وقول النبي صلى الله عليه وسلم: «إن بلالاً يؤذن بليل فكلوا واشربوا حتى يؤذن ابن أم مكتوم»؟

 رجل مبتلى قعيد البيت، ليس لديه أحد، وهو مضطر إلى الدخول على الإنترنت لأن ليس معه أحد يسليه، وهو عندما يدخل الإنترنت يصادف صوراً محرمة وغيرها، مثل الموسيقى، وينجرح صومه بسبب ذلك.

فهو صادق النية، يقول: لولا هذا البلاء لتجنبت الإنترنت ولابتعدت عنه ولعملت صالحاً، فهل هنا الله يكتب له صومه
كاملاً بسبب نيته الصادقة، وهو من جد صادق ولكن حيل بينه وبينها؟

وجزاكم الله عنا خيراً.

أفيدونا أفادكم الله.

هل يجوز للرجل أن يأتي زوجته في العشر الأواخر، وهل يخسر شيئاً من الأجر أو أنه لا يطبق السنة؟

فأرجو الرد بسرعة؟ وجزاكم الله خيراً.

أنا ساكن في وسط النرويج والأيام طويلة جداً، وهناك من يصوم مع المملكة في كل رمضان، وأنا بدأت أصوم مع المملكة في هذا العام، فهل هذا جائز؟

أنا بالأمس نمت قبل الظهر ولم أستيقظ إلا الساعة 10 بالليل، ولم أفطر ولم أصل، فماذا أفعل؟

أفيدوني.

دخل رمضان، وصلينا التراويح واشترينا السحور وجهزناه، لكن النوم غلبنا، فلم نستيقظ قبل الفجر، فهل انعقدت النية، أم أن الصيام باطل؟

عندنا مؤذن يعتمد عليه الناس في أذان المغرب في أول غروب الشمس، هل له أن يفطر ثم يؤذن، أم يؤذن ثم يفطر لاعتماد الناس عليه في ذلك؟

عملنا موضوعاً بيننا ليحفزنا على ختم قراءة القرآن أكثر من مرة برمضان؛ بحيث يكتب كل منا إلى أين وصل في القراءة، ويكتب الآية التى وقف عندها، وكيف فهم منها.

أدى ذلك بفضل الله إلى تحفيز الكل، والاهتمام بالقراءة، وتفهم معنى الآيات، ومنا من ختمه قبل العشر الأوائل، واعترف أنها أول مرة يختمه في هذا الوقت.

وجدنا من يعترض ويقول: إن هذا رياء وحرام، وخوفاً من ضياع الأجر، وأنه ليس مهماً الجهر، ز

سؤالي هو: ما هو الصواب، فهل هو حرام حقاً، وما دليل حرمته؟

جزاكم الله خيراً.

ما الحكم في شخص لم يغض بصره عن المحرمات في نهار رمضان ثم نام مباشرة فاحتلم، فهل يكون هنا نزول المني عن قصد فيبطل صومه، وما الحكم؟

أنا حامل في الأسبوع الخامس، وطلب مني إجراء أشعة مقطعية؛ على أن تكون بطني ممتلئة بالماء على الساعة العاشرة صباحاً، لذا سوف أكون مضطرة لشرب الماء قبل هذا الوقت بقليل، فما الحكم في ذلك؟

هل في رمضان تضاعف السيئات؟

أنا أصوم الإثنين والخميس، ولكن دائما أتسحر الساعة الثانية عشرة، وأنوي الصوم وأنام، ولا أستيقظ إلا بعد أذان الفجر، وأصوم يومي، وهكذا أفعل في كل صوم إلا الواجب (رمضان)، والسبب هو أنني أنام قليلا 6 ساعات (الليل 5 مع القيلولة 1)، ولا أستطيع القيام قبل الأذان؛ ذلك لأنني طالب في الطب، وأحتاج معظم الوقت للدراسة.

فأفيدونا. وجزاكم الله خيراً.