ما حكم الشرع في نظركم في معاملة المجنون؟ وهل يجوز ضربه والاستهزاء به؟ وكيف تكون التوبة من تلك الأفعال وهو لا يعرف؟

سمعت بعض الأخوة يقول بأن محمداً صلى الله عليه وعلى آله وسلم خُلق من نور وأن آدم خُلق من نور محمد فهل هذا القول صحيح؟

ما حكم السفر إلى دولة أوروبية للعمل؟

هل قراءة القرآن من المصحف شرط أن يكون الإنسان طاهرًا ومتوضأ مع العلم بأن هذا قد يكون شاقًا على البعض ؟

أنا اصلي لكن أعمل أعمال سيئة .

إذا تبول الرجل ثم غسل ذكره دون غسل دبره لأن النجاسة خرجت فقط من الذكر وأراد أن يكمل وضوءه للصلاة فهل وضوءه صحيح؟ وإذا كان منذ فترة طويلة يتوضأ بتلك الطريقة فما حكم صلاته ؟ وهل في ذلك فرق بين الرجل والمرأة؟

ما صحة الحديث الذي يقول بأن أحد الصحابة رضي الله عنهم مر بالنبي صلى الله عليه وسلم ومعه ثلاثة آصع من بُر لكي يعطيها أختاً له توفي عنها زوجها ولها أيتام و فقراء فتبسم النبي صلى الله عليه وسلم وتعجب له وقال: إنه بقي في أجلك ثلاثة أيام وبسبب صلته لأخته أجل الله عمره ثلاثين عاما عن كل صاع عشر سنوات ؟

هل المذي والودي والمني يفسد الصوم ؟

رجل مسن ومقعد يتبوَّل على فراشه وملابسه ويتم تنظيف وتغيير ملابسه وفراشه، ولكن في بعض الأوقات وخاصة في صلاة الفجر يرفض خلع الملابس والترويش، كما أن ذلك يشق علي وعلى القائمين بخدمته خاصة أن ذلك يوميّ، فما حكم صلاته بملابسه وبدون ترويش مع ملاحظة أنه يتيمم لكل صلاة لعجزه عن استعمال الماء ؟

هل تعمد ابتلاع النخامة يبطل الصيام ؟

الشخص الذي لا يصلي إلا الجمعة يُسمى كافرًا ؟

اعلم أن سؤالي شائك ومحرج إلى حد ما ، ولكن لي صديق في ورطة .. هو مقبل على مشروع زواج ويريد مصارحة شريكة المستقبل بكل ماضيه الذي يضم الكثير من المساوئ والذنوب ، ولكنه مضطر لمصارحتها لأنه يتوقع أن يتولى منصب مرموق قريبا قد يستغله البعض ممن يعرفون تاريخه السابق في تعكير حياته عليه .. وهو يريد أن يتخلص من احتمالات إثارة المشاكل في المستقبل بمصارحتها الآن.. ولكنه يتساءل : هل يشترط عليه أن يعترف ويجهر بذنوبه التي تاب عنها ولم يعد يكررها ، وخاصة أن من بين تلك الذنوب كبائر ينبغي تطبيق الحدود فيها.. فهل ينبغي أن يعترف بتلك الكبائر وتطبق عليه الحدود -رغم انه تاب عنها- حتى تقبل توبته؟ وهل مصارحته لزوجة المستقبل بمثل تلك الذنوب يعد مجاهرة بالذنب وبالتالي حراما؟
ماذا يفعل هذا الشاب؟؟