يسأل رجل عما يتعامل به بعض الناس بحيث إذا احتاج الإنسان إلى نقود، وذهب إلى التاجر، باع له أكياسَ السكر نسيئة بثمن يزيد عن ثمنها نقدا، فيأخذ المحتاجُ السكر، ويبيعه بثمن ناقص عما اشتراه به؛ ليقضي حاجته بثمنه، فهل هذا التعامل من الربا أم هو حلال؟

هل يجوز للمعتكف اتباع الجنائز حتى تدفن؟

أختي فقدت جنينها في الشهر الثاني، و تركت الصلاة لمدة 23 يوم لذلك السبب، بعد ذلك قضت كل تلك الصلوات ولكن علمت بعد ذلك أنه لم يكن من الواجب قضاؤها، فهل يمكن أن تنويها لأيام لم تصلِ فيها في الماضي؟

هل يبطل وضوء من زاد عن ثلاث غسلات فيه؟

أفيدوني بارك الله فيكم: أنا أقوم بعمل معرض خيري حيث أجمع من الأغنياء أشياء أبيعها للفقراء، بأسعار رخيصة، ثم أستخدم المال في مشاريع الخير، سؤالي هو: هل يجوز لي أخذ راتب من نقود الصدقة على اعتبار أني من العاملين عليها حيث أنه لا عمل لي؟

يتهاون كثير من المسلمين اليوم في أداء صلاة الجماعة وحتى بعض طلبة العلم، ويتعللون بأن بعض العلماء قال بعدم وجوبها. فما حكم صلاة الجماعة؟ وبماذا ننصح هؤلاء؟

أشعر بأني حامل ولكني لست متأكدة، وماذا عساي أن أفعل إذا كنت حامل؟ حيث أن زوجي -المتزوج من زوجة غيري أيضاً- يرفض الفكرة، حيث أنه ليس لدي عقد زواج مسجل، رغم أنه زواج مستوفي الشروط، ولأنه يخاف لما يترتب على ذلك من عواقب من أضرار نفسية وعاطفية واجتماعية عليه وعلى الطفل وعلى زوجته، فإذا طلب مني الإجهاض قبل أن يكون فيه روح فما عساي أن أفعل؟ وهل هناك دليل شرعي أستطيع أن أستند عليه؟ وكيف لي أن أقنعه برفض فكرة الإجهاض؟

هناك شخص اشترى داراً ووجد بها مالاً، وهذا المال لصاحب الدار الذي مات، وباع الورثة تلك الدار دون المعرفة بأن بها مالاً، إلا أن هذا الشخص بدأ يتصرف في هذا المال عن صاحبه تصرفاً كأنه يملكه، هل يصح أن يستولي عليه؟ ثم ما حكم الصلاة خلفه؟ على أن الورثة وأخذوا منه اليمين، والسلام عليكم.

هناك أيضاً مشكلة أخرى كثر السؤال عنها ولها وجهان: ألا وهي علاقة الرجل بزوجته وأمه! فكثرت الأسئلة حول هذه العلاقة، فأسئلة تقول أن بعض الأزواج يهملون أمهاتهم لصالح زوجاتهم أي أنهم يجورون في معاملتهم لأمهاتهم من أجل زوجاتهم، والعكس أيضاً: فطائفة أخرى تشتكي بأن بعض الأزواج يهملون زوجاتهم ويخلون بحقوقهن من أجل أمهاتهم، وبعض الأمهات يتدخلن في شئون أبنائهن وزوجاتهم ويفتحن أبواباً للمشاكل كبيرة! وطائفة أخرى تقول أن أمهات الزوجات يتدخلن في إيجاد مشاكل زوجية وأمور خلافية بين الأزواج.

بعض الإخوة يعبث في لحيته مما يؤدي إلى تساقط لحيته، فهل هو آثم على ذلك؟

ما حكم من صلى وبثوبه دم، كدم إنسان، أو دم طير؟

تعليقاً على الأخت التي سألت عن حالها ولم تتزوج هي ولا أخواتها، نقول: يا فضيلة الشيخ قد يتقدم البعض لأمثال هذه الأخت ولكن قد يواجه عقبة: إما أنه يريد هذه الأخت أو أحد أخواتها زوجة ثانية أو ثالثة أو رابعة، أليس بعض زوج أفضل من عدم زوج؟ السبب الثاني: أن بعض الأخوات تتمسك بالعمل وترفض الزواج من أجل العمل! فما تجيب وفقك الله خصوصاً في المسألة الأولى، وهي مسألة الثانية والثالثة أليس نساء الصحابة بل نساء النبي صلى الله عليه وسلم بل كتاب الله تعالى ذكر التعدد في النساء؟ نرجو التوجيه وبيان أن ذلك الأمر ليس عيب وإنما هو من سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم.