ما رأي فضيلتكم فيمن وجد منياً في ثيابه بعد أن صلى الفجر ولم يعلم به، فما الحكم في ذلك؟

هل يجوز صلاة المرأة بالبنطلون ؟ حيث أنني أرى في موقع العمل بعض الزميلات يرتدين البنطلون ويصلين به، ويقولون أن البنطلون واسع يجوز وأنتم تعلمون بالطبع ما هي نوعية البنطلون.

إذا قلنا لإخواننا هنا: إن علم الغيب خاص بالله تعالى فلا يعلم الغيب رسول ولا ملك قالوا لنا: إن الرسول صلى الله عليه وسلم يعلم الغيب وهذا القرآن الذي جاء به هو غيب، ويستدلون أيضاً بقوله تعالى: {عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَداً * إِلاّ مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ} [الجن:26، 27]، والرسول ممن ارتضاه الله يعلم الغيب. فما رد فضيلتكم في هذا، وهل يجوز القول بأن الرسول يعلم الغيب استناداً إلى هذه الآية؟

صيام ستة أيام من شوال يعتبر تطوعاً فإذا صامت المرأة ستة أيام من شوال فهل يكفي هذا أو يجزء عن صيام ما أفطرته في رمضان، أم عليها أن تصوم 12 يوماً منه قضاء ومنه تطوعاً؟

ما حكم إخراج الشعير في زكاة الفطر فقد سمعنا عن فضيلتكم أنه غير مجزئ فيما يظهر، فنأمل من فضيلتكم التكرم بالإيضاح؟

لو صام رجل يوم الثلاثين من شعبان من غير رؤية الهلال أوأفطره فهل يصح صومه أو لا؟

بالنسبة لزكاة الفطر حينما نشتريها من الباعة نجد الكثير من المحتاجين جالسين طالبين لها فنقوم بتوزيعها عليهم ولكن قد لا يأخذ بعضهم صاعاً كاملاً فهل يشترط أن لا يقل إطعام المسكن الواحد عن صاع أم يجوز ولو قل عن ذلك؟

هل يجوز للمرأة التي ليس لها عذر أن توكل زوجها مثلاً للرمي عنها وذلك خوفاً من الزحام؟

أنا شاب ملتزم والحمد لله، وأصلي لله سبحانه وتعالى اثنتي عشرة ركعة في اليوم والليلة التي قال عنها المصطفى صلى الله عليه وسلم: "من صلى اثنتي عشرة ركعة في يوم وليلة بني له بهن بيت في الجنة" (رواه الإمام مسلم في صحيحه)، والسؤال: إذا سافرت هل أصلي هذه الركعات أم لا؟ وهل إذا لم أصلها يكتب لي أجرها؟

رجل نوى صيام الإثنين والخميس من كل أسبوع ولم ينذر ذلك، فهل يلزمه صومهما طوال العمر أم لا؟

هل يجوز تأخير صلاتي الشفع والوتر إلى حين قيام الليل بأن أصلي صلاة الليل ثم أختمها بالشفع والوتر أو أنه يجب الإتيان بها قبل النوم؟

قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة، وغلقت أبواب النار وصفدت الشياطين"، فهل معنى ذلك أن من يموت في رمضان يدخل الجنة بغير حساب؟ نرجو من فضيلتكم توضيح هذا الأمر وجزاكم الله خيراً.