الحكمة من صلاة الكسوف متعددة الجوانب: أولاً: امتثال أمر النبي صلى الله عليه وسلم، فلقد أمرنا أن نفزع إلى الصلاة. ثانياً: اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قد صلاها. ثالثاً: التضرع إلى الله عز وجل؛ لأن هذا الكسوف، أو الخسوف يخوف الله به العباد من عقوبة انعقدت أسبابها، ... أكمل القراءة

إنه قد اختلف أهل العلم في تصحيحه، والذي يبدو أن فيه نكارة شديدة، وقد صححه بعض أهل العلم. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت. أكمل القراءة

إن هذه الأمور المتعلقة بالأرواح حظنا منها من العلم هو ما بينه الله تعالى بقوله: {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً}، فنحن نعلم أن الأرواح من أمر الله، وليس لنا من علمها أكثر من ذلك. وانتقالها أو استقرارها المرجع فيه إلى ... أكمل القراءة

إذا حاضت المرأة تركت الصلاة والصيام، فإذا طهرت قضت ما أفطرته من أيام رمضان، ولا تقضي ما تركت من الصلوات، لما رواه البخاري وغيره في بيان النبي صلى الله عليه وسلم لنقصان دين المرأة من قوله صلى الله عليه وسلم: "أليست إحداكن إذا حاضت لا تصوم ولا تصلي؟"، ولما رواه البخاري ومسلم، عن معاذة أنها سألت عائشة ... أكمل القراءة

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يدل على أنه كان في أول الوضوء يغسل كفيه ثلاثاً مع نية الوضوء، ويسمي؛ لأنه المشروع، وروي عنه صلى الله عليه وسلم من طرق كثيرة أنه قال: "لا وضوء لمن لم يذكر اسم الله عليه". فيشرع ... أكمل القراءة

المشروع صبغ الشعر الأبيض "الشيب" بلون غير السواد لقوله صلى الله عليه وسلم: "غيروا هذا الشيب وجنبوه السواد" (رواه الإمام مسلم في صحيحه)، والرجل والمرأة في هذا سواء. أما الشعر الأسود فلا داعي لصبغه بلون آخر. لأن لونه جميل. أكمل القراءة

المرأة الحائض لا يجوز لها أن تجلس في المسجد، لا المسجد الحرام ولا غيره من المساجد، لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى الحائض عن اللبث في المسجد، وأمرها باعتزال المصلى في صلاة العيد، لكن يجوز لها المرور من المسجد لأخذ شيء أو وضعه أو سؤال عن شيء‏. أكمل القراءة

أما العمل في هيئة البريد فجائز إلا أن يكون في قسم الإدخار أو ما يشبهه. أكمل القراءة

التوحيد هو:"إفراد الله عز وجل بما يختص به ويجب له". والإيمان هو:"التصديق المتضمن للقبول والإذعان". وبينهما عموم وخصوص فكلُّ موحدٍ مؤمن وكل مؤمن موحد بالمعنى العام. ولكن أحياناً يكون التوحيد أخص من الإيمان، وأحياناً يكون الإيمان أخص من التوحيد. والله أعلم. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ... أكمل القراءة