تسن الخطبة بعد صلاة الكسوف، لأن النبي صلى الله عليه وسلم فعل ذلك، وقد قال الله عز وجل: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ}، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "من رغب عن سنتي فليس مني"، ولما في ذلك من المصلحة العامة للمسلمين، وتفقيههم في الدين، وتحذيرهم من أسباب غضب الله وعقابه. ... أكمل القراءة

لا ليس له ذلك، وإنما هذا الصائل يقول العلماء: إذا صال على الإنسان، يدفعه بالأسفل فالأسفل. قالوا: فإذا اندفع بالعصا ضرب العصا لا يضرب بالحديد، ولا ليس له أن يطلق النار، والحمد الله في بلد تُحكَّم فيها الشريعة، يستطيع أن يدعو أحدا يساعده، يستطيع أن يدعو الشرطة، يستطيع أن يتهددهم ويتوعدهم بغير النار. ... أكمل القراءة

السنة أنه يصلي بهم صلاة المسافر فإذا سلم قاموا وأتموا لأنفسهم، لأن النبي صلى الله عليه وسلم لمَّا صلى بأهل مكة عام الفتح صلى بهم صلاة مسافر وأمرهم أن يتموا صلاتهم، فإن أتمَّ بهم صح ذلك وترك الأفضل. وقد ثبت عن عثمان رضي الله عنه أنه كان يتم بالناس في الحج في السنوات الأخيرة من خلافته، وثبت عن عائشة ... أكمل القراءة

هذا ليس من أفكار الشيعة، وإنما جاء هذا من بعض المستشرقين من اليهود، وأول من قاله حسب ما أعلم هو يوسف شخت وهو مستشرق يهودي، وأخذ هذه الفكرة بعض المنتمين إلى الإسلام ومنهم أبو ريه ومنهم بعض الزعماء العرب اليوم، وهذا هو جهالة كبيرة بمجالس النبي صلى الله عليه وسلم وبشأنه، فقد كان أبو هريرة رضي الله عنه ... أكمل القراءة

ما أدري أيش مقصودهم من هذا البقاء للأصلح، تحتاج إلى نظر فيما قبلها وما بعدها. أكمل القراءة

شهادة الزور من أكبر الكبائر، وهي أن يشهد رجل بما لا يعلم، أو بما يعلم أنه مخالف للواقع، ولا تبطل الصوم، ولكنها تنقص أجره. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد التاسع عشر - كتاب ما يكره ويستحب، وحكم القضاء. أكمل القراءة

وقال الشيخ رحمه الله: حديث علي رضي الله عنه المخرج في الصحيح لما طرقه النبي صلى الله عليه وسلم وفاطمة وهما نائمان فقال "ألا تصليان فقال علي يا رسول الله إنما أنفسنا بيد الله إن شاء أن يمسكها وإن شاء أن يرسلها؛ فولى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يضرب بيده على فخذه وهو يقول‏":‏ {‏‏وَكَانَ ... أكمل القراءة

فيه خلاف، الصواب أنه يصح إذا ترك التسمية في الذبيحة أو عند الصيد صحت، قال بعض العلماء: لا يصح. وقال آخرون: تسقط سهوا أو عمدا. والصواب الوسط القول الأوسط أنها إذا نسيها صحت الذبيحة أما إذا تركها عمدا فلا، نعم. أكمل القراءة

لا. ثابتة هذا من كلام النبي صلى الله عليه وسلم. أكمل القراءة

لا بدعة في ذلك، لكن يُروى عن الإمام مالك أنه نهى عن صلاة السجادة، وأنه يعد بدعة. أكمل القراءة

الأحوط أن يعيد هذا الشوط، لأن المسعى ليس من المسجد الحرام ولهذا تسعى الحائض إذا طهرت، إذا طافت وهي طاهرة، ثم نـزل عليها الدم سعت، قال العلماء: إن المسعى ليس من المسجد، ولو كان من عند آخر المسجد. نعم.الإنسان ينبغي أن يحتاط نعم. أكمل القراءة