الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن كنت تقصدين أنك صليت في ذلك الوقت صلاة فريضة فائتة فهي صحيحة إن شاء الله لأن النهي عن الصلاة في تلك الأوقات لا يشمل الفريضة وإنما هو للنفل الذي لا سبب له فقط. أما إن كانت تلك الصلاة صلاة نافلة فإن كانت من ذوات لأسباب ... أكمل القراءة

فصــل: وأما المسألة الثالثة، فقوله‏:‏ فيما ورد من الأخبار والآيات في الرضا بقضاء الله، فإن كانت المعاصي بغير قضاء الله فهو محال وقدح في التوحيد، وإن كانت بقضاء الله تعالى فكراهتها وبغضها كراهة وبغض لقضاء الله تعالى ‏. ‏‏ فيقال‏:‏ ليس في كتاب الله، ولا في سنة رسول الله آية، ولا حديث يأمر العباد ... أكمل القراءة

ينويه لغسل الجنابة، ويكفيه عن غسل الجمعة، وإذا نواه لغسل الجمعة ففيه خلاف بين أهل العلم، إذا نواه إذا اغتسل الجمعة ناسيا، إذا نوى غسلين لا حدث... ارتفع الحدث، وإذا نواه للجنابة ارتفع وكفى عن الجنابة. وإذا نواه للجمعة ناسيًا غسل الجنابة، فهل يكفي؟ هل يرتفع الحدث أو لا يرتفع؟ الصواب: أنه لا يرتفع، ... أكمل القراءة

لا بأس، الصلاة صحيحة. أكمل القراءة

هذا إذا كان عنده نقود، وحال عليها الحول يجب عليه أن يزكيها، ولو كان عليه دين، هذا هو الصواب، فهو يزكي النقود الذي عنده، ويستعين الله في قضاء دينه إذا كان الإنسان عليه عشرة آلاف وعنده فيه عشرة آلاف يريد أن يقضي بها دينه لكن ما قضى بها حتى حال عليه الحول يزكيها، أو يريد أن يتزوج بها أو يشتري بها ... أكمل القراءة

إذا كانت لا تستر من السرة إلى الركبة فلا يجوز، لا يجوز للإنسان أن يبديها، الصواب أن الفخذ عورة كما تكررت مثلا الأحاديث في هذا وأن الفخذ عورة من السرة إلى الركبة، يجب عليه أن يسترها بثوب صفيق، سراويل صفيق لا يشف لا يرى من ورائه البشرة، لون البشرة حمرة أو سواد أو بياض، وكذلك أيضا لا يكون ضيقا بحيث ... أكمل القراءة

هذا معذور، يرجع ويأتي بأفعاله بعد أفعال الإمام إذا رفع من الركوع ظنا أن الإمام رفع يرجع للركوع ثم يتبع الإمام، نعم. أكمل القراءة

يصلى عليه قبل أن يقبر، يغسل ويصلى عليه، وهو من معه من المسلمين يغسلونه، ويصلون عليه، ثم يدفنونه. نعم. أكمل القراءة

الأحوط أن يعيد هذا الشوط، لأن المسعى ليس من المسجد الحرام ولهذا تسعى الحائض إذا طهرت، إذا طافت وهي طاهرة، ثم نـزل عليها الدم سعت، قال العلماء: إن المسعى ليس من المسجد، ولو كان من عند آخر المسجد. نعم.الإنسان ينبغي أن يحتاط نعم. أكمل القراءة

إلى من يراه من المسلمين سلك الله بنا وبهم سبيل عباده المؤمنين، وأعاذنا وإياهم من طريق المغضوب عليهم والضالين آمين. سلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد: فالموجب لهذا هو نصيحتكم ووصيتكم بتقوى الله، وترغيبكم فيما ينفعكم في الدنيا والآخرة، وتحذيركم مما يضركم في الدنيا والآخرة عملا بقول الله سبحانه ... أكمل القراءة

المنصوص أن الختان حال الصغر أفضل، لأنه أسرع برءًا، ولينشأ الطفل على أكمل الأحوال، وعليه عَمَلُ المسلمين في ختن أولادهم. قال الفقهاء: ويكره في سابع يوم من ولادته؛ لما فيه من التشبه باليهود. وأما الوجوب: فذكر الفقهاء أنه لا يجب إلا عند البلوغ، لكن إذا كان يترتب على تأخيره مفسدة تعين أن يختن الطفل ... أكمل القراءة

لا، يتوب، يتوب إلى الله ويدعو، يتوب ويبتعد عن الحرام، وإذا كان عنده مال لأحد يرده إليه ويستغفر. أكمل القراءة