ما حكم العربون للشراء مقدماً؟

هناك شخص اشترى داراً ووجد بها مالاً، وهذا المال لصاحب الدار الذي مات، وباع الورثة تلك الدار دون المعرفة بأن بها مالاً، إلا أن هذا الشخص بدأ يتصرف في هذا المال عن صاحبه تصرفاً كأنه يملكه، هل يصح أن يستولي عليه؟ ثم ما حكم الصلاة خلفه؟ على أن الورثة وأخذوا منه اليمين، والسلام عليكم.

ما قولكم في هذه الحيوانات السائبة التي يهملها أصحابها، ولا يحافظون عليها، كالحمير، وغيرها، ولاسيما ما يصاب منها بكسر ونحوه، بحيث لا يمكن الانتفاع به، فلا يؤجَّر، ولا يساوي قيمته لو يباع، ولا يعلم صاحبه فيلزم بنفقته، فهل يجوز قتلها رحمة بها وإراحة لها من الألم، وإراحة للمسلمين من ضررها. وإذا لم تجيزوا قتلها فكيف التخلص من ضررها؟

هناك أيضاً مشكلة أخرى كثر السؤال عنها ولها وجهان: ألا وهي علاقة الرجل بزوجته وأمه! فكثرت الأسئلة حول هذه العلاقة، فأسئلة تقول أن بعض الأزواج يهملون أمهاتهم لصالح زوجاتهم أي أنهم يجورون في معاملتهم لأمهاتهم من أجل زوجاتهم، والعكس أيضاً: فطائفة أخرى تشتكي بأن بعض الأزواج يهملون زوجاتهم ويخلون بحقوقهن من أجل أمهاتهم، وبعض الأمهات يتدخلن في شئون أبنائهن وزوجاتهم ويفتحن أبواباً للمشاكل كبيرة! وطائفة أخرى تقول أن أمهات الزوجات يتدخلن في إيجاد مشاكل زوجية وأمور خلافية بين الأزواج.

الإذن بالأكل من بيوت المذكورين في الآية التي في آخر سورة النور هل هو مطلق وإن لم يأذنوا أم هو متوقف على إذنهم؟

بعض الإخوة يعبث في لحيته مما يؤدي إلى تساقط لحيته، فهل هو آثم على ذلك؟

ذكر شارح (الطحاوية) أن الحدث أزلي في الماضي كما هو أزلي في المستقبل، ومثاله نعيم الجنة، أرجو منكم أن تشرحوا لي هذه الجملة.

ما حكم من صلى وبثوبه دم، كدم إنسان، أو دم طير؟

هل يصيب الأعمى بالعين؟

تعليقاً على الأخت التي سألت عن حالها ولم تتزوج هي ولا أخواتها، نقول: يا فضيلة الشيخ قد يتقدم البعض لأمثال هذه الأخت ولكن قد يواجه عقبة: إما أنه يريد هذه الأخت أو أحد أخواتها زوجة ثانية أو ثالثة أو رابعة، أليس بعض زوج أفضل من عدم زوج؟ السبب الثاني: أن بعض الأخوات تتمسك بالعمل وترفض الزواج من أجل العمل! فما تجيب وفقك الله خصوصاً في المسألة الأولى، وهي مسألة الثانية والثالثة أليس نساء الصحابة بل نساء النبي صلى الله عليه وسلم بل كتاب الله تعالى ذكر التعدد في النساء؟ نرجو التوجيه وبيان أن ذلك الأمر ليس عيب وإنما هو من سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم.

هل ثبت حديث أو رواية لحمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم صحيح؟

باب المضمضة والاستنشاق