كيف يقضي الله كوناً ما لا يحب؟

ما حكم تمكين الصغار من مس المصحف والقراءة منه؟

أنا رجل مقطوعة رجلي، ولي زوجة أصيبت بمرض وحوِّلت إلى أحد المستشفيات في المملكة، وكنت معها حتى توفيت، ثم نقلت بعد وفاتها إلى المقبرة بواسطة سيارة الإسعاف وبعض العاملين في المستشفى وأنا معهم، وعند إنزالها إلى القبر أنزلها أولئك الرجال الأجانب إلى القبر وحدهم أما أنا فعاجز بسبب رجلي، وأنا محتار في هذا الأمر، هل علي إثم في ذلك؟ وهل في إنزال المرأة في قبرها من رجال أجانب شيء؟ أفيدوني.

هل يجوز أن يدعو المصلي في صلاته المفروضة، مثلاً بعد فعل الأركان والواجبات كأن يقول في السجود بعد: "سبحان ربي الأعلى" يقول: "اللهم اغفر لي وارحمني" وغير ذلك؟ أرجو إفادتي بالأذكار اللازمة لذلك؟

فصل: الذين يسلكون إلى الله محض الإرادة والمحبة والدنو

ما رأي فضيلتكم فيما ذكره الرازي من أن ظاهر قوله تعالى: {ولتصنع على عيني}، يقتضي أن يكون موسى مستقراً على تلك العين لاصقاً بها مستعلياً عليها، وأن قوله تعالى: {واصنع الفلك بأعيننا} يقتضي أن تكون آلة تلك الصنعة هي تلك العين؟

هل كل من مد يده للزكاة يستحقها؟

برز في الآونة الأخيرة ظاهرة بيع الحيوانات والطيور المحنطة، فنأمل من سماحتكم بعد الاطلاع إفتائنا عن حكم اقتناء الحيوانات والطيور المحنطة؟ وما حكم بيعها؟ وهل هناك فرق بين ما يحرم اقتناؤه حياً وما يجوز اقتناؤه حياً في حالة التحنيط؟ وما الذي ينبغي على المحتسب حيال تلك الظاهرة?

ما الواجب تجاه من يصلى الصلوات بعد فوات أوقاتها كمن يصلى الفجر بعد طلوع الشمس؟ وما حكم عمله هذا؟

كيف يقضي المسلم ما فاته من الصلاة؟ وهل إذا كانت الصلاة جهرية يجب أن يجهر بها؟

رجل كبير أصبح لا يشعر بنفسه لكبر سنه، فهو يتوضأ في أي وقت من الأوقات ويحسن الوضوء، ولكنه يصلى في غير الوقت، ويقول في صلاته بعض الألفاظ التي لا تمت إلى الصلاة بصلة، ويصلى الفريضة أكثر من مرة في اليوم، فهل صلاته مقبولة؟ وماذا على أهله في ذلك؟

صلى بنا أحد الشباب، وبعد الصلاة صار يسبح بيده اليمنى فقط، فاستغرب بعض المصلين وسألوا الشاب عن ذلك فقال: إن هذه هي السنة، أرجو أن تفيدونا عن صحة ذلك؟