يستفسر عن الآية الكريمة في قوله تعالى: {ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلومًا فقد جعلنا لوليه سلطانًا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا}

كثير من التائبين عندما يعود إلى الله تبارك وتعالى، ما يلبث حتى يعود إلى عصيانه، فبماذا تنصحون هؤلاء بارك الله فيكم، وما هي الأسباب المؤدية إلى الهداية؟

بالنسبة للرباط بين الصلاتين؛ إذا قعدت المرأة في المصلى وكان حولها أبناؤها يحادثونها في أمور الدنيا تقول وأنا أذكر الله تارةً وأخاطبهنّ تارةً أخرى فهل يصح الرباط بهذا الشكل ؟

لي أخوة بالغون، وهم على سلوك غير سليم، فقد بذلت لهم النصح أحياناً باللين وأحياناً بتغليظ القول إلى آخره، ولكن والدتي ربما تتدخل عندما أقسو عليهم، فأتركهم لذلك خوفاً من غضبها عليّ، فماذا أفعل؟ أرشدني مأجوراً بارك الله فيك.

لدي أخ متوفى إلى رحمة الله، ولم يكن يصلي تهاونًا منه ولكنه كان يصوم رمضان ومات على ذلك، فهل يجوز لي أو لأولاده أن يؤدوا عنه الصلاة؟ وهل يجوز لي أن أحج وأعتمر عنه علمًا بأنني قد أديت فريضة الحج واعتمرت أكثر من مرة عن نفسي ؟

هل يعتبر كتاب: "التدمرية" لشيخ الإسلام ابن تيمية أفضل كتاب في هذا الفن؟

ما حكم وضع المولود أمام أمه وهي تصلي في المسجد وذلك بحجة تراص الصف وذلك حتى لا يفصل بينها وبين التي بجوارها في صلاة الجماعة ؟

نرجو النصح للدعاة والخريجين خاصة أن معظمهم يدرسون بالمدينة وما حولها؟

هل يجوز تقليد العالم؟

قال الله تعالى في سورة التوبة: {إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر}، فما المقصود بعمارة المساجد؟

يشيع بين كثير من الناس أنه في يوم الجمعة ساعة نحس! فهل هذا صحيح؟

رجل يقول: زوجة أخي وضعت مع زوجتي، ورفض الطفل أن يأخذ ثدي أمه أو زوجتي، فكنا نحلب لبن زوجتي ونضعه في كوب ونسقيه منه، فهل تصبح زوجتي أمه من الرضاعة؟