إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيفيه التوبه مكالمات الفيديو الاباحيه بالإنترنت
اقوم بذنب عظيم وكلما اتوب أعود مره اخرى أمارس الاباحيه مع أشخاص مجهولين لا اعرفهم ولا يعرفوني وكلا منا يعرض نفسه ارجو حل فقد تدمرت حياتي ومات قلبي وأريد أن اتوب و عندما اصلي لا أشعر باي تغير رجاء الافاده
محمد بن صالح العثيمين
مس المصحف وقراءة القرآن بملابس بها نجاسة؟
![Audio player placeholder](http://static.islamway.net/bundles/islamway/images/aud-ph1.png)
![Audio player placeholder](http://static.islamway.net/bundles/islamway/images/aud-ph2.png)
خالد عبد المنعم الرفاعي
عدم طاعة الزوجة لزوجها
زوجتي لا تطيعني في كثير من الأمور وتعامل والدتي معاملة سيئة من اول زواجنا وان متزوج من سنة وثمانية أشهر ومع ذلك زوجتي تعيش في شقتها لوحدها بعيدة عن والدتي انا اسكن في بيت عيلة وتريد مني أن لا أرى والدتي بعد ما ارجع من العمل مع انها لاتساعد والدتي باي شيء من أمور الحياة وتسمع كلام اهلها في كل شيء وتسبني انا وامي في بعض الأحيان مثلا أن قلت لها امي تعبانة اعملي لها اي شي يكون الرد انت مش جيبني خدامة لامك وهكذا ولم اجد حل لهذة المشكلة مع انها تغضب وتذهب عند اهلها لحد لان عشرون مرة تقريبا ونبذت مشاكل بين اهلي واهلها بسبب كذبها لانها تمشي وتروح تقول اني اللي مشتها وتبقي هي اللي غلطانه فيا وفي اهلي ولا يوجد اطفال لانها سقطت ثلاث مرات
خالد عبد المنعم الرفاعي
ماضي زوجتي يعذبني
السلام عليكم ورحمة الله قمت بعقد قراني على فتاة متدينة وملتزمة، ونحن بانتظار العرس بعد أيام إن شاء الله . قمت بالدخول إلى صفحتها في مواقع التواصل الاجتماعي، فوجدت أنها كانت تكلم شابا إلى حدود فترة العقد، حيث عرض عليها الزواج بادئ الأمر، فتبادلا الكاميرا أي الفيديو بينهما لرؤية بعضها البعض، فلم يتفقا على الزواج، ثم استمر التواصل بينهما حول مشاكلها الصحية ومشاكلها اليومية مع أسرتها، لكن في حدود الأدب. كما وجدت أنها كانت تحكي له عن مرضها الذي تعافت منه إلى حدود فترة خطبتي لها. حيث كانت تعاني من مرض الجن العاشق، وتعالجت منه بعد ذهابها لراق.كما وجدت أنها كانت تتواصل مع مفسرين للأحلام، وبعض الرقاة في مواقع التواصل الاجتماعي. وبعد علمي بالأمر، ندمت ندما شديدا لاطلاعي على خصوصياتها، خاصة أني بعد أن أخبرتها قالت هو أمر من الماضي، وحزنت كثيرا وبكت بكاء شديدا وبدأت تتمنى الموت، وتقول لي يا ليتها ماتزوجت. مما جعلني أحس بذب كبير وفي نفس الوقت بدأت تنتابني غيرة شديدة وشك ووساوس حول ما عرفت من أمور، خاصة بعد اطلاعي على مسألة مرض الجن العاشق. فبدأت أنقل تساؤلاتها لمفسرين بعد أن دخلت باسم فتاة مستعار، حيث تعرفت عن طريق ردودهم على بعض أعراض المرض، كانت تتمحور حول الرغبة الجنسية، وممارسة العادة السرية، وتعطل الزواج..... الأمر الذي أصابني بالإحباط والغيرة الشديدة، حيث شعرت كأنني خنتها بهذا السؤال عن هذه الأمور. كما أصبحت أعيش حالة من التفكير السلبي والغيرة الشديدة والحزن والأسى، وبدأت تنتابني وساوس أحاول دفعها فتعود مرة أخرى، كلما تذكرت هذه الأمور التي عرفتها. أعاني من شعور سيء وحزن عميق وفقدان الرغبة والياس، علما أن الزواج لا يفصلنا عنه إلا أياما قلية إن شاء الله. أريد من فضلكم توجيهات واستشارة في الأمر. وجزاكم الله خيرا
محمد صالح المنجد
حكم قضاء ستة شوال في ذي القعدة
إذا صام ستة أيام من شوال في ذي القعدة، فهل يحصل له الأجر الخاص بها؟
محمد بن صالح العثيمين
ما حكم إعطاء زكاة المال من الأخت لأختها؟
![Audio player placeholder](http://static.islamway.net/bundles/islamway/images/aud-ph1.png)
![Audio player placeholder](http://static.islamway.net/bundles/islamway/images/aud-ph2.png)
محمد بن صالح العثيمين
هل تحاسب النفس صاحبها إذا حرمها من شيء؟
![Audio player placeholder](http://static.islamway.net/bundles/islamway/images/aud-ph1.png)
![Audio player placeholder](http://static.islamway.net/bundles/islamway/images/aud-ph2.png)
حاتم فريد الواعر
حكم الشبكة عند فسخ الخطوبة
حكم الشبكة عند فسخ الخطوبة
خالد عبد المنعم الرفاعي
لا يجب على العامي تقليد مذهب معين
بسم الله الرحمن الرحيم، وصلى الله على سيدنا محمد، وعلى آله وصحْبه وسلم تسليمًا كثيرًا مباركًا إلى يوم الدِّين.
