروع فهل يكفي قضائي لها فقط وماذا يلزمني غير ذلك فإني نادم على ذلك أشد الندم وعازمٌ إن شاء الله ألا أعود لمثل هذا أبدًا؟

يقول المولى تبارك وتعالى في محكم التنزيل‏:‏ ‏{‏يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ‏}‏ ‏ [‏سورة الحجرات‏:‏ آية 12‏]‏‏.‏
فهل يعني قوله‏:‏ ‏{‏اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ‏}‏ ‏[‏سورة الحجرات‏:‏ آية 12‏]‏ يعني أن الإنسان يظن بأخيه المسلم ظنًّا وهو لا يعلم هل صدر منه ذلك الأمر أم لا، فيقول‏:‏ إن الله لم ينه عن الظن كله مثلما نهى عن الزنى حيث قال‏:‏ ‏{‏وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى‏}‏ ‏[‏سورة الإسراء‏:‏ آية 32‏]‏ لم يقل‏:‏ بعض الزنى، فهل هذا يعني أن الظن إلزام على كل الناس‏؟‏

هل يجوز للإنسان تغيير جنسه من امرأة لرجل أو العكس مع الدليل من الكتاب والسنة؟

أنا شاب أريد الذهاب إلى المدينة مع شباب المسجد، فهل يجوز لي أن أذهب بدون استئذان الوالدين أم لا ؟

بالنسبة لأصحاب الأعمال المتعبة الذين لا يجدون متسعًا من الرزق غير ما يزاولونه من أعمال هل يرخص لهم في الفطر كالشيخ المسن والمرأة العجوز أم لا‏؟

من الملاحظ أن جميع صفات صلاة الخوف كانت على ركعتين، فهل يُشرع هذا حتى مع عدم السفر أم يُشترط فيها أن يكون الخوف في سفر ؟

فَصْل: الحجة الثانية لمن قال بقدم الكلام

إذا حصل انكساف القمر قبل صلاة العشاء، وشرع الإمام في صلاة الكسوف، ثم حضرت صلاة العشاء فهل تُختتم صلاة الكسوف وتصلى العشاء، وكذلك الأمر لو كان في صلاة الفجر أو غيرها ؟

حصل نقاش بيني وبين أحد الإخوان حول عدم جواز الحلف بغير الله فكان ما دار بيننا كالتالي:
أقول أنا اعتمادا على ما درسته في صغري: هو أن الحلف بغير الله شرك أصغر، كما فصل في كتاب الشيخ محمد بن عبد الوهاب حيث يقول: الشرك الأصغر هو الحلف بغير الله، وقول الرجل: ما لي إلا الله وأنت، وأنا داخل على الله وعليك إلخ...
ويقول هو: يجوز الحلف بالقرآن؛ لأنه صفة من صفات الله تعالى، وقد تعددت إجابات بعض الإخوان المجتهدين مؤيدين لقوله ؟