هل تجوز الصلاة على الميت في المغسلة لمن لا يستطيع الصلاة عليه مع الناس في المسجد؟

تقوم مؤسسة خيرية بكفالة أكثر من ثلاثة آلاف وخمسمائة يتيم في كثير من بلدان المسلمين الفقيرة، وقد افتتحت المؤسسة لهذا الغرض دوراً يجد فيها اليتيم كل ما يحتاج إليه من مسكن ومطعم وعلاج، إضافة إلى التعليم، وقد نفع الله بهذا العمل كثيراً وله الحمد والمنة، حيث حفظ كثير من الأيتام القرآن الكريم وحفظ بعض المتون، واليتيم يبقي في الدار عدد سنين بحسب أحواله، ولكل يتيم كافل معين من المحسنين يدفع قيمة كفالته للمؤسسة كل سنة، وربما اعتذر المحسن عن الاستمرار في الكفالة فيحل محله كافل آخر، وقد التبس على بعض الناس هل هذا العمل من الكفالة التي حث عليها الشرع الحكيم أم لا؟

ما حكم بطاقات الهاتف التي يردها أصحابها بدعوى أنهم لم يجدوا مقابلها من المكالمات؟

إذا تيمم الإنسان لنافلة، فهل يصلي بذلك التيمم الفريضة؟

ما الفرق بين المسجد والمصلي؟ وما ضابط المسجد؟

عامل بأحد المحلات التجارية باع لترات من الوقود لصاحب سيارة فأخذ بعضها، وأعطى بقيتها للعامل، لكن صاحب المحل ادَّعى أن العامل لا حق له فيما أعطي له، وأن ذلك لصالح المحل فما الحكم في ذلك؟

الأشياء التي يُغسَّل بها الميت

اشتريت قبل ثلاث سنوات بيتاً، وفيه ثلاث نخلات مثمرات من نوعين، وفيهن ثمر كثير، فهل علَّي زكاة والحال هذه؟ وكيف يكون معرفتي بلوغ النصاب من عدمه وأنا أخرفها خرفاً؟ وكيف يكون تقدير الزكاة؟ وهل تدفع من كل نوع بنسبته أم يضم بعضها إلى بعض وتخرج من نوع واحد؟ وهل يجوز أن أدفع نقوداً؟ وماذا أصنع في السنوات الماضية؟

هل يجوز للتاجر الذي يأمل خدمة الدين بتجارته أن يتكسب بالشبهات؟

يقول رجل: إن حقيقة قوله تعالى: {ثم دنا فتدلى} هي: "إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس مغاير الله تعالى، فلا تزعم أنه كان هناك وجودان، فما رأى صلى الله عليه وسلم إلا نفسه". فأفيدونا عن ذلك?

فصـل: جاءت أحاديث تنازع الناس في صحة الإيمان لأجل ترك واجب

من لديه مكتب للخدمات وفي بعض الأحيان يتعامل مع بعض الإدارات بواسطة وسيط يشترط عليه أن يُعطيه نسبة معينة من الربح، علماً بأنه هو الذي يحدد السعر الذي سيبيع به البضاعة ولا يناقشه في ذلك أحد فهل هذا النوع من التعامل جائز؟