إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
محمد بن صالح العثيمين
هل تشبيك الأصابع غير مستحب؟
محمد بن صالح العثيمين
هل يعتبر تارك الصيام تهاوناً وتكاسلاً مثل تارك الصلاة من حيث أنه كافر؟
عبد الحي يوسف
هل تجوز الشهادة على زواج ارتكب قبله زنا وحمل؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
رجل حوّل نفسه إلى امرأة فهل نعامله على أنه رجل أم امرأة؟
رجل حوّل نفسه إلى امرأة عن طريق الجراحة التي أجراها له الأطباء، بحيث أصبح الآن امرأة!! إلا أنه بعد مدة أصبحت هذه المرأة مسلمة وترتدي الحجاب الإسلامي، ما قول الشرع في هذا؟ وكيف يكون التعامل مع هذه المرأة؟ هذه المرأة تطرد من أي مسجد تذهب إليه! إلا أنها الآن تصلي في إحدى المساجد مع النساء بدون أن يعرفن بهذا الأمر.
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
كلما رأيت شخصًا حدثتني نفسي أن اغتابه
خالد عبد المنعم الرفاعي
يوجد قبر داخل سور المسجد ولكنه خارج المسجد
خالد بن عبد الله المصلح
الحج عن كبار السن
سئل عن القصيدة التائية في القدر
خالد بن علي المشيقح
أخي كان مصابا بالمس وأصبح اليوم من السحرة والمشعوذين
شيخنا نود من سماحتكم أن توجهوننا إلى الطريقة الصحيحة والوسيلة الحكيمة للتعامل مع قضية ابتليت بها مؤخرا وهي كالتالي:
أنا شاب سلفي إن شاء الله، لي أخ شقيق لايتجاوز عمره الرابعة والعشرين سنة كان مصابا بالمس فأصبح اليوم من السحرة والمشعوذين وأصبح الناس يقصدونه من كل مكان اعتقادا منهم أنه يساعدهم على الشفاء كأمراض المس و الوسوسة. ويجد لهم الحلول لمشاكلهم كالزواج والعمل. هذا كله بطبيعة الحال مقابل أموال كثيرة وهدايا متنوعة. الشيء الذي جعل أبواي يغترون به ويقرونه على ذلك وقد حاولت جاهدا إسداء النصح إليهم وإقناعهم بأن هذا العمل من قبيل المحرمات الكفرية، وذلك لما جاء في الكتاب والسنة بتحريم السحر والتعاطي إليه لأن ذلك يقود إلى الكفر بالله والإشرك به، إلا أن حب المال وغشاوة الجهل أعمت بصائرهم وصدتهم عن قبول الحق.
فهل بتعاطي أخي للشعوذة والتكهن واستعانته بالجن على ذلك يعد كافرا، وما حكم إقرار والدي له وكيف لي أن أتعامل معهم، لأنني الآن امتنع عن زيارتهم في البيت الذي أصبح يقام فيه الرقص ويذبح فيه لغير الله إلى غير ذلك من المنكرات وذلك خوفا على نفسي وأهلي وطفلي من هذه الأمور الشركية، لكن خارج البيت فأنا أسلم على والدي وأذكرهما بما استطعت، كما أنني مستقل في سكني لكن محل تجارتي يجاور بيت والدي الشيء الذي يجعلهم يدعواني لمشاركتهم في بعض الوجبات، فأرفض تلبية دعوتهم لعلمي بمصدر مالهم الذي يتلقون جله من أخي.
هناك مسألة أخرى أن بعض الأشخاص السذَّج يأتون إلى المحل عندي ويطلبون مني أن أدلهم عن مكان تواجد أخي لقضاء حوائجهم فهل في هذه الحالة يجوز لي الكذب عليهم لصرفهم عن ذلك أم أقتصر على النصح والتذكير لهم؟
عبد العزيز بن باز
نصيحة عامة لرؤساء الدول الإسلامية وعامة المسلمين
خالد عبد المنعم الرفاعي
زوجي وحبه للمُتْعة المحرَّمة!
أنا امرأة متزوجة من 5 سنوات، وعندي بنت عمرها 4 سنوات ونصف، وولد عمره سنة وتسعة شهور، وحامل في الشهر الثامن.
زوجي ضابط في الشرطة، دائم السفر، يُسافر في السنة مرتين؛ يعني: يسافر لمدة 45 يومًا تقريبًا؛ شهرًا لنفسه، وأسبوعين أحيانًا نسافر معه وأحيانًا أخرى لا، دائم السَّهَر، يبيت خارج البيت آخر الأسبوع ولا أدري مكانه.
