إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
يوسف بن عبد الله الشبيلي
هل أم الزوجة من الرضاع من المحارم؟
يوسف بن عبد الله الشبيلي
من ساهم في شركةٍ أو صندوقٍ محرم ثم تاب
يوسف بن عبد الله الشبيلي
عقود العمل والتفريق بين العمال والموظفين
أ. ما حكم من يتعاقد مع موظف بناء على شروط ووعود في بلده، وعندما يصل ويباشر العمل يخلف صاحب العمل أو من ينوب عنه بهذه الوعود بحيث يضعه تحت الأمر الواقع.
ب. ما حكم من يوظف عنده موظفين وكل موظف له راتب يختلف عن الآخر وعدم إعطاء كل موظف بما يتناسب مع مؤهلاته وخبراته؟
ج. ما حكم رئيس العمل الذي يعلم بهذا الظلم وبيده أن يعيد المظالم إلى أهلها ويعطي كل أجير حقه وأن يعامل الناس بالسواء ولا يفعل ذلك؟
د. ما حكم التفرقة في الراتب حسب الجنسية؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
هل يجوز أن أصلي صلاة الاستخارة عن أمي؟
خالد بن عبد الله المصلح
ما حكم الموالاة بين أشواط السعي بين الصفا والمروة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم بيان أخطاء المصلين بصور ذوات الأرواح
أخطاء المصلّين بالصور: هلْ يَجوزُ وضْعُ صورٍ في المُنتدى لِغَرض التَّعليم من باب الحاجة، مع الإعلام بأنَّ التَّصوير حرام، وإنَّما وُضِعَت هذه الصور لنتعلَّم منْها؟
يوسف بن عبد الله الشبيلي
حكم الاكتتاب في شركة: "المعجل"
خالد عبد المنعم الرفاعي
شبهة في كلام ابن حبان حول الدعاء عند القبر
ألقى أحد الرَّوافض شبهةً في أنَّ أحد أئمَّة أهل السُّنَّة كان يدعو عند القُبور وهو ابن حِبَّان؛ حيث قال في كتابه "الثقات" في ترجمة عليّ الرضا (ج8 / 456) ط دائرة المعارف العثمانيَّة: "وقبره بسنا باذ خارجَ النوقان مشهورٌ يُزار بِجنب قبْرِ الرَّشيد، قد زُرْتُه مِرارًا كثيرةً وما حلَّتْ بي شدَّة وقت مقامي بطوس فزُرْتُ قبْرَ عليّ بن موسى الرّضا - صلوات الله على جدّه وعليه - ودعوتُ الله إزالتَها عني إلا استُجِيبَ لي وزالتْ عنّي تلك الشّدَّة، وهذا الشَّيءُ جرَّبتُه مرارًا فوجدتُه كذلك".
يوسف بن عبد الله الشبيلي
الأذى بسبب التمسك بالدين
خالد عبد المنعم الرفاعي
زكاة زيت الزيتون
أنا تاجر في زيت الزيتون، أشتَرِي الزَّيتون ثُمَّ أقوم بعصرِه في المَطاحِن المخصَّصة، لذلك أريد أن تُعطوني مقدار الزَّكاة في الزيت التي أعْصِرها لكَيْ أُخرجها.
خالد بن عبد الله المصلح
خطبة العيد واحدة أم اثنتين؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الأكل المباح في بلاد الغرب
أنا طالبة مقيمة في فرنسا، يوجد هنا في بعْض المأكولات مكوّنات لا تُعرِّف الشَّركات عن مصدرها، إن كان حيوانيًّا أم نباتيًّا؛ مثلاً كالمادَّة الدهنيَّة E570، التي تكون تارة نباتيَّة وأخرى حيوانيَّة، أيضًا في الحمضيَّات E334، الَّذي غالبًا ما يكون مستخرجًا من الخمر، أو بعض الملوّنات كـE101، الذي يكون إمَّا نباتيًّا أو مستخْلَصًا من كبِد الخنزير - أعزَّكم الله.
فما قول الشَّرع في ذلك؟ علمًا أنَّ هذه الموادَّ يُمكن الاستِغْناء عنْها دون إلْحاق أيِّ ضررٍ بالجِسم، فشخصيًّا لا أستعْمِلها إلاَّ إذا ما اتَّصلتُ بالشَّركة للتَّأكُّد من مصْدرها؛ إذ إنَّ الله - سبحانه وتعالى - منَّ عليَّ بدراسة الكيمياء، وأظنُّ - وإنَّ الظَّنَّ لا يُغني من الحقِّ شيئًا - أنَّها أقْرب إلى الحرام منها إلى الحلال، إلاَّ أنَّ بعض الأخوات يستهلِكْنَها دون تردُّد؛ بِحُجَّة عدم تَحديد المصدر.
فما قول الشرع؟ وماذا عن أكْل الحشَرات أو مستخلصاتِها؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |