وقال شيخ الإسلام رَحِمهُ الله‏:‏ قوله سبحانه‏:‏ ‏{‏‏قَالَ الْمَلأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُواْ مِن قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَكَ مِن قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا قَالَ أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا ... أكمل القراءة

إذا كان الذي قصد مكة لم يقصد حجاً ولا عمرة وإنما أراد التجارة أو الزيارة لبعض أقاربه أو نحو ذلك فليس عليه إحرام ولا طواف ولا سعي ولا وداع؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم - لما وقت المواقيت لأهل المدينة والشام ونجد واليمن -: "هن لهن ولمن أتى عليهن من غير أهلهن ممن أراد الحج والعمرة"[2] الحديث ... أكمل القراءة

فى الآيات الدالة على إتباع القرآن قوله‏:‏ ‏{‏‏اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ‏ }‏‏[‏ الفاتحة‏:‏ 6‏]‏، فإنه فى التفسير المرفوع عن النبي صلى الله عليه وسلم كتاب الله ‏.‏‏.‏‏.‏‏.‏‏[‏بياض بالأصل‏]‏‏.‏ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى ... أكمل القراءة

إذا كان الأمر كما ذكرت فالحجة واقعة عن أبيك إذا كان الشخص الذي حج عنه قد حج عن نفسه، فإذا كان لم يحج عن نفسه فلا تقع هذه الحجة عن والدك، بل يحج عنه من ماله. أكمل القراءة

لا شك أن من واجبات الطبيب أن يكتم أسرار المريض فلا يبوح بها إلا في حالات خاصة، سأذكرها فيما بعد. وكتمان الأسرار أمر مطلوب شرعاً في كثير من شؤون الحياة، فقد ثبت في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن من أشد الناس عذاباً يوم القيامة، الرجل يفضي إلى امرأته، أو تفضي إليه، ثم ينشر سرها" ... أكمل القراءة

فصــل: وقوله‏:‏ ‏{‏‏قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ‏} ‏[‏آل عمران‏:‏18‏]‏ هو نصب على الحال، وفيه وجهان‏:‏ قيل‏:‏ هو حال من شهد أي‏:‏ شهد قائما بالقسط‏. ‏‏ وقيل‏:‏ من ‏(‏هو‏)‏ أي‏:‏ لا إله إلا هو قائما بالقسط، كما يقال‏:‏ لا إله إلا هو وحده، وكلا المعنيين صحيح‏. ‏‏ وقوله‏:‏ ‏{‏‏قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ‏} ... أكمل القراءة

إنهم الذين يعملون به، ويتدبرونه، فإذا قرأوا أية آية حققوا في واقعهم وحياتهم، فهؤلاء هم الذين يشهد لهم القرآن ويشفع لهم يوم القيامة، وأما الذين يقرءونه وهم لا يبالون أو لا يقرءونه أصلاً فهؤلاء هو حجة عليهم نسأل الله السلامة والعافية. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نقلاً عن ... أكمل القراءة