ورد أنها ثلاث، "بل تزده، بل تزده، بل تزده"، نعم. أكمل القراءة

لا بأس بذلك فإنها حق للموظف، كما في النظام أن الموظف له الحق في السنة -إجازة- عشرة أيام عند الحاجة، ولا شك أن أداء العمرة في رمضان له فضله وأهميته. وكثير من الموظفين يتمتع بهذه الإجازة في الخارج أو يجلس بدون عمل، فالعمرة فيها أفضل من البطالة. أكمل القراءة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فإذا بلغ الجنين في بطن أمه مائة وعشرين يوماً فلا يجوز إسقاطه إلا إذا قرر اثنان من الأطباء الثقات أن بقاءه يؤدي إلى هلاكه وهلاك أمه، وفيما عدا ذلك لا يجوز إسقاطه؛ لأن الجنين إذا بلغ مائة وعشرين يوماً نفخت فيه الروح، وفي إسقاطه إزهاق لتلك ... أكمل القراءة

الأفضل لمن يصلي أن ينظر إلى موضع سجوده لا إلى الكعبة؛ لأنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم أمر المصلي أن ينظر إلى الكعبة إذا كان يشاهدها؛ ولأن نظره إلى الكعبة وهو يصلي يستلزم أن ينشغل بصره بالطائفين؛ لأن الطائفين بالكعبة كثيرون ويلفتون النظر، وربما ينشغل بالنظر إلى الكعبة بهؤلاء الطائفين ويبعد ... أكمل القراءة

من ترك الصلاة عمداً: فإن كان جاحداً لها فهو كافر بإجماع العلماء، وإن تركها كسلاً فهو كافر على الصحيح من قولي العلماء؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر" (أخرجه الإمام أحمد، وأصحاب السنن بإسناد صحيح، عن بريدة بن الحصيب)، وقوله صلى الله عليه وسلم: "بين ... أكمل القراءة

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: التوحيد الذي ورد، أقسام التوحيد، هي ثلاثة: توحيد الألوهية، وتوحيد الربوبية، وتوحيد الأسماء والصفات، وأما توحيد الحاكمية فمرادهم بذلك هو طاعة الحاكم، وطاعة الحاكم هذه واجبة إذا لم يأمر بمعصية؛ لأن الله عز وجل قال: ... أكمل القراءة

ثم قال‏:‏ ‏{‏‏وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَى فَجَعَلَهُ غُثَاء أَحْوَى}‏‏ ‏[‏الأعلى‏:‏ 4- 5‏]‏‏. ‏‏ هو سبحانه لما ذكر قوله‏:‏ ‏{‏‏قَدَّرَ فَهَدَى‏}‏‏ ‏[‏الأعلى‏:‏ 3‏]‏، دخل في ذلك ما قدره من أرزاق العباد والبهائم وهداهم إليها، فهدى من يأتى بها إليهم‏.‏ وذلك من تمام إنعامه على عباده، كما جاء في ... أكمل القراءة

الجواب: أن عليه إذ تذكر أن يبادر لإخراج ما في فيه من ذلك إن كان في فمه طعام ألقاه ومضمض فمه ولا إثم عليه فيما فعل لأنه إنما أطعمه الله وسقاه. ولكن أن يقضي يوماً مكان ذلك اليوم على الراجح لأن الله سبحانه وتعالى بين عذر المعذورين في الصوم ورتب عليه قضاء عدة ما أفطروا فيه من أيام أخر فهذا الإنسان ... أكمل القراءة

هذا ليس حديثاً. أما إعلان النكاح نعم: "أعلنوا النكاح واضربوا عليه بالدف"، أما إشهار الخطبة فيجوز إذا استقر الأمر، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: "لا يخطب المؤمن على خطبة أخيه"، فإذا أُشهر أن فلان قد خطب فلانة وتمت الموافقة، يرتدع الآخرون فلا يتقدموا، أما إذا لم يُعلن هذا فممكن أن يتقدم واحد ... أكمل القراءة

قد سبق بيان نكاح الفضولي وطلاقه في الدرس الماضي، فيمكن الرجوع إليه في الشريط الماضي، والفضولي هو الأجنبي الذي لا يملك حق النكاح ولا حق الطلاق. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت. أكمل القراءة

بالنسبة للمسلم نصحه الرسول صلى الله عليه وسلم بأن يلزم جماعة المسلمين، كما أخرج البخاري ومسلم في الصحيحين من حديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما قال: كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني، فقلت: يا رسول الله، إنا كنا في جاهلية وشر، فجاءنا الله ... أكمل القراءة

هذا الحديث لا أعلم عنه، ولا أظنه يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم، لكن الأديان السابقة قد ثبت فيها الصلاة وثبت فيها الركوع والسجود لقوله تعالى عن إسماعيل: {وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ}، وقوله: {يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ}، وقوله ... أكمل القراءة