لقد سمعنا أن هناك اعتقادات تفيد أن شهر صفر لا يجوز فيه الزواج والختان وما أشبه ذلك، نرجو إفادتنا في ذلك حسب الشرع الإسلامي.

هناك ما يسمى بالكفالة المدرسية من قبل دولة أجنبية، ويُسيِّرها موظف للدولة بدون مقابل، فهل باستطاعة هذا المسير أن يأكل من هذه الكفالة وأن يأخذ ما تبقى منها بعد تسييرها كما ينبغي، علماً بأنه إذا أعاده للجهة التي جاء منها فسيستعمله أولئك الأشخاص؟

أعمل في مجال السياحة كطباخ ولا ألمس الخمور مطلقاً، فهل حلال أم حرام؟

أريد أن تدلني على كيفية أن أدعو نفسي وأهلي

أنا أعمل في الصباح الباكر، وأحب أن أقيم الليل، ولكن عند الصباح أجد من مشقة عظيمة عند مزاولة عملي من التأخر عن الموعد المحدد وغير ذلك، فهل يجوز لي أن أصلي بعد صلاة العشاء؛ علماً بأنني أحب أن أقيم الليل بسورة البقرة كاملة بعدد 20 ركعة، ثم أنام بعد ذلك ومن ثم استيقظ في الثلث الأخير من الليل للدعاء، أم أن ذلك لا يعد قيام ليل؟

حلاقات النساء (محلات الكوافير) أو أماكن التزيين الموجودة على الشارع الكبير هي منارة مفتوحة! ومفتحة الأبواب! وعلى أبوابها صور النساء في مظهر مؤلم! وبعض هذه المحلات قرب مسجدنا هذا، فما موقف المسلم من ذلك وجماعة المسجد بصفة خاصة؟

أنا موظفة أعمل بمصلحة حكومية، ويوجد في هذه المصلحة كافتريا خاصة بالمدير العام وزواره بمكتبه، فهل يجوز لي أن أشرب من هذه الكافتريا الشاي والعصير وغيره بحكم أنني قريبة من مكتب المدير وأعمل بالإدارات التابعة له؛ لأنني لا أريد أن آكل حراماً حتى لا يرد دعائي؟

إذا لم يتمكن المأموم من تكميل الدعاء في التشهد الأخير لعجلة الإمام، فهل يجوز للمأموم أن يكمل دعاء التشهد بعد سلام الإمام أم يبادر بالسلام قبل تكميل الدعاء؟

هل من أدرك التشهد أدرك الصلاة؟

من عنده تسعة وثلاثون من البقر الإناث، وليس فيها ذكر، وحال عليه الحول فماذا يفعل؟

توفي والدي رحمه الله قبل سبعة أشهر، وكان مفطراً في شهر رمضان قبل الماضي، مع العلم أنه كان أحياناً كثيرة غير مدرك لمن حوله وكان مصاباً بجلطة، وأريد أن أسأل ما الذي يمكنني أن أفعله إنابة عنه، هل عليه كفارة أم زكاة فطر أم ماذا؟

ما صحة هذه المقولة من الناحية الشرعية: "لك من مال أخيك المؤمن ما تطيب له به نفسك"؟