ما معنى هذا الحديث عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "أتاني ربي في أحسن صورة" قال أحسبه قال في المنام فقال لي يا محمد هل تدري فيما يختصم الملأ الأعلى ... الحديث، فهل هذا الحديث يدل على أن الرسول صلى الله عليه وسلم رأى ربه سبحانه وتعالى؟ وهل هذا يتناقض مع قوله تعالى {وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً}؟

ألا نقول بمشروعية الصلاة في النعلين حتى في المفارش لهذه الأسباب:
أن الذي سنَّ لنا الصلاة بالنعلين هو رسول صلى الله عليه وسلم وذلك من الله سبحانه وتعالى الذي يعلم بما يؤول إليه أمر المساجد في المستقبل.
أن عادة استقذار الصلاة بالنعلين قد أتت إلينا من النصارى واليهود الذي أمر المصطفى عليه الصلاة والسلام بمخالفتهم بالنعلين.
أن أحاديث الصلاة بالنعلين كثيرة وقد ذكر بعض العلماء أنها بلغت حد التواتر.
أن النبي صلى الله عليه وسلم هو الذي أمر بذلك وأن الصلاة التي صلاها على الحصير، فما هو الدليل على أنه بدون نعلين، كما أن الأصل إبقاء الدليل على ظاهره إلا إذا جاء مخصص يخصص ذلك أو يرفع ذلك الحكم.
وبالتالي فالذي يطالب بالدليل هو الذي يقول بالمنع من الصلاة بالنعلين على المفارش.

رجل استهزاء بالدين، فقال "ويقول المرء بعد انتهاءه من الصلاة بيباي يا رب"، ثم يقول في الآذان "أشهد أن أونكل محمد رسول الله" علماً بأنه يقول هذا على سبيل التنكيت، فما حكمه ؟

أنا شاب في بداية الالتزام، وهذا أول درس أحضره لكم، ولكني مُبتلى بابتلاء أخشى على نفسي ترك الالتزام حيث أني مبتلى بكثرة الوسواس والشكوك، ولكن ما زال الوسواس يأتيني حتى وصل بي الأمر إلى الوسوسة في الله وخلق الله وغير ذلك، كذلك يا شيخ أخاف على نفسي كثيرًا، أريد الحل.
وآخر يقول أجد في نفسي حرقة وفي قلبي ولعة في صدري كيف لا، كذلك وأنا مُبتلى بذنب كلما تبت منه وجاهدت نفسي على عدم العودة إليه عدت إليه، علمًا أيها الشيخ إني والله أبكي بكاءً مرًا على هذا الحال ويقول {إنما أشكو بثي وحزني إلى الله } وألتمس منكم يا شيخنا كلمات أسلِّي بها حالي، وألزم طريق الجادة.

سافرت مرة من المرات مع أحد الإخوان، ودخلنا مسجد من المساجد في الطريق، وكنا مسبوقين بثلاثة ركعات، وصليت أنا وهذا الأخ الذي معي مع الجماعة، ولما سلم الإمام جعلت صاحبي هذا إمامًا لي، وقد كنت قبل أن أكبر تكبيرة الإحرام نويت القصر وصاحبي نوى الإتمام، فأتم وأتمت معه، وسؤالي أنني قد وقعت في محظورين؛
أولًا: جعلت صاحبي هذا إمامًا لي، وقد علمت أنه لا يجوز جعل المأموم إمامًا بعد سلام إمامه.
ثانيًا: أني خالفت ما نويته، وحيث أني نويت القصر ثم أتممت.
فهل علي إعادة صلاتي ؟

أرجو أن تفسروا الآية الكريمة في سورة التكاثر: {ألهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر}.

ما معنى قوله تعالى: {كلما عاهدوا عهدًا نبذه فريقًا منهم }، وهل لليهود عهد ؟