هناك حديث قد حيرني في جواز التبرك بالصالحين وهو حديث ابن عمر رضي الله عنه قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يطلب الماء من المطاهر فيشربه يرجو بركة أيدي المسلمين"، وهذا الحديث ليس فيه خصوصية كما ترى، فما هو الجواب على ذلك؟

سمعت حديثا ينص على أن الصلاة لابد وأن يقابلها متعة من الفرد وسعادة، فإن لم يكن كذلك فإن أبواب السماء تغلق بتلك الصلاة، فهل هذا صحيح؟

أُصبت في حادث ومكثت خمسة أيام لا أصلي فيها، علما بأنني كنت في غيبوبة وتعب ولا أستطيع استعمال الماء أو التيمم، فهل أقضي تلك الأيام الخمسة؟

إذا فات الإنسان الترديد مع المؤذن لبعض ألفاظ الأذان، فهل يردد ما فاته ثم يكمل معه؟

حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "فدين الله أحق أن يقضى"، هل هو حجة على أن تارك الصلاة متهاوناً يجب عليه أن يقضي الصلاة أم عليه التوبة فقط؟

نرى بعض السيدات يصلين في ملابس تكشف القدم وبعض الذراع، ويدعين أن صلاتهن صحيحة على بعض المذاهب، فنرجو بيان حقيقة هذا الأمر.

أنا شاب ملتزم أصوم الإثنين والخميس، ولكنني ما زلت أرتكب بعض المعاصي وأتوب، ثم أرتكب نفس المعاصي مرة أخرى، ويتكرر ذلك مرات ومرات! أرجو النصيحة، علماً بأنني أرتكب هذه المعاصي في أوقات الفراغ والخلوات.

أنا شاب أخاف الله عز وجل، إني يا شيخ بفضل الله عز وجل أصلي في اليوم خمسين ركعة، وأختم في الشهر مصحفاً كاملاً، وأصوم الإثنين والخميس، وأصلى الفرائض في وقتها، وأقوم الليل بفضل الله عز وجل، وأقوم بالدعوة إلى الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأعلم أولادي حب الله وحب رسوله صلى الله عليه وسلم، وأقرأ في السنة، ولكني يا شيخ عندما أسمع عن خوف الصحابة والتابعين وعندما أسمع عنهم وما هم عليه من التقى وما هم عليه من الإيمان أحس بالخوف الشديد وخاصة من عذاب القبر، وحتى أقول: كيف أنجو من النار بهذه السهولة؟ يا شيخ ما هذا الخوف؟ هل هو أمر خير أم أمر شر؟ وضح لنا جزاك الله خيراً.

هل يصح صيامي إذا استيقظت من نومي بعد الفجر وأنا على جنابة؟

ما هي أركان الحج؟ وما هي أركان العمرة ؟

هل شراء وتجديد أثاث المنزل وأدواته الكهربائية متوسطة الثمن يُعتبر من الإسراف؟ علمًا أن الذي سوف يشتري هذا في حاجةٍ إليه، وما أمثلة الإسراف وما حدوده ؟

ما حكم الاغتسال يوم الجمعة وهل وردت فيه أحاديث ؟ ولو اغتسل ليلًا أو بعد الفجر ونوى به غسل الجمعة ؟