سيدي الفاضل، السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته،
أرجوكم أن تفتوني في أمْري، والله تعالى يجزيكم عنِّي خير الجزاء، ويجعل عملكم هذا في ميزان حسناتكم، وبعدُ:
فتنتابني في كلِّ لحظةٍ من لحظات حياتي هواجس، لا تُفارقني ليلاً أو نهارًا، حتى أصبحتْ حياتي منَغَّصة، وخاصة عندما أخلو إلى نفسي، وأفكِّر في زواجي وأسرتي، ولقاء ربِّي، وعباداتي، وعقيدتي.
أمَّا عندما أقرأ كتاب الله - عز وجل - فإنِّي أزداد تعاسة وهمًّا وغمًّا مِنْ كلِّ آية من آيات العذاب، بل إنني أجد في قوله تعالى: {وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا} [الفرقان: 23]، وكذا في قوله تعالى: {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا} [الكهف: 103، 104]، أقول: إنني أجد في هاتين الآيتَيْن الكريمتَيْن، وفي غيرهما من كتاب الله - عز وجل - إنذارًا ووعيدًا شديدًا وزاجرًا لي، أنا بالذات، أما آيات الرحمة والغفران، فأجد نفسي وأنا أتلوها بعيدة مني كل البعد - أستغفر الله العظيم لي ولكم ولكل من يوَحِّد الله ويؤمن بالله واليوم الآخر.
سيدي الفاضل، إنَّ سبب هذا الشرود والأفكار التي تُسيطر على ذهني، وتنغِّص عيشي - يرجع إلى خلافات زوجيَّة قديمة، ونزاعات أُسرية بغيضة، نتج عنها عدم تحكيم العقل بالرجوع إلى هدي القرآن الكريم وسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعيدًا عن الغضب والانفعال الذي هو سِمة من سمات مزاجي العصبي، وعند هذا الغضب حدث ما حدث من التلفُّظ بكلمة الطلاق في حق زوجتي، خلال فترة الحيض، أو طهر تمَّت فيه المعاشرة.
لكن بعد التأمُّل في الموضوع، والبحث الطويل في كُتُب الفقه والسنة، واستفتاء بعض العلماء - تَبَيَّنَ لي أن هناك خلافًا بين أئمة العلم والعلماء وفقهاء الشريعة حول إيقاع الطلاق البدْعي.
وفي آخر المطاف أخذتُ برأي سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - الذي يستند في عدم إيقاع الطلاق البدعي إلى علماء الأمة سلفهم وخلفهم، كمذهب ابن عمر، وابن عباس من الصحابة - رضي الله عنهم - وكذا مذهب سعيد بن المسيب، وطاوس، وخلاس بن عمرو من التابعين، بالإضافة إلى رأي شيخ الإسلام ابن تيميَّة، وتلميذه ابن القيم، وغيرهم.
اطمأنتْ نفسي إلى فتوى سماحته التي هي منتشرة في موقعه الإليكتروني، وكذا إلى رأي هؤلاء العلماء سلفهم وخلفهم جميعًا، فرجعتُ إلى زوجتي واستقامتْ حياتُنا الزوجية، ورَزَقَنا الله - سبحانه وتعالى - خمسة أبناء.