يسكر، هو مِن عائلة مولعة بشُرْب الخمر، أبوه وإخوته جميعًا يشربون الخمر، وجميع أصحابه مثْله تمامًا، طبعًا كل ذلك لَم أكنْ أعلمه قبل الزواج؛ فهو ابن خالي وابن عمَّتي، ولكن لَم نَكُن على صلةٍ وطيدة مِن قبلُ.
المشكلة الآن أنَّه يُريد السفر إلى مصْر في عيد رأس السَّنَة، وقال لي: هناك دوْرة لمدة أسبوعين، ولكن أنا فهمته، وعرَفتُ لماذا يريد السفر، فسألته فقال: نعم، أُريد أن أُغَير جوًّا، بالرغم مِنْ أنه كان مُسافرًا - من حوالي 4 شهور - إلى أوروبا شهرًا كاملاً!
إلى الآن لَم يُوَافِق رُؤساؤُه في العمل على إجازته الخارجية، ولكن أنا امرأة مقهورة، ولا أريد أن يكونَ الرفضُ من العمَل، بل أريد أن يكونَ الرفْضُ نابعًا منه هو.
هو جيد جدًّا معنا، كريم ماديًّا، يُحافظ على الصلاة، ولكن ليس في وقتها، يصوم صيام التطوُّع أحيانًا، يَتَصَدَّق، ولكنه خائن، ولن يغفرَ له كل هذا أمام ما يفعله!
لقد تعبْتُ معه، وخاصة مِن زيارة والدِه الأخيرة؛ لأنَّ زوْجي أتى له بالخمر في بيتي، وشرب عندما دخلنا للنَّوم، وهذا ضايَقَني جدًّا، ولكن لا أستطيع أن أتكلَّم، ولو علِمَ والدي ما يفعل لأخَذَني فورًا، خاصة أنه ملتزم، ويأبَى ما يفعله زوجي، ولا يرضى إذلالي.
ما عرفتُ الراحة مذ تزوَّجْتُ، وفي نفس الوقْت لا أريد الذِّهاب لأهلي؛ لأن أمي وأبي لن يعيشوا لي طوال العمر، وهكذا إخوتي، فكلُّ واحدٍ منهم مشغول مع زوْجِه، وحياتهم تكْفيهم وأولادهم، ولا تتحمل أيَّ عِبْءٍ آخر.
أنا لا أُفَكِّر في الطلاق أبدًا، لكن حياتي صعْبة؛ ففي السنة الماضية تعبتُ تعبًا شديدًا، وربي أعلم بحالَتي كيف كانتْ، وحتى الآن تأتيني نوبات الاكتئاب على إثر مرَضي الذي عانَيْتُ منه، والحمد لله حالتي في تَحَسُّن دائمٍ.
أشعر كثيرًا أنِّي حاقِدة على زَوْجي وأهْلِه؛ لأنهم لا يُصَدِّقون ما أقوله في ابنهم، ودائمًا يقولون لي: احمدي الله عليه، وصلي شكرًا لله عليه!
وليس مِن طبيعتي أن أفتن على أحدٍ، فكيف بزَوْجي؟!
أُشْعِرُ أهلي دائمًا أنِّي سعيدة، ولكن هم يشعرون بعكس ذلك، ولكن من المستحيل أن أُبَيِّن ذلك لهم.
كيف أتعامَلُ معه، خاصة أنه يريد الذهاب إلى مصر للاحتفال برأس السنة؟
نسيت أن أخبركم شيئًا: عندما نُسافر سويًّا يتوَقَّع الجميعُ أنِّي سعيدة، ولكن على العكس، فأنا في هذا الوقت أكون مِن أشقى الناس؛ فعندما نصل إلى الفندق يتركنا وحدنا، ويذهب إلى البار، ويقول لي: مِن حقِّي أن آخذ وقت راحة لنفْسي.
لا يشْعُر بالمسؤولية مُطلقًا، بل يريد أن يكونَ السائقُ مسؤولاً عنَّا، ولكن أنا أرفض هذا، وأجبره أن يتحَمَّل هو المسؤولية، فأجعله يسير معنا في الأماكن التي نذهب إليها، ويأتي معنا، ولا أجعله يفلت منَ المسؤولية.
هذه حياتي باختصار، والله المستعان، أريد حلاًّ أو علاجًا ولو كان صغيرًا.
محمد بن صالح العثيمين
رسالة حول قراءة المأموم للفاتحة
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |