جدتي كبيرة في السن وتوفي جدي وهي الآن في العدة، فهل يجوز أن تخرج من البيت لعزاء إنسان قريب أو لأي حاجة ضرورية، وهل يجوز أن تتقبل التعازي بنفسها، وهل حكمها كحكم الزوجة الصغيرة أم بحكم سنها يوجد استثناء ؟

أنا فتاة بلغت العادة من قبل إثني عشر عاما وكنت لا أقضي ما أفطره في رمضان وقد علمت بالذنب وتبت إلى الله تعالى وقررت بل عاهدت الله بأن أصوم الشهر وأقضي الأيام التي أفطرت ما حكم ذلك ؟ هل أقضي السنوات الماضية أم ماذا أفعل؟ علما بأني لا أستطيع القضاء لأن صحتي ضعيفة جدا وأيضا لا أستطيع إطعام كل يوم مسكين لأنني فقيرة لا أملك المال. وجهوني جزاكم الله خيرا.

أنا طالب في الجامعة وقد رأيت فتاه أعجبت بها و أود أن أتزوجها ، لكن صغر سني وعادات المجتمع الذي أعيش به لا تسمح لي حتى أن أخطبها من أهلها ، فرأيت أن أذهب إلى الفتاه وأواعدها بالزواج بعد التخرج . فهل يجوز لي ذلك ؟

رجل صلى صلاة الجنازة على ثلاث رجال، فهل له قيراط أم ثلاث، وما هو الدليل ؟

رجل له زوجتان وأرضعت الأولى ابنًا للثانية، فهل يعتبر هذا الولد محرمًا لبنات الثانية ؟

هل يُؤخذ من حديث عائشة رضي الله عنها أنه يجوز للرجل أن يحدث في هذا الدين مادام فيه خير أي كما فعل ذلك الصحابي، وإذا كان ذلك لا يجوز فكيف يتم الرد على من قال في ذلك ؟

ما السن المجزىء للأضحية ?

بالنسبة لنداء الوالدين باسميهما هل هو جائز أم أنه من العقوق ؟

أثناء ذبح الأضاحي والهدي هل يجوز رمي إلية الأضحية والبطن والأمعاء والكرش والجلد والمقادم، هل يجوز رمي هذه الأشياء أو إعطاءها القصاب من غير أجرته ؟

يا شيخ هنا ملاحظة أن بلالًا وابن أم مكتوم كانوا يعتمدون على رؤيتهم للفجر أما الآن فالمؤذنون يعتمدون على التقاويم وليس على رؤية الفجر، فما رأي فضيلتكم ؟

بالنسبة لغير الحاج لبيت الله هل عليه إراقة دماء"التي هي أضحية"، وهل يصح اشتراك عدد من الناس"من غير الحجاج"في ذبيحة ؟

كثيرًا من أئمة المساجد وبعضهم من المبرزين في الإمامة لا يكاد المأموم يشعر بالاطمئنان إذا اقتدى بهم، وعلى سبيل المثال يكون أحدهم من أحسن الناس قراءة في الركعات الجهرية حتى إذا جاءت الركعات السرية فإنه لا يكاد كثير من المأمومين يتمون قراءة الفاتحة حتى يكون قد ركع وهكذا، فهلا تفضلتم حفظكم الله بكلمة إلى عموم الأئمة تذكرهم فيها بسنة النبي صلى الله عليه وسلم وهديه في صلاته، وتحذرهم من مشابهة المسيء، صلاته وتحثهم على ذلك.