أنا شاب من جمهورية مصر العربية ، وعندي مشكلة أريد أن أعرف حلها من فضيلتكم إن شاء الله وهي بأني شاب في بداية حياتي وذلك بأن أبي وأخي قاموا بتكاليف زواجي، وبعد زواجي أراد أهل زوجتي يريدون أن أسكن في بيت بعيد عن أبي أنا وزوجتي وأنا أريد أن أجلس مع أخي لكي أقوم برعاية والدي وخصوصا وأنه وحيد بعد وفاة والدتي، وبدأت المشاكل بين زوجتي وأبي وبعد فترة لا تزيد عن شهر ذهبت زوجتي إلى بيت أهلها، وذهبت أنا لأخذها بعد صعوبة وإلحاح فأصرت على أن تجلس في بيت أهلها، والآن أنا موجود في المملكة في جدة وقد هدتني الهموم والمشاكل، وأريد في رسالتي هذه حل تنظرون فيه هل أطلقها أم أصبر عليها أم ماذا أفعل؟

سئل فضيلة الشيخ ـ رحمه الله تعالى ـ: عن أركان الصيام؟

ما حكم سجود السهو دون سهو؟

ذكر الفسوق والفاسقون مرات عديدة في القرآن والسنة فمن ذلك قوله تعالى‏:‏ ‏{‏وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ‏}‏ ‏[‏سورة الحجرات‏:‏ آية 7‏]‏ فما الفسوق‏؟‏ وكيف يحذر المسلم من أن يكون مع القوم الفاسقين‏؟‏

شكرا لموقع الألوكة المتميز، وأرجو الإجابة عن سؤالي سريعاً للأهمية والضرورة:
توفي قريبٌ لي من مدة بحادث سيارة بسبب سائقها المتهور، وقد دفع السائق دية (100000) مئة ألف ريال.
كيف يوزَّع المبلغ على أسرته المؤلَّفة من: أب، وأم، وزوجة، وبنتين إناث، وخمسة أولاد ذكور؟

ما رأيكم في قراءة الفنجان وقراءة الكف وما يسمى بالأبراج التي تنشر في الجرائد‏؟‏

رجل عنده أراضي زراعية واتفق مع شخص آخر أن يزرع هذه الأراضي ويعطيه نسبة خمسة وعشرين في المائة من الإنتاج، علماً بأن الرجل الذي يزرع هذه الأراضي عليه جميع التكاليف الزراعية، فهل تصح هذه النسبة؟

ذكرتم أن زكاة الفطر يجوز إخراجها قيمة وأن المسألة فيها خلاف سائغ، ولكن غالب الناس الذين يُخرجون القيمة يقولون أنه على كل فرد خمسة جنيهات، وهذه قيمة ثابتة، فأرجو شيء من التفصيل في كيفية إخراج القيمة.

ما رأي فضيلتكم في الاحتفاظ بالصور بألبوم؟ وهل هذه الصور تمنع من دخول الملائكة في البيوت؟

رجل فاتته صلاة العصر حتى دخل المسجد وأقيمت صلاة المغرب، فهل يصلي المغرب أم العصر ؟

هل يجوز للشخص أن يقصر من لحيته؟ وما هو الحد الأدنى في ذلك أو يطلقها كاملة؟

تحدثتم حفظكم الله عن التطويل والترهيب في ذلك من حديث النبي صلى الله عليه وسلم الوارد في الباب، ولكن ما هو ضابط التطويل والتخفيف فإن الناس ليس لهم مقياس معين فبعضهم يعتبرون من قرأ صفحة واحدة في ركعة أنه طوَّل ويقولون "أفتان أنت يا معاذ؟" إلى غير ذلك، وإذا نظرنا إلى سنة النبي عليه الصلاة والسلام وجدنا أن النبي عليه الصلاة والسلام صلى بـ"الطور" وصلى بـ"الأعراف" و"المرسلات" إلى غير ذلك في صلاة المغرب، فما هو وجه الصواب في ذلك ؟