قال بهذا بعض العلماء الحنابلة وغيرهم يقولون: كل من دخل مكة عليه أن يحرم، كل داخل إلى مكة عليه أن يحرم. والقول الثاني للعلماء: أنه لا يجب إلا على من نوى النسك، من نوى حجا أو عمرة. وهذا هو الصواب، أنه لا يجب إلا على من قصد النسك. إذا نويت الحج أو العمرة يجب عليك أن تحرم من الميقات، والدليل على هذا ... أكمل القراءة

شهادة الزور من أكبر الكبائر، وهي أن يشهد رجل بما لا يعلم، أو بما يعلم أنه مخالف للواقع، ولا تبطل الصوم، ولكنها تنقص أجره. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد التاسع عشر - كتاب ما يكره ويستحب، وحكم القضاء. أكمل القراءة

هذا من الوساوس الذي يجب اطراحه، الشك بعد الانتهاء من العبادة لا ينظر إليها إنما الشك في أثناء العبادة بعدما انتهيت من الوضوء خلاص أو لما انتهيت من الغسل يقول لك: يمكن ما غسلت كذا، يمكن شيء من ظهر ما جاء ما، هذه وساوس من الشيطان، اتركها أو لما سلمت من الصلاة قلت: يمكن ما صليت إلا ثلاث ركعات، يمكن ... أكمل القراءة

الواجب عليكم الصلاة في المسجد مع الجماعة، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر". فإن مَنَعَ مانع قهري من ذلك شُرع لكم الأذن والإقامة في محلكم ؛ لعموم الأدلة الشرعية في ذلك. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن ... أكمل القراءة

نعم. يجوز الصلاة في الصف المنقطع، ولكن الأفضل أن تتم الصف أتموا الصف الأول فالأول، وإن صليت في صف ولم تتم الصفوف التي قبله، فالصلاة صحيحة، لكن خالفت السنة، نعم. لأن النبي أمر بإتمام الصفوف الأول فالأول، نعم. أكمل القراءة

إن هذا إذا فعله الإنسان معتقداً له، فلا شك أن ذلك يحتاج إلى قيود، فمقصود زروق من قصد بذلك موالاتهم ونصرتهم، أما من لم يقصد ذلك فعلى الأقل قد عصى وضلَّ عن أمرٍ هُدي إليه المسلمون. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت. أكمل القراءة

في الرأس نعم تمسح تعمم كما يعمم الرجل، كما جاء في الآثار، قال مالك المرأة كالرجل، تبدأ من مقدم رأسها إلى قفاها ثم تردها إلى المكان الذي بدأ منه أما العمايم والشعر النازل هذا لا يجب مسحه، الشعر النازل إلى ما تحت الكتفين إنما يمسح من مقدم الرأس إلى القفا ثم يرده إلى المكان الذي بدأ منه، حد منابت شعر ... أكمل القراءة

التسمي بالإمام أهون بكثير من التسمي بشيخ الإسلام، لأن النبي صلى الله عليه وسلم سمى إمام المسجد إماماً ولو لم يكن معه إلا واحد. لكن ينبغي أن لا يتسامح في إطلاق كلمة: "إمام" إلا على من كان قدوة وله أتباع، كالإمام أحمد وغيره ممن له أثر في الإسلام، ووصف الإنسان بما لا يستحقه هضم للأمة، لأن الإنسان إذا ... أكمل القراءة

يكبر تكبيرة الإحرام وهو مستقيم، ثم يكبر تكبيرة للركوع، وهو يهوي، وإن اكتفى بتكبيرة الإحرام كفت، لكن بشرط أن يكبر وهو مستقيم، أما إذا كبر للإحرام، وهو يهوي انعقدت فريضته نافلة هذه مسألة مهمة ينبغي الانتباه لها والتنبيه لها المسبوق يأتي إذا أتى والإمام راكع يجب عليه أن يكبر تكبيرة الإحرام، وهو مستقيم ... أكمل القراءة

إن ذلك إذا كان في الحق وعلى أساس البصيرة والبينة وكان ذلك ليس مراءً في الدين، وإنما هو مجادلة بالتي هي أحسن فلا حرج في ذلك، فالمساجد لهذا بنيت، وهو من العلم النافع. وإن كان ذلك بالمراء في الدين والمناظرة والمكابرة التي يقصد بها الإنسان أن يُعرف كما قال علي: "إنما أنت رجلٌ يقول: اعرفوني، اعرفوني، ... أكمل القراءة

نعم، الواجب الدعاء لهم، ومساعدتهم بقدر الاستطاعة، الدعاء لهم، ومد يد العون لهم، يعمل ما يستطيع من استنكار ما حصل لهم، والدعاء لهم ومساعدتهم، كلٌ يعمل ما يستطيع. أكمل القراءة

إذا كنتم في بلد، فالواجب عليكم الصلاة مع المسلمين في المساجد إلا من عذر كالمرض، ومن صلى في البيت للعذر الشرعي كفاه أذان أهل البلد، وشرع أن يقيم للصلاة. أما إذا كنتم في الصحراء فالواجب عليكم أن تؤذنوا وتقيموا؛ لأن الأذان والإقامة فرض كفاية في أصح قولي العلماء؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم لمالك بن ... أكمل القراءة