إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

هل من الضرورات التعامل بالتأمين التجاري الإجباري للسكن في "فرنسا"؟

أرجو من فضيلتكم الإجابة في أقرب وقت ممكن: أنا طالب من "المغرب" وأدرس في "فرنسا"، وهناك يلزمون المستأجرين بالتأمين التجاري الإجباري للسكن، وكذا التأمين على المسؤولية الشخصية في الجامعة، وليس هناك بعد شركات التكافل الإسلامي، فهل استكمال دراستي -بقيت لي سنة قبل التّخرُّج- من الضرورات التي تبيح لي هذا؟ علماً أنني لا أطمع في أخذ أي تعويض يفوق المبلغ المطلوب، ولكن أريد فقط رفع الحرج من الناحية القانونية؟ وجزاكم الله تعالى خيراً.

Video Thumbnail Play

جذب المنفرد خلف الصف امرأ من الصف ليصلي بجانبه

قال النووي في (مجموعه): "إذا لم يجد الداخل فرجة ولا سعة فالصحيح أنه يستحب أن يجذب إلى نفسه واحداً من الصف، ويستحب للمجذوب مساعدته"، فما صحة هذا القول؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

تبرعت للجهة التي أعمل بها بمبلغ كنت قد حصلت عليه بطريق غير مشروع، هل بذلك حققت شروط التوبة؟

أعمل بأحد المصالح الحكومية، وقد حصلت على دخل غير مشروع، اشتريت به شقة وسيارة، وقد منَّ الله عليَّ بالتوبة، فقمت على الفور بالانتقال إلى قسم آخر لا يمكن التكسب منه، وندمت على فعلت، بقِيَ أن أرد المبلغ، فقررت بيع الشقة، وسداد المبلغ الذي أخذته على صورة تبرع إلى الجهة التي أعمل بها من فاعل خير، فهل أكون بهذا حققت شروط التوبة، أم بقِيَ عليَّ أشياء أخرى؟

Video Thumbnail Play

بيع إيصالات تجديد الإقامة بأكثر من قيمتها

تطالب الجوزات مراجعيها الراغبين في تجديد الاقامات بدفع 600 ريال لمندوب البنك لديهم، ولايقبل السداد إلا في مقر الجوازات، وهذا تسبب في ازدحام المراجعين مماحدا ببعض المتسببين والذين يكتبون المعاريض باستغلال الموقف، فيطالبون المراجع ب 630 ريال قيمة شيك السداد، والذي قد حصلوا عليه من البنك مسبقا حتي لاينتظر المراجع دوره في طابور طويل، فما حكم الزيادة التي يأخذها هؤلاء هل هي مقابل أتعابهم أم هو بيع نقد بمثله؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: الأرجح عندي أنه لا يجوز شراء هذه الإيصالات بأكثر من المبلغ الذي تحمله؛ لأن الظاهر أن ذلك يتضمن نوعاً من ربا الفضل، هذا هو الظاهر، والله أعلم. ويمكن التخلص من ذلك بتوكيل من يراجع البنك ودفع المال المطلوب مقدماً، فتكون الزيادة في مقابل مراجعة ... أكمل القراءة

حكم زيارة المدينة في رجب

هل زيارة المدينة النبوية في شهر رجب أفضل من غيرها من الشهور؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

ما حكم الاشتراك في مسابقة رمضان؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، عندى سؤال: الرجاء إفادتي في الاشتراك في مسابقة رمضان، زوجي اشترك باسمه واسمي وأسماء بعض الأقارب في المسابقة، علماً بأن زوجي هو الذى يجيب على الأسئلة كلها، وعند الإعلان عن نتيجة المسابقة أحياناً نجد أن بعض أسماء الأقارب التي اشتركنا بها قد فازت، وعند استلام الجائزة نأخذ معنا الفائز ليستلم الجائزة من البنك، وبعد ذلك نعطيه مبلغ من المال، وإذا لم يرض؛ نأتي لة بهدية، وهذه ترضية منا له، علماً بأنهم لا يريدون شيئاً.
السؤال: هل هذا حرام؟ لأننا ندخل بأسماء غير أسمائنا أم ليس بحرام؟ وماذا أفعل بالجوائز التى حصلت عليها أنا وزوجي عن طريق أسماء أشخاص آخرين؟ رجاء إفادتي، وجزاكم الله خيراً.

Video Thumbnail Play

قضاء المريض للصلاة إذا أغمي عليه بسبب العلاج

هل يجب على المريض أن يقضي الصلاة إذا أعطي البنج أو أصابه إغماء بسبب العلاج؟ وإذا كان يلزمه القضاء فهل هناك تحديد للمدة؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

هل توجد أفضلية في تحديد نصاب الزكاة كذهب أو فضة؟

السلام عليكم، نرجو الإفادة في تحديد نصاب زكاة المال المدخر، هل هناك أفضلية في جعل النصاب بمقدار 624 جرام فضة على جعله بمقدار 85 جرام ذهب عيار 24، وجزاكم الله خيراً.
Video Thumbnail Play

المصائب: جزاء أم ابتلاء؟

هل المصائب التي تقع على الإنسان عادة جزاء من ربه عز وجل لعبده العاصي نتيجة لأعماله السيئة؟ وما قولكم فيما يقع على العبد من مصائب قبل بلوغه سن الاحتلام؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فإن المصائب التي تقع على الإنسان تكون جزاء على ما فرط منه في جنب الله من المعاصي والآثام، وقد قرر ربنا تبارك وتعالى ذلك بقوله: {وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير}، وقوله: {ما أصابك من حسنة فمن الله ... أكمل القراءة

تسمية البنت بـ(آية)

رزقت بطفلة -ولله الحمد- وأريد تسميتها بـ (آية)، فهل بهذا الاسم شبهة أو كراهة بالتسمية؟

الحمد لله، وبعد: لا بأس أن تسمي ابنتك بـ (آية)، فهي من جملة مخلوقات الله التي هي آيات على قدرته سبحانه وتعالى، وعلمه، وحكمته. والله أعلم. تاريخ الفتوى: 26-11-1425 هـ. أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
11 ربيع الأول 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً