إذا جمع الإنسان الصلاة فهل يؤذن ويقيم لكل صلاة؟

ما حكم استعمال بعض العطور التي تحوي على شيء من الكحول؟

هل يحرم على من دون البلوغ مس المصحف بدون طهارة؟

هل يجوز أن يدعو المصلي في صلاته المفروضة، مثلاً بعد فعل الأركان والواجبات كأن يقول في السجود بعد: "سبحان ربي الأعلى" يقول: "اللهم اغفر لي وارحمني" وغير ذلك؟ أرجو إفادتي بالأذكار اللازمة لذلك؟

ما رأي فضيلتكم فيما ذكره الرازي من أن ظاهر قوله تعالى: {ولتصنع على عيني}، يقتضي أن يكون موسى مستقراً على تلك العين لاصقاً بها مستعلياً عليها، وأن قوله تعالى: {واصنع الفلك بأعيننا} يقتضي أن تكون آلة تلك الصنعة هي تلك العين؟

كنت قد اشتريت مجموعة من أوراق البردى يصل ثمنها إلى حوالي 800 جنيه مصري، بالإضافة إلى رسمها وتكاليف الألوان، ورسمت عليها هذه الصور وذلك قبل علمي بحكم الإسلام في التصوير، وكنت أبيع هذه الصور إلى سياح أوروبيين غير مسلمين، وأنا الآن في أمس الحاجة إلى مال لتسديد ديوني، وأنا أعول أسرة مكونة من أربع إخوة، أي: لا أستطيع أن أدخر مبلغاً من عملي وأنوي الزواج من العمل، هل أبيعها وأتصرف في المبلغ أم أن هذا المبلغ حرام; لأنه ثمن بيع الصور المحرم بيعها? علماً بأن هذه الصور تباع للأجانب؟

إذا كنت أصلي وجرس الباب يدق ولم يوجد في البيت غيري فماذا أفعل؟ وإذا خرجت من الصلاة فهل علي إثم؟

سؤال عن قولـه صلى الله عليه وسلم: "لا صلاة لمنفرد خلف الصف" فلو جاء أكثر من رجل، وأدركوا الإمام وهو راكع، ووقفوا في الصف الثاني لإدراك الركعة مع وجود فجوات من اليمين والشمال، هل نقول إن صلاتهم لا تصح وعليهم الإعادة؟

ما موقف الإسلام من إقامة التماثيل لشتى الأغراض؟

هل يوجد دليل على مشروعية الوعظ عند القبر، لأن بعض الناس ينكرون ذلك؟ نرجو إفادتنا، أعظم الله لكم الأجر والمثوبة.

إذا كان الميت عاملاً وافداً، وطلب أهله نقله، وهذا يسبب إزالة أحشائه وتحنيطه ووضعه في تابوت، وتكليف كفيله مبالغ باهظة، فهل يقبره كفيله حيث مات ولا يلتفت إلى طلب أهله؟

هل يكفي أمر الإمام بتسوية الصفوف بدون توجيه المصلين والإشارة إلى بعض الأفراد المخالفين بالتقدم أو التأخر، خصوصاً وأن كثيراً من المصلين لا يلفت انتباهه إلى ما يقول الإمام نظراً لجهله أو نحو ذلك؟