في مختصر الشمائل المحمدية يقول الشيخ في شأن حديث: "أربع قبل الظهر ليس بينهن تسليم تفتح لهن أبواب السماء": قلت: قد أعله أبو داود بأن فيه عبيدة بن معتب، وهو ضعيف، لكن له طريق أخرى يتقوى بها، ولذلك خرجته في صحيح أبي داود... وذكرت فيه بعض طرقه. وفي السنن النهارية يقول الشيخ: "من فقه الحديث أن السنة في السنن الرباعية النهارية أن تصلى بتسليمة واحدة، ولا يسلم بين الركعتين، وقد فهم بعضهم من قوله: "يفصل بين كل ركعتين بالتسليم على الملائكة المقربين ومن تبعهم من المؤمنين"، أنه يعني تسليم التحلل من الصلاة، ورده الشيخ علي القارئ في شرح الشمائل"، وسئل سماحة الشيخ ابن باز رحمة الله عليه: "هل تجوز صلاة الأربع قبل الظهر ولو لم أنو إلا بعد الدخول في الصلاة، وأيهما أفضل التشهد بينهما كالظهر أم الوصل بدون تشهد فما تعليقكم على ذلك؟ فأجاب رحمه الله: "يصلي كل ركعتين على حدة، ثم يسلم منهما، والأصل في ذلك حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "صلاة الليل والنهار مثنى مثنى" (رواه الخمسة بإسناد جيد)، فهذا الحديث يدل على أن المستحب في صلاة تطوع الليل والنهار أن تكون مثنى مثنى، إلا ما خصه الدليل، فإن صلاها أربعاً جميعاً فلا حرج؛ لإطلاق بعض الأحاديث الواردة في ذلك.

هل يجوز لي أن أجلس مع زوج أمي بدون نقاب؟ وهل يجوز للمرأة الركوب مع سائق التاكسي للضرورة؟ وهل يجوز للمرأة أن تدخل على من يريد خِطبتها متزينة؟

هل لبس الفترة أو العمامة واجب في الصلاة؟

ما الحكم إذا ذبح العبد ذبيحة من أجل أن الله قد شفى مريضه وخرج من المستشفى؟

هل صح أن النبي صلى الله عليه وسلم شرب النبيذ؟

فائدة فيما يتعلق بزيارة القبور والبناء عليها وتجصيصها

هل الحديث الوارد في صلاة التسابيح صحيح أم لا؟

من يدّعي نقل أرواح الموتى إلى مكان فيه أقاربهم وأهل مودتهم من الأموات، ما تعليقكم على ذلك؟

نرجو منكم يا سماحة الشيخ تزويدي بمزيد من الأقوال الصحيحة عن صيام المرأة وصلاتها وقت الحيض، جزاكم الله خيراً.

أرجو بيان كيفية الوضوء، وما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ لشدة الحاجة إلى ذلك جزاكم الله خيراً؟

هل الوسواس في القلب يُعتبر من النفاق أم يدل ذلك على ضعف الإيمان بهذا الشخص؟ حيث أنه لا طاقة له في ذلك ويراوده الوسواس في فترات كثيرة خاصة عندما ينوي عمل الصالحات ؟

ما حكم صبغ الشعر بحيث تغير المرأة لون شعرها من الأسود إلى الأشقر أو غيره؟