إلا أنَّني كلما رجعتُ أُفَكِّر في زَمَن الشقاق والنِّزاع والصراع القديم، يستولي على ذهني ما يستولي من ندم وهواجس الماضي، وخاصة هذه الأيام عندما كنتُ أقرأ ما جاء في بعض الكتب المنشورة على الإنترنت، فإذا بي أعثر على رأي مفاده: إن مَن تَتَبَّع الرُّخَص فقد تَزَنْدق.
وقد نسب هذا الكلام لإبراهيم بن أدهم، ونوقش على أساس أنه من يطلب فتوى من مذهب غير مذهبه، ووجد في هذه الفتوى ترخيصًا وتساهُلاً وأخذ بها، فهو زنديق، وهكذا زادتْ نكْبتي واتسعتْ دائرة هواجسي، وضاقتْ عليَّ الأرض بما رحُبتْ، فالتجأتُ إليكم - سيدي الفاضل - للأخْذ بيدي وإرشادي للطريق الصحيح في عبادتي.
لذا؛ أطلب منكم أجوبة مُحددة على هذه الأسئلة لِحَلِّ مُعضلتي الدِّينيَّة والنَّفسيَّة والاجتماعيَّة:
1 - هل زواجي الحالي بعد طلاق بدْعي مختلف فيه زواج فاسد حرام؟
2 - هل الأخْذ والاطمئنان إلى فتوى ابن باز - رحمه الله - والعمل بها عمل باطل؟ وخروج عن مذهب أهل السنة والجماعة؟
3 - هل يترتب على بطلان هذا العمل - إذا كان باطلاً حقًّا - بُطلان كل عباداتي؛ مِنْ حج، وعمرة، وصلاة، وصيام، وزكاة، وكل أعمال الخير، وبالتالي ينطبق عليَّ مفهوم الآيتَيْن القرآنيتَين السابقتي الذِّكْر؟
4 - هل أنا زنديق بخُرُوجي عن مذهب الإمام مالك إلى مذهب الإمام أحمد في فتواي، والقاعدة الفقهيَّة المشهورة تقول: المفتي لا مذهب له؟
5 - هل ما يستولي عليَّ مِن هواجس وشرود وتأنيب ضمير هو صوت الحق يناديني من أجل فراق زوجتي وأسرتي؟ أو هي وساوس من الشيطان الرجيم الذي يُحاول أن يُفرِّق شمل أُسرتي مِن جديد؟
أرجوكم - سيدي الفاضل - أنقذوني من هذا التمَزُّق النفسي الذي يطاردني كل يوم، بل كل لحظة، وينغِّص عليَّ حياتي وصلاتي وكل عباداتي، ولكم جزيل الشُّكر.
أنا في انتظار أجْوبتكم بفارغ الصبْر، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
خالد عبد المنعم الرفاعي
زكاة مال الشركات
السلام عليكم، انا شريك في شركة ذات مسؤلية محدودة ومعي اثنين شركاء وتم تحديد نسبة كل شريك بالمساهمة في رأس المال، ولم يتم الا وضع خمس رأس المال مقسم من كل شريك على حسب قانون البلد، بمعنى لم يوضع قيمة رأس المال كامل لعدم توفر المال وقت بداية الشركة والقوانين البلد تم وضع قيمة رأس المال مرتفع ، وارجوا توضيح التالي: - كيفية حساب الزكاة، هل يتم على رأس المال المكتوب في الورق مع العلم عدم توفره، أم علي المال الموجود فعلي. - تم الاتفاق انا الأرباح سوف توزع بنسبة مشاركة كل شريك في رأس المال، هل يجوز هذا؟ - عند دوران الحول واكتمال النصاب، يجب إخراج الزكاة من جميع الشركاء، أم كل شريك مسؤول عن إخراج زكاة ماله منفرد على حسب نسبته؟ أرجوا منكم التوضيح، جزاكم الله خير
خالد عبد المنعم الرفاعي
أتيت زوجتى وهى حائض
من فضلكم اريد توضيح الى انى اتيت زوجتى اكثر من مره وهى حائض انا كنت اعرف انه مكره ولكنى اجهل انه من الكبائر وله كفاره ما هى الكفاره وهل اخرجها عن كل مره معاشره ام مره واحده وللمره الثانيه انى كنت اعلم انه مكره ولاكنى اجهل انه من الكبائر وله كفاره برجاء الإفاده وشكر
خالد بن عبد الله المصلح
الصلاة في الكنيسة
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |