إن من يتكسب بالحرام عموماً إذا كان له كسب غير الحرام فيجوز أكل ما تبرع به، وإن كان ليس له من الكسب إلا الحرام فلا يجوز أكل ما تبرع به، لكن تجوز معاملته بالمقابل، كمن كان بينه وبينه بيع أو معاطاة تأخذ منه وتعطيه فهذا يجوز، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عامل اليهود، وقد حكم الله عليهم في كتابه بأنهم ... أكمل القراءة

النطق بها مع القدرة يجب، يجب النطق بها إذا لم ينطق، امتنع من النطق لا بد أن يقول: لا إله إلا الله، كما جاء في الحديث: من شهد أن لا إله إلا الله من قال: لا إله إلا الله خالصا من قلبه لا بد يقولها، يقولها عن إخلاص وصدق، يقولها، لا يقولها باللسان فقط، يقولها باللسان والقلب مصدق موافق لا بد من مطابقة ... أكمل القراءة

وقال الشيخ رحمه الله تعالى:‏ الذين يجعلون الفلسفة هي التشبيه بالإله على قدر الطاقة.‏ ويوجد هذا التفسير في كلام طائفة كأبي حامد الغزالي وأمثاله:‏ ولا يثبت هؤلاء قربا حقيقيا وهو القرب المعلوم المعقول ومن جعل قرب عباده المقربين ليس إليه؛ وإنما هو إلى ثوابه وإحسانه فهو معطل مبطل. ‏‏ وذلك أن ثوابه ... أكمل القراءة

الدعاء، الدعاء لهم، ومساعدتهم بالمال، أما القنوت فهذا إذا أمر به ولي الأمر فلا بأس، على حسب توجيهات ولاة الأمور في هذا، أما الدعاء نعم مبذول، وكذلك أيضا التبرعات، التبرعات كذلك، فيتبرع. أما الزكاة فعلى الإنسان أن يتحقق فلا يضعها إلا بيد مسلم، لا بد أن يتحقق من وضعها بيد المسلمين، لأن الزكاة لا ... أكمل القراءة

في صحة صلاتهن في الأرض المذكورة خلاف بين العلماء إذا كُنَّ لا يرين الإمام ولا من وراءه إنما يسمعن التكبير، والأحوط لهن أن لا يصلين في الأرض المذكورة، بل يصلين في بيوتهن، إلا أن يجدن مكاناً في المسجد خلف المصلين أو في مكان خارجه يرين وهن فيه الإمام أو ... أكمل القراءة

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين. الذي يظهر لي أنه لا يجب عليه ذلك؛ لأن التوبة تجبّ ما قبلها، ولأن الله سبحانه قال: {وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ وَلا تُظْلَمُونَ} [البقرة: من الآية279]، ولأن هذا يسهل التوبة لمن رغب فيها ... أكمل القراءة

نعم إذا كان تبيّن في خلقه إنسانا تكون نفساء، حكمها حكم النفساء، أما إذا كان ما تبيّن في خلقه إنسانا فهي مستحاضة (دم فساد). أكمل القراءة

وسئل شيخ الإسلام تقي الدين أبو العباس بن تيمية رحمه الله تعالى عن العبد، هل يقدر أن يفعل الطاعة إذا أراد أم لا‏؟‏ وإذا أراد أن يترك المعصية يكون قادراً على تركها أم لا‏؟‏ وإذا فعل الخير نسبه إلى الله، وإذا فعل الشر نسبه إلى نفسه‏؟‏ فأجاب‏:‏ الحمد لله، نعم إذا أراد العبد الطاعة التي أوجبها الله ... أكمل القراءة

لا ما أعرف هذا الحديث. أكمل القراءة

نعم لا بأس في الوضوء من زمزم والاستنجاء، فإنه ماء شريف، الصواب أنه لا بأس، الوضوء ما فيه إشكال، لكن بعض الفقهاء يرى أنه ما يستنجي منه، والصواب أنه يستنجي. أكمل القراءة

للأمرين: الطواف لا بد له من الطهارة، والحائض لا يحل لها أن تمكث في المسجد، الأمرين جميعاً. أكمل القراءة