إذا ذهبت لزيارة أحد المرضى فوجدته في سكرات الموت! فما الذي ينبغي عليّ أن أفعله وأقوله؟

امرأة حجت وأخَّرت طواف الإفاضة مع الوداع وعندما جاء اليوم الثاني من أيام التشريق جاءت لتطوف فوجدت زحاماً شديداً فرجعت إلى منى، ثم لما كان اليوم الثالث خرجت من منى في الصباح إلى جدة دون أن ترمي الجمرات في اليوم الثالث، وبعد أسبوع رجعت إلى مكة وطافت الإفاضة بدون محرم، فما الحكم؟

هناك بعض المدارس الخاصة بالبنات في بلادنا فيها أحواض للسباحة، وليست مكشوفة، فهل يجوز للطالبة أن تدخل في هذه الأحواض؟

هل يجوز التبرع بالدم؟

ما حكم عمل المحامي؟

ما حكم صلاة التسابيح؟

هل يجوز للحاج الجمع بين الصلاتين في جميع أيام تأدية نسكه؟

ما هي الأعمال التي يقوم بها الحاج قبل أن يسافر من بيته إلى أن يتحلل التحلل الأكبر؟

رجل مغربي دخل مكة بتاريخ 24 من ذي القعدة بدون إحرام من ميقات أهل المغرب لأنه قصد العمل أولاً والمقام في مكة أكثر من عام، ولكنه كان ناوياً وهو بالمغرب إن تيسر له مناسك الحج أن يؤديها هذا العام، فأحرم بالحج على نية الإفراد من منزله في مكة بعد صلاة المغرب من يوم التروية، وطاف طواف القدوم ثم سعى بين الصفا والمروة، ثم التحم بالحجاج في منى ولم يتيسر له المبيت في منى أيام التشريق، ولكنه كان يذهب بالنهار ويرمي الجمرات ويرجع إلى مكة وذلك في اليومين بعد يوم النحر، فهل حجه هكذا صحيحٌ؟

هل تُقضى الصلاة الجهرية جهراً أم سراً؟

خلاصة القول في المسعى الجديد؟

روى مسلم عن عبد الله مولى أسماء بنت أبي بكر قال: "أخرجت إلينا جبة طيالسة كسروانية لها لبنة ديباج، وفرجاها مكفوفان بالديباج، فقالت: هذه جبة رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت عند عائشة فلما قبضت قبضته..."، وفي صحيح الإمام البخاري قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "‏لا تشربوا في آنية الذهب والفضة، ولا تلبسوا الحرير ‏والديباج فإنها لهم في الدنيا ولكم في الآخرة" ‏فما تفسير ذلك؟ وكيف نوفق بين الحديثين؟ وهل الديباج حرام في اللبس؟