إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

ما حكم الاستثمار في صكوك مصرف أبو ظبي الإسلامي؟

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته. أنا مهندس مصري أبغي استثمار ما أملك من مال استثماراً حلالاً، وقد سمعت أن البنك الوطني للتنمية بالتعاون مع مصرف أبو ظبي الإسلامي هو بنك طيب وله هيئة رقابة شرعية؛ فلذلك قمت بشراء صكوك منه منذ فترة باغياً عائداً يساعدني في مصاريف الحياة. بعد فترة من شرائي لهذه الصكوك سمعت رداً من فضيلتكم علي سؤال عن هذا البنك: بأن هذا البنك يعطي قروضاً حراماً، وأن لفضيلتكم ملاحظات أخرى عليه إذا لم يلتزم بها البنك فتصنفونه أنه من البنوك التي تتعامل بالربا، وقرأت أيضا فتوى للدكتور ياسر برهامي: أن هذا البنك يعمل بالتورق المحرم ويجوز أن يتعامل المسلم معه مع التصدق بشيء من الربح. وأنا هنا أسأل: هل يمكن لهيئة الرقابة الشرعية أن تتغاضى عن معاملات البنك إن كانت مخالفة للشريعة؟ وهل ما آخذه من هذا البنك من عائد يعتبر حراماً، ولا يجوز لي عمل مزيد من الصكوك فيه؟ وما هي ملاحظاتكم علي هذا البنك كي تعم الفائدة؟ وجزاكم الله خيراً، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
Video Thumbnail Play

قراءة الفاتحة في الصلاة خلف أمام لا يسكت وقت كافي

أصلي وراء إمام لا يسكت بعد الفاتحة ليعطيني فرصة للقراءة، هل أقرؤها أم لا؟

Video Thumbnail Play

حكم الاشتراك في مشروع علاج الأطباء

موضوع مشروع علاج الأطباء الذي يدفع فيه المرء حوالي 150 جنيه، ويتم عمل خصومات له على مختلف الخدمات الطبيه بنسبة خصم يصل إلى 70% ولكن لا يتعدى ال 9000 جنيه، وهل يجوز إذا لم أعمل العملية - مثلاً مع الأطباء المتعاقد معهم المشروع - أن أعمل العملية عند طبيب آخر وآخذ النقود من المشروع؟

Video Thumbnail Play

حكم الاستفادة من تأمين لأخي على جهاز اشتراه أخي لي

اشترى لي أخي جهاز محمول، وعقد البيع باسم أخي، ولكن في الحقيقة الجهاز لي، وأخي مشترك بتأمين اختياري، يدخل فيه أي شيء يشتريه ذو قيمة، مثل المحمول أو التلفاز ... إلخ، الآن وقع المحمول على الأرض وأصابه التلف.

فهل لي أن استفيد من تأمين أخي؟ وهل هناك فرق إذا كانت قيمة التعويض أقل أو أكثر مما دفع أخي لشركة التأمين؟ وماذا أصنع في المال الذي حصلت عليه من تأمين أخي في حالة المنع؟

Video Thumbnail Play
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
6 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً