يقول الله عز وجل في كتابه العزيز في سورة البقرة: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ} [سورة البقرة: آية 197]، هل المعنى أنه من الممكن قضاء مناسك الحج في أي من هذه الأشهر، وهي شوال وذو القعدة وذو الحجة، أو ما هو المعنى الذي تشير إليه الآية؟ وهل الاجتهاد في الشريعة الإسلامية لازال بابها مفتوحاً أو موصداً؟

بعض الناس يعتقدون في أن بعض الأعمال حرام يوم الجمعة، مثل عدم تمشيط النساء شعورهن، وعدم النظر في المرآة، فهل هذا صحيح؟

تطالعنا كثير من الأسماء التي قد تهين أصحابها، مثل الجحش والبغل والفأر والقط، فما الحكم في ذلك؟

سؤال عن زيادة "مغفرته" بالسلام.

سواق باكستاني يقول للذي يعمل عنده "أرباب"

هل يصل دعاء المؤمنين الأحياء إلي إخوانهم الأموات ؟ وما حكم قراءة القرآن على الأموات سواء كانت القراءة جماعية أو فردية ؟

ما مدى صحة الحديث الذي فيه أنه عندما أراد عمر رضي الله عنه العمرة قال له النبي صلى الله عليه وسلم: "لا تنسنا يا أخيّ من دعائك"؟